بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم وسهل مخرجهم
وصل اللهم على فاطمة وأبيها وبعلها وبنيها والسر المستودع فيها عدد ماأحاط به علمك
وعجل فرج يوسفها الغائب ونجمها الثاقب واجعلنا من خلص شيعته ومنتظريه وأحبابه يا الله
السلام على بقية الله في البلاد وحجته على سائر العباد ورحمة الله وبركااته
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم وسهل مخرجهم
وصل اللهم على فاطمة وأبيها وبعلها وبنيها والسر المستودع فيها عدد ماأحاط به علمك
وعجل فرج يوسفها الغائب ونجمها الثاقب واجعلنا من خلص شيعته ومنتظريه وأحبابه يا الله
السلام على بقية الله في البلاد وحجته على سائر العباد ورحمة الله وبركااته
هـاجَ بـيْ شوقٌ إليكِ كَربلاءْ
أنـتِ جـرحٌ نازفٌ في كلِّ حينْ
مَـنْ بـكِ حـبـلٌ إلى اللهِ متينْ
يـا تُـراباً قدْ زَكى فيكِ وطَاب
كـمْ عراكِ منْ مصابٍ وَمُصابْ
تَـعِـبَ الـقَلبُ وطالَ الاِنْتِظَار
هـائِـمـاً يَهوي إلى ذاكَ المَزار
طـافَ فـكري وخياليْ للربوعْ
مِـنْ لَظى الآلامِ أحنيتُ الضُلوعْ
هاجَرتْ روحيْ إلى تلكَ الرِّحَاب
حـوَّمـتْ حولَ القبورِ والقبابْ
فـيـكِ عِـشْـنا بأمانٍ وسلاْم
أبـعـدونا عنكِ في جُنْحِ الظَلامْ
طـالـتِ الأعوامُ ما زالَ الفراقْ
كـمْ ظُـلـمـنا ودمٌ فينا يُراقْ
إنْ بـعُـدْنـا عنكِ في أجسامِنا
سَـنَـعُـودُ وتَـعُـودُ أرْضُـنَا
أنـتِ حـبِّي ولكِ الروحُ فداءْ
وحـنـينيْ لكِ يا أرضَ الحسينْ
مَـنْ لَـقَـى اللهَ خَضِيباً بالدماءْ
وَسَـمـوتِ فيهِ قدْ عزَّ التُّرابْ
كَـمْ أَقَـمْنا فيكِ يا أَرضُ عزاءْ
خـافِـقـاً يهفو إلى تِلْكَ الدِّيارْ
يَـمْـسَحُ الجُرْحَ ويدعو للولاءْ
فـي بـكـاءٍ ونـشيجٍ ودُموعْ
نـادبـاً مُـستنجداً أهلَ الوفاءْ
حَملَتْها الريحُ مِنْ فوقِ السحابْ
تـسـألُ الـمَوْلى ابتهالاً ودُعاءْ
جَـارُنَـا وِتْـرٌ إمـامٌ وهُـمَامْ
وبـنَـا يـا رَبـعُ قدْ حَلَّ البلاءْ
وَحـنـيـناً لكِ يا أرضَ العِراقْ
خَـانـتْ الدُّنيا بنا والربُّ شاءْ
فـتـحـومُ حَـوْلَـكِ أَرْواحُنا
رَغْـمَ كـلِّ الظُّلمِ رغمَ الأدْعياء
منقول
أنـتِ جـرحٌ نازفٌ في كلِّ حينْ
مَـنْ بـكِ حـبـلٌ إلى اللهِ متينْ
يـا تُـراباً قدْ زَكى فيكِ وطَاب
كـمْ عراكِ منْ مصابٍ وَمُصابْ
تَـعِـبَ الـقَلبُ وطالَ الاِنْتِظَار
هـائِـمـاً يَهوي إلى ذاكَ المَزار
طـافَ فـكري وخياليْ للربوعْ
مِـنْ لَظى الآلامِ أحنيتُ الضُلوعْ
هاجَرتْ روحيْ إلى تلكَ الرِّحَاب
حـوَّمـتْ حولَ القبورِ والقبابْ
فـيـكِ عِـشْـنا بأمانٍ وسلاْم
أبـعـدونا عنكِ في جُنْحِ الظَلامْ
طـالـتِ الأعوامُ ما زالَ الفراقْ
كـمْ ظُـلـمـنا ودمٌ فينا يُراقْ
إنْ بـعُـدْنـا عنكِ في أجسامِنا
سَـنَـعُـودُ وتَـعُـودُ أرْضُـنَا
أنـتِ حـبِّي ولكِ الروحُ فداءْ
وحـنـينيْ لكِ يا أرضَ الحسينْ
مَـنْ لَـقَـى اللهَ خَضِيباً بالدماءْ
وَسَـمـوتِ فيهِ قدْ عزَّ التُّرابْ
كَـمْ أَقَـمْنا فيكِ يا أَرضُ عزاءْ
خـافِـقـاً يهفو إلى تِلْكَ الدِّيارْ
يَـمْـسَحُ الجُرْحَ ويدعو للولاءْ
فـي بـكـاءٍ ونـشيجٍ ودُموعْ
نـادبـاً مُـستنجداً أهلَ الوفاءْ
حَملَتْها الريحُ مِنْ فوقِ السحابْ
تـسـألُ الـمَوْلى ابتهالاً ودُعاءْ
جَـارُنَـا وِتْـرٌ إمـامٌ وهُـمَامْ
وبـنَـا يـا رَبـعُ قدْ حَلَّ البلاءْ
وَحـنـيـناً لكِ يا أرضَ العِراقْ
خَـانـتْ الدُّنيا بنا والربُّ شاءْ
فـتـحـومُ حَـوْلَـكِ أَرْواحُنا
رَغْـمَ كـلِّ الظُّلمِ رغمَ الأدْعياء
منقول
تعليق