إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

موعدكم غداً الاحد مع برنامج (فــــي رحاب الطفـــوف)

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • موعدكم غداً الاحد مع برنامج (فــــي رحاب الطفـــوف)

    بِسْمِ اللَّـهِ الرَّحْمَـٰنِ الرَّحِيمِ
    اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وآلِ مُحَمَّدٍ



    أهلا وسهلا بكن مستمعاتنا الفضليات من جديد وبرنامجكن (في رحاب الطفوف) والذي يأتيكم عند التاسعة صباحًامن مكتب النجف الاشرف



    فقراتنا ستكون:

    همسات عاشورائية:
    فقرة نسلط الضوء من خلالها على اقوال أهل البيت بحق الامام الحسين
    (عليه السلام) كما سيكون هناك سؤال للمستمعات الكريمة والاخت التي تعطي الاجابة الصحيحة ستكون لها جائزة.

    سؤال للمستمعة الكريمة:

    من القائل: (أَيُّمَا مُؤْمِنٍ‏ دَمَعَتْ عَيْنَاهُ لِقَتْلِ الْحُسَيْنِ بْنِ عَلِيٍ‏(عليه السلام) دَمْعَةً حَتَّى تَسِيلَ عَلَى خَدِّهِ بَوَّأَهُ اللَّهُ بِهَا فِي الْجَنَّةِ)؟




    على حب الحسين نكبر:
    يتم في هذه الفقرة طرح مجموعة من الاسئلة والمواضيع التي تتعلق بربط الاطفال بالقضية الحسينية وتثقيف الامهات بالكيفية الامثل التي يمكن من خلالها ان نقدم القضية الحسينية للطفل

    "مرافقة الطفل لوالديه لمجالس العزاء"




    معلومة في دقائق:
    فقرة نتحدث فيها عن كل ما جرى من احداث في وقبل واقعة الطف وننتظر طيب المشاركة من مستمعاتنا الكريمة في كل ما يعرفنا من معلومات عن واقعة الطف لتعم الفائدة على الجميع بإذنه تعالى...




    حكمة من عاشوراء:

    "مهد التشيع"
    فقرة تركز على الدروس والعبر المستفادة من عاشوراء عن طريق كلمات أطلقت في تلك الواقعة من معسكر الامام الحسين(عليه السلام) ذكر الواقعة التي أطلقت فيها تلك الكلمات وبيان الدروس والعبر التي يمكن لنا ان نستلهمها من تلك الاحداث وتلك الكلمات الخالدة
    المقولة: (لا بد من العراق)


    سؤال المستمعات:
    مستمعتي الموالية: ما الحكم الأخرى التي تستفاد من هذه المقولة؟
    وما هي ميزات أرض العراق عن مكة والمدينة؟
    شاركينا الاجر





    كانت معكم في الأعداد:
    هند الفتلاوي
    سوسن عبدالله
    منال الخزرجي


    وفي التقديم:
    دعاء عبدالله
    سارة عامر


    وفي الإخراج وعلى الهواء مباشرةً:
    خديجة الموسوي



    كان هذا كل مالدينا من فقرات صباح الكفيل نتمنى لكم اوقات طيبة برفقتنا💫​

  • #2
    همسات .... عاشورائية

    يـا طالبَ الغفرانِ حسبُكَ دمعةٌ
    في رزءِ سبطِ المصطفى تُجريها


    إنَّ الدموعَ على الحسينِ كفيلةٌ
    في مَحْـوِ كـلِّ خطيـئةٍ تَجنيـــها


    صلُّوا على مَنْ شادَ دينَ محمٍّدٍ
    بِدِمــــــائِهِ لِمُحمَّدٍ نُهديهـــــــا


    اللهم صل على محمد وال محمد

    🌠🌠🌠🌠🌠🌠

    مآجورين وعظم الله اجوركم
    وأحسن لكم العزاء
    السلام عليك ياسيدي ومولاي
    يا أبا عبد الله الحسين
    ورحمة الله وبركاته


    همسات عاشورائية......
    قال الإمام الصادق "عليه السلام"

    (( ما مِن أحدٍ يوم القيامة إلا وهو يتمنى أنه مِن زوّار الحسين لـِـما يرى ممّا يُـصنع بزوّار الحسين "عليه السلام" من
    كرامتهم على الله )) .

