أختاروا ما بين الحق والباطل ، لإن ما بينهما باطل !
يقول الرسول صلوات الله عليه وآله " فإن الاشياء أما حقُ أو باطل وما بينهما باطل "
يقول الرسول صلوات الله عليه وآله " فإن الاشياء أما حقُ أو باطل وما بينهما باطل "
فالشيء الذي لا يَقبل القسمة على لونين هو " الحق والباطل "
فالحقُ بلونهِ الابيض ، والباطل بلونهِ الاسود
وما بينهما وبين الخير والشر، والفساد والاصلاح
مِن تدّرجات الالوان ، باطل ليس فيه مِن الحق شيء .
أن الباطل لا يُريد مِنّا أن ننصره ، بَقدر أن نكون حياديين ،
وأهله لا يُريدون بالضرورة أن نكون معهم في مواقفهم
وأنما يكتفون أن لا نكون لمصلحة الحق ضدهم .
أو يتم الجمع بين الحق والباطل والخير والشّر والاصلاح والفساد
فتارة تجد المرء مع الحق ، وتارة مع الباطل ، تارة من الصالحين
وتارة مِن الفاسدين ،وهولاء يميلون مع كُل ريح ، ويتبعون كل ناعق .
لذلك كان الصمت على الجريمة جريمة
والسكوت عن الظلم ظلم
والحياد في صراع الباطل باطل
وندعوا الله دائما بالقول :
((اللهم ارنا الحق حقا وارزقنا اتباعه .وارنا الباطل باطلا وارزقنا اجتنابه
ولا تجعله علينا متشابها فنظل بعد ذلك ونشقى ))
فالحقُ بلونهِ الابيض ، والباطل بلونهِ الاسود
وما بينهما وبين الخير والشر، والفساد والاصلاح
مِن تدّرجات الالوان ، باطل ليس فيه مِن الحق شيء .
أن الباطل لا يُريد مِنّا أن ننصره ، بَقدر أن نكون حياديين ،
وأهله لا يُريدون بالضرورة أن نكون معهم في مواقفهم
وأنما يكتفون أن لا نكون لمصلحة الحق ضدهم .
أو يتم الجمع بين الحق والباطل والخير والشّر والاصلاح والفساد
فتارة تجد المرء مع الحق ، وتارة مع الباطل ، تارة من الصالحين
وتارة مِن الفاسدين ،وهولاء يميلون مع كُل ريح ، ويتبعون كل ناعق .
لذلك كان الصمت على الجريمة جريمة
والسكوت عن الظلم ظلم
والحياد في صراع الباطل باطل
وندعوا الله دائما بالقول :
((اللهم ارنا الحق حقا وارزقنا اتباعه .وارنا الباطل باطلا وارزقنا اجتنابه
ولا تجعله علينا متشابها فنظل بعد ذلك ونشقى ))