🔹️ الرواية ليس لها أثر في الكتب الروائية و الحديثية ، فلا مصدر لها
🔸️وكم من مشهور ومعروف لا أصل له .
🔹️رد البعض قال ليس صحيح فهي واردة في كتاب
"ثمرات الأعواد" ج ١ ، ص ٣٦
الخطيب علي الحسيني الهاشمي ، وهذا الكتاب هو عبارة عن مجالس حسينية في سيرة الأمام الحسين "ع" ، فذكر الهاشمي للرواية يجعلنا بقناعة تامة بمصدر لها !
وكل من أنكر هذه الرواية هو الخسران المبين !
🔸️نقول أنّ السيد الهاشمي
"رحمه الله" هو من المعاصرين
المتوفي سنة 1396 هجرية
أي قبل ٤٦ سنة على وفاته بالتمام و الكمال !
🔹️أما من أنكر هذه الرواية أو جعلها من الوضع ، فهو في الهلاك المبين الخسران العظيم !
لا أعرف من أين أتى بهذا الحكم الشرعي! فهذه الدعوة بحاجة إلى دليل يقوم عليها!
🔸️هذا الكتاب من الكتب المحققة في المكتبة الحيدري وهو واقع
في جزأين
الأول الذي قام بتحقيقة هو نجل السيد المؤلف الهاشمي
الذي قام بتحقيق جزء كبير منه
ولم يكمل تحقيقة الجزء الأول
وقام بأكمال هذه المهمة هو
الأستاذ محمد صادق الكتبي و الأستاذ هادي الهلالي ، حيث قاما بأرجع كل رواية ذكرت في الكتاب إلى مصدرها ، و الأيات القرآنية
وكذلك و الأشعار إلى قائليها
وعندما وصلوا لهذا الرواية فلم يذكرون لها مصدر ، فلم يعثروا على مصدر أو أثر لها .
🔹️الرواية ساقطة الأعتبار بحسب المباني الرجالية و لا يمكن أعتمادها ، لاسيما مبنى السيد الخوئي "قدس" .