    🗓🗓🗓🗓🗓🗓
    موسوعة اهل البيت عليهم السلام





    تعليق


    • #3
      ( همسات عاشورائية)
      الجواب..
      [ علي بن الحسين عليه السلام ]

      🔴جاء في كتاب البحار ص ٤٤ للشيخ القمي عن أبي جعفر (عليه السلام)،
      قال: كان علي بن الحسين (عليهما السلام) يقول: ( أيما مؤمن دمعت عيناه لقتل الحسين بن علي (عليهما السلام)
      دمعة حتى تسيل على خده بوأه
      الله بها في الجنة.


      🖥🖥🖥🖥🖥🖥🖥🖥🖥






      تعليق


      • #4
        السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
        عظم الله لكم الاجر..
        همسات عاشورائية. ج.


        عن محمد بن مسلم، عن أبي جعفر (عليه السلام)، قال : كان علي بن الحسين (عليهما السلام) يقول: أيما مؤمن دمعت عيناه لقتل الحسين بن علي (عليهما السلام) دمعة حتى تسيل على خده بوأه الله بها في الجنة غرفاً يسكنها أحقابا، وأيما مؤمن دمعت عيناه حتى تسيل على خده فينا لأذى مسنا من عدونا في الدنيا بوأه الله بها في الجنة مبوأ صدق، وأيما مؤمن مسه أذى فينا فدمعت عيناه حتى تسيل على خده من مضاضة ما أوذي فينا صرف الله، عن وجهه الأذى وآمنه يوم القيامة من سخطه والنار.

        المصدر: كامل الزيارات، جعفر بن قولويه: ص201.

        تعليق


        • #5
          السلام عليكم ورحمة الله وبركاته..
          السلام على الحسين وعلى علي ابن الحسين وعلى اولاد الحسين وعلى اصحاب الحسين الذين بذلوا مهجهم دون الحسين عليه السلام..
          مرافقة الأبناء لآبائهم في المجالس الحسينية له أثر كبير في تنمية شخصية الطفل ،اولا تعويده على الالتزام والهدوء عند سماع المحاصرة فيكون مستمع ومنصت ،تنقل إليه الوقائع بصورة صحيحة وهذا يعتمد على خطيب المنبر بمصداقية النقل والتحدث ، مشاركته في الخدمة الحسينية وافهامه أنه له دور ولو كان صغيرا مثل توزيع الطعام أو المناديل أو الماء أو مشاركته مع الآخرين ومساعدتهم بتنظيف المكان بعد انتهاء المجلس وحتى اللطم أو الماء وهذا يكون له عبرة وعبرة والطفلة بطبيعته ينقل الحدث فينقلها لامه أو صديقه وهكذا توارثنا هذه الأمور فأصبح حب اهل البيت .ع. ومواعظهم توجيها وعبرة لنا ....

          تعليق


          • #6
            السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
            معلومة في دقائق..

            خطبة الامام السجاد عليه السلام في الكوفة.

            الإمام سجاد (ع) في الكوفة، هي الخطبة التي ألقاها الإمام السجاد (ع) بعد واقعة الطف عندما أخذوه أسيرا مع أسرى أهل البيت إلی الكوفة، وذلك بعد خطبة السيدة زينب، وفاطمة الصغرى، وأم كلثوم (ع).[١]

            أهم ما ورد في هذه الخطبة هو:
            • خذلان أهل الكوفة وغدرهم بالإمام الحسين (ع)[٣]
            • أبيات في رثاء الإمام الحسين (ع)[٥]

