*✨الصلاة على محمد وآل محمد تضيء الظلمات✨
بسم الله الرحمن الرحيم
والحمدلله رب العالمين والصلاة والسلام على أشرف الأنبياء والمرسلين أبي الزهراء محمد وعلى آله الطيبين الطاهرين.
��عن الإمام أبي عبد الله عليه السلام أنه قال:
قال رسول الله صلى الله عليه وآله ذات يوم لأمير المؤمنين (عليه السلام): ألا أبشرك.
قال: بلى بأبي أنت وأمي ، فإنك لم تزل مبشرا بكل خير.
فقال: أخبرني جبرائيل آنفا بالعجب !.
فقال أمير المؤمنين (عليه السلام): وما الذي أخبرك يا رسول الله ؟
قال: أخبرني ان الرجل من أمتي إذا صلى علي ، وأتبع بالصلاة على أهل بيتي ، فتحت له أبواب السماء ،دوصلت عليه الملائكة سبعين صلاة ، وانه للذنب حطا ، ثم تحاتت عنه الذنوب كما تحاتت الورق من الشجر ، ويقول الله تبارك وتعالى لبيك عبدي وسعديك يا ملائكتي أنتم تصلون عليه سبعين صلاة ، وأنا أصلي عليه سبعمائة صلاة ، فإذا صلى علي ، ولم يتبع بالصلاة على أهل بيتي كان بينها ، وبين السماء سبعون حجابا ، ويقول الله جل جلاله لا لبيك ،دولا سعديك يا ملائكتي لا تصعدوا دعاءه إلا أن يلحق بالنبي عترته ، فلا يزال محجوبا*حتى يلحق بي أهل بيتي.
��-ثواب الأعمال : 158.
��وقالت السيدة فاطمه عليها السلام:
كنت في حجرتي أخيط ثوباً لي ، فانطفأ المصباح ، وأظلمت الحجرة ، وسقط المخيط أي الإبرة ، فبينما كنت في حجرتي أتحسس مخيطي إذ أطل علي رسول الله (صلى الله عليه وآله) بوجهه من باب الحجرة.. وأطل بوجهه..
فقالت: فو الله الذي لا إله إلا هو لقد أضاءت أرجاء الحجرة من نور وجهه حتى لقد التقطت المخيط من نور طلعته ، ثم التفتُ إليه ، فقلت: بأبي أنت يا رسول الله ما أضوأ وجهك !
فقال: يافاطمه الويل لمن لا يراني يوم القيامة ؟!
قالت: من ذا الذي لا يراك يوم القيامة يا رسول الله ؟
قال: من ذكرت عنده ، فلم يصل عليّ.
��اللهم صل عليه وعلى آله وسلم.
��اللهم صل عليه وعلى آله وسلم.
��*اللَّـهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّد وآلِ مُحَمَّد الطيبين الطاهرين��
☺ومن أروع القصص في فضل الصلاة على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين☺
***************
��روي عن سفيان الثوري أنه قال :
بينما كنت في إحدى السنوات سائراً إلى الكعبة المشرفه في أيام الحج ، ووصلت إلى المدينة المنورة ، والروضة النبوية المطهرة رأيت شاباً تبدو على محياه سيماء الصالحين ، وكانت آثار التقوى بادية على وجهه ، وكان يطوف حول الحرم الطاهر ، ولا يردّد على لسانه سوى (اللهم صلِّ على محمد وآل محمد).
أردت أن أسأله لماذا لا تقرأ أياً من الأدعية ، والأذكار الكثيرة الواردة ؟
ولكن الجموع ، فصلت بيني ، وبينه ، وبقي هذا السؤال يخالجني...
ذهبت إلى مكة ، فرأيت ذلك الشاب في حال الطواف ، وهاهنا أيضاً لم أسمعه يردّد سوى الصلاة على محمد وآله هممت أن أتقدم إليه ، وأبادره بالسؤال هذه المرة ، ولكن الزحام حال بيني وبينه مرة أخرى ، فتحسرت على ان الفرصة ، فاتتني وظلّ السؤال في داخلي.
