بهذا اليوم 18 ذو الحجة رجعت الخلافة الظاهرية للامام علي (ع) بعد قتل عثمان بن عفان .
بسم الله الرحمن الرحيم .
اللهم صل على محمد وال محمد .
أسعد الله أيامكم بذكرى عيد الغدير الأغر . ثبتنا الله وإياكم على ولاية ومحبة أمير المؤمنين علي بن أبي طالب (ع) في الدنيا ورزقنا شفاعته في الآخرة انه سميع مجيب .
في مثل هذا اليوم 18 ذو الحجة فرح البيت العلوي والشيعة الكرام بتنصيب أمير المؤمنين علي (ع) إماما ووليا على جميع العباد بعد رسول الله محمد (ص) .
وفي مثل هذا اليوم 18 ذو الحجة حزن البيت الأموي بقتل عثمان بن عفان على يد بعض الأشخاص .
وبعد قتل عثمان بن عفان رجعت الخلافة الظاهرية المغتصبة إلى أصحابها وأهلها بعد قتل نعثل .
*** روى ابن عساكر ، في تاريخ دمشق ، حرف العين : رقم (4619 ) ، عثمان بن عفان بن أبي العاص بن أمية ، ج 39 ، ص 520 ، [ النص طويل لذا استقطع منه موضع الشاهد ] : ( .... أخبرنا : أبو الحسين بن الفراء ، وأبو غالب ، وأبو عبد الله ابنا البنا ، قالوا : أنا : أبو جعفر بن المسلمة ، أنا : أبو طاهر المخلص ، نا : أحمد بن سليمان ، نا : الزبير بن بكار ، قال : وبويع لعثمان بالخلافة يوم الاثنين لليلة بقيت من ذي الحجة سنة ثلاث وعشرين ، وقتل يوم الجمعة لثمان عشرة ليلة خلت من ذي الحجة سنة ست وثلاثين بعد العصر وكان يومئذ صائما ودفن ليلة السبت بين المغرب والعشاء الآخرة في حش كوكب ) .
بسم الله الرحمن الرحيم .
اللهم صل على محمد وال محمد .
أسعد الله أيامكم بذكرى عيد الغدير الأغر . ثبتنا الله وإياكم على ولاية ومحبة أمير المؤمنين علي بن أبي طالب (ع) في الدنيا ورزقنا شفاعته في الآخرة انه سميع مجيب .
في مثل هذا اليوم 18 ذو الحجة فرح البيت العلوي والشيعة الكرام بتنصيب أمير المؤمنين علي (ع) إماما ووليا على جميع العباد بعد رسول الله محمد (ص) .
وفي مثل هذا اليوم 18 ذو الحجة حزن البيت الأموي بقتل عثمان بن عفان على يد بعض الأشخاص .
وبعد قتل عثمان بن عفان رجعت الخلافة الظاهرية المغتصبة إلى أصحابها وأهلها بعد قتل نعثل .
*** روى ابن عساكر ، في تاريخ دمشق ، حرف العين : رقم (4619 ) ، عثمان بن عفان بن أبي العاص بن أمية ، ج 39 ، ص 520 ، [ النص طويل لذا استقطع منه موضع الشاهد ] : ( .... أخبرنا : أبو الحسين بن الفراء ، وأبو غالب ، وأبو عبد الله ابنا البنا ، قالوا : أنا : أبو جعفر بن المسلمة ، أنا : أبو طاهر المخلص ، نا : أحمد بن سليمان ، نا : الزبير بن بكار ، قال : وبويع لعثمان بالخلافة يوم الاثنين لليلة بقيت من ذي الحجة سنة ثلاث وعشرين ، وقتل يوم الجمعة لثمان عشرة ليلة خلت من ذي الحجة سنة ست وثلاثين بعد العصر وكان يومئذ صائما ودفن ليلة السبت بين المغرب والعشاء الآخرة في حش كوكب ) .