            ورد أن الناس الذين كانوا حاضرين في المجلس عند سماعهم للخطبة تأثروا بها، فبكوا، وأظهروا الندم على فعلهم، وأعلنوا عن استعدادهم لاتّباع أوامره، لكن الإمام ذكّرهم بغدرهم ومكرهم، مطالبا أياهم: "أن لا تكونوا لنا ولا علينا".[٦]

            هناك من يعتقد أن ظروف الكوفة آنذاك وضغوط جلاوزة الدولة، وخوف أهل الكوفة، يبدو من الصعب قبول الخطب التي ألقيت في الكوفة من قبل أهل البيت، كما أن الكلمات التي وردت في خطبة الإمام السجاد (ع) في الكوفة، قريبة من خطبته في الشام، وبناء عليه ربما وقع خلط في نقل الرواة لأحداث تلك الفترة على مر الدهور.[٧]

            تعليق


            • #7
              السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
              عظم الله لكم الاجر ورزقكم الشفاعة والزيارة وحسن العاقبة..
              حكمة من عاشوراء...
              لماذا اختار الامام الحسين عليه السلام ارض العراق .
              الإمام (عليه السلام) أراد أن يكسر حاجز الخوف الذي أصاب الأمَّة، فجعلَها حائرة متردِّدة، أمام طُغيان الجبابرة وحُكَّام الجور.
              وأن تصبح ثورتُه (عليه السلام) مدرسة تتعلَّم منها الأجيال معنى البطولة والتضحية من أجل المبادئ والعقائد، وكان كل ذلك بعد استشهاد الإمام (عليه السلام)، والتاريخ خير شاهد على ذلك.
              وكان المعروف منذ ولادة الإمام الحسين (عليه السلام) أنه سيستشهدُ في العراق، في أرض كربلاء، وعَرَف المسلمون ذلك في عصر النبي (صلى الله عليه وآله) ووصيِّه الإمام علي (عليه السلام)، ولذا فقد كان النَّاس يترقَّبون حدوث تلك الفاجعة.
              كما أنَّ هناك الكثير من القرائن التي تدلُّ بوضوح على حتميَّة استشهاده (عليه السلام).
              ونذكر من تلك القرائن ما يلي:
              الأولى: روى غير واحد من المحدِّثين عن أنس بن الحارث، الذي استشهد في كربلاء، أنه قال: سمعت رسول الله (صلى الله عليه وآله) يقول: إنَّ ابني هذا يُقتَلُ بأرضٍ يقال لها (كربلاء)، فمن شَهِد ذلك مِنكُم فَلْينْصُره.
              فخرج أنَسَ بن الحارث، فَقُتِل بها مع الحسين (عليه السلام).
              الثانية: إنَّ أهل الخبرة والسياسة في عصر الإمام كانوا متَّفقين على أن الخروج إلى العراق يشكِّل خطراً كبيراً على حياة الإمام (عليه السلام) وأهل بيته، ولأجل ذلك أخلَصوا له النصيحة، وأصرُّوا عليه بعدم الخروج.
              ويتمثَّل ذلك في كلام أخيه محمَّد بن الحنفية، وابن عَمِّه ابن عباس، ونساء بني عبد المطلب، ومع ذلك اعتذر لهم الإمام (عليه السلام)، وأفصح عن عَزمه على الخروج.
              الثالثة: لما بلغ عبد الله بن عمر ما عزم عليه الحسين (عليه السلام)، دخل عليه ولامَهُ في المسير، ولمَّا رآه مُصرّاً عليه قبَّل ما بين عينيه وبكى، وقال: أستودِعُكَ الله مِن قَتيل.
              الرابعة: لمَّا خرج الإمام الحسين (عليه السلام) من مَكَّة لِقِيَه الفرزدق الشاعر، فقال له: إلى أين يا ابن رسول الله؟، ما أعجَلَك عن الموسم؟.
              فقال الإمام (عليه السلام): لَو لَمْ أعجلْ لأخذت.
              ثم قال (عليه السلام) له: أخبِرْني عنِ النَّاس خَلفَك.
