بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وآل محمد
â?€ عن الحسين بن خالد، قال: "قلت للرّضا علي بن موسى عليهما السلام: يا ابن رسول الله أخبرني عن القرآن ؛ أخالق أو مخلوق؟ فقال (ع): ليس بخالق ولا مخلوق ، ولكنّه كلام الله عزّ وجل ".
â?€ عن الرّيان بن الصلت، قال: "قلت للرضا عليه السلام: ما تقول في القرآن؟ فقال (ع): كلام الله لا تتجاوزوه ، ولا تطلبوا الهدى في غيره فتضلّوا ".
â?€ عن أبي حيون مولى الرضا عليه السلام، قال: "من ردّ متشابه القرآن إلى محكمه هدي إلى صراط مستقيم "، ثم قال: إنّ في أخبارنا متشابهاً كمتشابه القرآن ومحكماً كمحكم القرآن، فردّوا متشابهها إلى محكمها، ولا تتّبعوا متشابهها دون محكمها فتضلّوا ".
â?€ ذكر الرضا عليه السلام يوماً القرآن فعظّم الحجّة فيه والآية والمعجزة في نظمه، فقال:" هو حبل الله المتين، وعروته الوثقى وطريقته المثلى، المؤدّي إلى الجنّة، والمنجي من النار، لا يخلق على الأزمنة ولا يغثّ على الألسنة، لأنه لم يجعل لزمان دون زمان، بل جعل دليل البرهان والحجّة على كل إنسان لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه تنزيل من حكيم حميد ".
سلسلة أعلام الهداية، الإمام علي بن موسى الرضا (ع)، المجمع العالمي لأهل البيت (ع) ، ط1، ص236-241.
اللهم صل على محمد وآل محمد
â?€ عن الحسين بن خالد، قال: "قلت للرّضا علي بن موسى عليهما السلام: يا ابن رسول الله أخبرني عن القرآن ؛ أخالق أو مخلوق؟ فقال (ع): ليس بخالق ولا مخلوق ، ولكنّه كلام الله عزّ وجل ".
â?€ عن الرّيان بن الصلت، قال: "قلت للرضا عليه السلام: ما تقول في القرآن؟ فقال (ع): كلام الله لا تتجاوزوه ، ولا تطلبوا الهدى في غيره فتضلّوا ".
â?€ عن أبي حيون مولى الرضا عليه السلام، قال: "من ردّ متشابه القرآن إلى محكمه هدي إلى صراط مستقيم "، ثم قال: إنّ في أخبارنا متشابهاً كمتشابه القرآن ومحكماً كمحكم القرآن، فردّوا متشابهها إلى محكمها، ولا تتّبعوا متشابهها دون محكمها فتضلّوا ".
â?€ ذكر الرضا عليه السلام يوماً القرآن فعظّم الحجّة فيه والآية والمعجزة في نظمه، فقال:" هو حبل الله المتين، وعروته الوثقى وطريقته المثلى، المؤدّي إلى الجنّة، والمنجي من النار، لا يخلق على الأزمنة ولا يغثّ على الألسنة، لأنه لم يجعل لزمان دون زمان، بل جعل دليل البرهان والحجّة على كل إنسان لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه تنزيل من حكيم حميد ".
سلسلة أعلام الهداية، الإمام علي بن موسى الرضا (ع)، المجمع العالمي لأهل البيت (ع) ، ط1، ص236-241.
تعليق