              فقال: الخبيرُ سألت، قلوبُ النَّاس معك، وأسيافُهُم عَليك.
              الخامسة: لمَّا أتى إلى الحسين خَبَر قتل مُسلم بن عقيل، وهانئ بن عروة، وعبد الله بن يقطر، قال (عليه السلام) لأصحابه: لَقَدْ خَذَلَنَا شِيعتُنَا، فمَنْ أحبَّ منكم الانصراف فَلْينصَرِف، ليس معه ذمام.
              فتفرَّق الناس عنه، وأخذوا يميناً وشمالاً، حتى بقي في أصحابه الذين جاءوا معه من المدينة، ونفرٌ يسير مِمَّن انضمُّوا إليه، ومع ذلكَ فقد واصل (عليه السلام) مَسيرُه نحو الكوفة.
              ولمَّا مَرَّ (عليه السلام) بِبَطْن العقبة لِقيَهُ شيخ من بني عكرمة، يُقال له: عُمَر بن لوذان.
              فسأل الإمامَ (عليه السلام): أين تريد؟.
              فقال له الإمام (عليه السلام): الكُوفَة.
              فقال الشيخ: أنشدُكَ الله لمَّا انصرفت، فوالله ما تقدم إلا عَلَى الأسِنَّة وحَدِّ السيوف.
              فقال له الإمام (عليه السلام): لَيس يخفَى عليَّ الرأي، وإنَّ اللهَ تعالى لا يُغلَبُ عَلى أمرِه.
              وفي نفس النص دلالة على أن الإمام (عليه السلام) كان يدرك ما كان يتخوَّفُه غيره، وأنَّ مصيره لو سار إلى الكوفة هو القتل، ومع ذلك أكمل (عليه السلام) السير، طلباً للشهادة، من أجلِ نُصرة الدين، وردَّ كَيد أعدائه، وحتى لا تَبقى لأحدٍ حُجَّة يتذرَّع بها لِتبريرِ تَخَاذُله وضعفه.
              وقد كان لشهادة الإمام الحسين (عليه السلام) أثر كَبير في إيقاظ شعور الأمَّة، وتشجيعها على الثورة ضِدَّ الحكومة الأمويَّة، التي أصبحَتْ رمزاً للفساد والانحراف عن الدين.
              ولأجل ذلك توالت الثورات بعد شهادته (عليه السلام) من قِبَل المسلمين في العراق والحجاز.
              وهذه الانتفاضات وإن لم تحقِّق هَدفها في وقتها، ولكنْ كان لها الدور الأساسي في سُقوط الحكومة الأمويَّة بعد مدَّة من الزمن.
              ولقد أجاد من قال: لولا نهضة الحسين (عليه السلام) وأصحابه (رضوان الله عليهم) يوم الطفِّ لَمَا قامَ للإسلام عَمود، ولا اخضرَّ له عود، ولأماته مُعاوية وأتباعه، ولَدفَنوه في أول عهده في لحده.
              فالمسلمون جميعاً بل الإسلام من ساعة ثورته (عليه السلام) إلى قيام الساعة، رَهين شُكرٍ للإمام (عليه السلام) وأصحابه (رضوان الله عليهم).
              بلى، فلا مُغالاة في قول من قال: إنَّ الإسلامَ مُحمَّديُّ الوجود، حُسينيُّ البقاءِ والخلودِ​

              تعليق


              • #8
                بسم الله الرحمن الرحيم
                فقرة همسات عاشورائية
                عن الإمام الحسن السبط (عليه السلام) قال للحسين (عليه السلام) : « ولكن لا يوم كيومك يا أبا عبد الله ، يزدلف إليك ثلاثون ألف رجل يدّعون أنّهم من أُمّة جدّنا محمّد (صلّى الله عليه وآله) ، وينتحلون دين الإسلام ، فيجتمعون على قتلك وسفك دمك ، وانتهاك حرمتك ، وسبي ذراريك ونسائك ، وانتهاب ثقلك ، فعندها تحلّ ببني أميّة اللعنة ، تمطر السماء رماداً ودماً ، ويبكي عليك كلّ شيء ، حتّى الوحوش في الفلوات ، والحيتان في البحار ».
                نور رحيم عواد من محافظة المثنى

                تعليق


                • #9
                  بسم الله الرحمن الرحيم
                  همسات عاشورائية
                  الجواب
                  العلا بن رزين، عن محمد بن مسلم، عن أبي جعفر (عليه السلام)، قال: كان علي بن الحسين (عليهما السلام) يقول: أيما مؤمن دمعت عيناه لقتل الحسين بن علي (عليهما السلام) دمعة حتى تسيل على خده بوأه الله بها في الجنة غرفا يسكنها أحقابا، وأيما مؤمن دمعت عيناه حتى تسيل على خده فينا لاذي مسنا من عدونا في الدنيا بوأه الله بها في الجنة مبوأ صدق، وأيما مؤمن مسه أذى فينا فدمعت عيناه حتى تسيل على خده من مضاضة (1) ما أوذي فينا صرف الله، عن وجهه الأذى وآمنه يوم القيامة من سخطه والنار (2).
                  نور رحيم عواد من محافظة المثنى

                  تعليق


                  • #10
                    بسم الله الرحمن الرحيم
                    فقرة على حب الحسين
                    . وعندما يولي الأب والأمّ أهمّيّة خاصّة للأوامر الدينيّة، ويكونان من أهل العبادة، والصلاة، والدعاء، وتلاوة القرآن، ويهتمّان بعالم المعنويّات، ويراعيان الموازين الأخلاقية؛ فإنّهما بلا شكٍّ سيتركان أثراً بالغاً في الأبعاد الروحية والدينيّة عند الولد.
                    ولهذا السبب، عندما يشاهد طفل ذات الثلاث أو الأربع سنوات والديه يصليان، فإنّه سوف يرغب في الصلاة، فيركع ويسجد مثلهما، ويتعلّم منهما الكثير من الآداب الإسلامية والدينية الأخرى.

                    وفي هذا الصدد يؤكِّد الإمام الصادق عليه السلام على حقيقة أثر الأب في توجيه أسرته: "لا يزال المؤمن يورث أهل بيته العلم والأدب الصالح حتى يدخلهم الجنّة جميعاً حتى لا يفقد فيها منهم صغيراً ولا كبيراً، ولا خادماً ولا جاراً، ولا يزال العبد العاصي يُورث أهل بيته الأدب السيّء حتى يدخلهم النار جميعاً، حتى لا يفقد فيها منهم صغيراً ولا كبيراً، ولا خادماً ولا جاراً"2.

                    كما أنّ مرافقة الأطفال أمّهاتهم وآبائهم إلى المساجد والحسينيّات، ومشاركتهم في مجالس عزاء الإمام الحسين عليه السلام والبكاء عليه مثلما يبكي عليه والداه، يعبّر عن التأثير العمليّ للوالدين على السلوك الدينيّ للأبناء.

                    وللأم الدور الأكبر من بين أفراد الأسرة في تربية الولد، فهي أوّل شخص له علاقة مباشرة مع الطِّفل؛ تؤمّن احتياجاته، وتلبّي طلباته. ومن هنا، فإنّ الطِّفل يتأثّر أكثر بإحساسات الأمّ وعواطفها وأفكارها. وعلى هذا الأساس، تعدّ وظيفة الأمّ تجاه التربية الدينية للطفل أثقل.
                    نور رحيم عواد من محافظة المثنى

                    تعليق

                    المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                    حفظ-تلقائي
                    Smile :) Embarrassment :o Big Grin :D Wink ;) Stick Out Tongue :p Mad :mad: Confused :confused: Frown :( Roll Eyes (Sarcastic) :rolleyes: Cool :cool: EEK! :eek:
                    x
                    يعمل...
                    X