وفي يوم عرفة رأيت كل الناس مشغولين بالأذكار ، والأوراد المختلفة ، ورأيت ذلك الشاب مرة أخرى ، وهو يقول: (اللهم صلِّ على محمد وآل محمد) كان يجلس ويصلي على النبي وآله ، ويقف ، ويردّد الصلاة على النبي وآله ، ويمشي ، وهو يصلي عليهم
تقدمت إليه ، وسلمت عليه ، وتحدثت معه ، وقلت:
لقد تابعتك من المدينة إلى هنا ، وكنت في كلّ أحوالك تصلي على محمد وآل محمد ؟
وإني أتعجب من تعلقك بهذا الذكر في حين أن الناس في حال الصلاة ، وأنواع الذكر ، والدعاء ، والتضرع ، والاستغفار ، والخشوع ، والخضوع ، فما الذي رأيته من هذا الذكر بحيث لم تفارقه لغيره من الأذكار ؟
قال: لقد رأيت منه اموراً كثيرة ، ولذلك تراني ألازمه باستمرار ، ومن تلك الأمور القصة التي سأرويها لك لكي تعرف ماذا تفعل (الصلاة على محمد وآل محمد)
لقد توجهّت العام الماضي مع المرحوم ، والدي إلى مكة ، فمرض والدي في أحد المنازل ، وتخلف عن السفر ، فاضطررت للبقاء معه ، واستأجرت منزلاً ، فنقلته إليه ، ولما دخل المساء أشعلت مصباحاً ، ووضعت رأسه على وسادة إلى جانبي ، وصرت أنظر إليه ، وإذا به قد دنى أجله ، وبدأ ينازع سكرات الموت ، وإذا بوجهه يسودّ ، ففزعت لرؤية هذا المنظر ، واسترجعت ، وقلت مخاطباً نفسي: كيف سأواجه الناس إذا أصبح الصباح ، وسمعوا وجاءوا لتغسيل والدي ، ولتكفينه عندما يرون وجهه مسوداً ؟ ألا يقولون: أية معصية قد ارتكب هذا الشيخ حتى آل إلى هذه العاقبة ؟
فانتبهت إلى نفسي ، ثم قمت ، وغطيت وجهه ، وأجهشت بالبكاء حزناً على فقد والدي ، بل الأنكى من ذلك شدة الحرج الذي سأواجهه من الأغيار بخصوص اسوداد وجهه ، وبعد أن أعياني كثرة البكاء غلبني النوم ، فنمت إلى جانب والدي ، وإذا بي أرى في عالم االرؤيا شخصاً نورانياً بهي الطلعة جميل المنظر لم أرَ بجماله أحداً في الدنيا من قبل مرتدياً لباساً فاخراً لم أعهد مثله معتماً بعمامة بيضاء ناصعة لم أرَ عمامة ببياضها ، وكانت تفوح منه رائحة عطرة لم أشم في حياتي مثلها أبداً دخل وجلس عند رأس أبي ، وقد سحب الفطاء الذي كان على وجهه ، ثم مسح عليه بيده المباركة ، وإذا بوجه أبي يبيض ، فجأة ، فألقيت بنفسي على قدمي ذلك المولى ، وقلت متعجباً : سيدي من أنت الذي نجيتني من هذا الهمّ العظيم ؟
فقال: أنا صاحب القرآن محمد بن عبدالله .
قلت ماذا عمل أبي ، فاستحق أن يموت مسودّ الوجه ؟
فقال : لقد كان عاصياً ، ولكن كانت عنده خصلة جئت لإنقاذه بسببها ، وهي أنه كان دائم الصلاة عليّ ، وعلى أهل بيتي ، فكان يذكرني دائماً ، ونحن أيضاً لم ننسه ، ولذلك جئته هاهنا.
يقول الشاب : ففزعت من النوم مرعوبا ، وبعد ان أزحت الغطاء عن وجه أبي ، وإذا به أبيض مضيئاً كالقمر المتلألئ ومنذ ذلك الوقت عرفت ما تحمل الصلوات على محمد وآله من خصائص .
��اللهم صل على محمد وآل محمد��
☀اللهُمّ صلِّ على محمّد وآل محمّد☀
��روى عن ابن الدرداء أنّه قيل له ذات يوم : احترقت دارك ، فقال : لم تحترق ، فجاءه مخبر آخر فقال : احترقت دارك ، فقال : لم تحترق ، فجاءه ثالث فاجابه بذلك ، ثمَّ انكشف الأمر عن احتراق جميع ما حولها سواها ، فقيل له : بما علمت بذلك ؟
قال: سمعت النبي (صلى الله عليه و آله) يقول:
من قال: هذه الكلمات صبيحة يومه لم يصبه سوءٌ فيه ، ومن قالها في مساء ليلته لم يصبه سوءٌ فيها ، وقد قلتها وهي هذه :
[اللهمَّ أنت ربّي لا إله إلا أنت ، عليك توكّلت ، وأنت ربُّ العرش العظيم ، ولا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم ، ما شاء الله كان ، وما لم يشاء لم يكن ، أعلم أن الله على كل شيءٍ قديرٌ ، وأن الله قد أحاط بكل شيء علماً ، اللهمَّ إنّي أعوذ بك من شر نفسي ، ومن شر قضاء السُّوء ، ومن شر كل ذي شرٍّ ، ومِن شر الجن ، والإنس ، ومِن شر كل دابةٍ أنت آخذٌ بناصيتها ، إن ربّى على صراطٍ مستقيم .
��-عدة الداعي لابن فهد الحلي صفحة242/الحديث العاشر/طبع شركة الأعلمي للمطبوعات.
��عن حماد بن عثمان ، عن الصادق (عليه السلام):
من قال في دبر كل صلاة الفجر قبل كلامه [ رب صلِّ على مُحمّد و(على) أهل بيته] وقى الله وجهه من نفحات النار
بسم الله الرحمن الرحيم
والحمدلله رب العالمين والصلاة والسلام على أشرف الأنبياء والمرسلين أبي الزهراء محمد وعلى آله الطيبين الطاهرين.
��عن الإمام أبي عبد الله عليه السلام أنه قال:
قال رسول الله صلى الله عليه وآله ذات يوم لأمير المؤمنين (عليه السلام): ألا أبشرك.
قال: بلى بأبي أنت وأمي ، فإنك لم تزل مبشرا بكل خير.
فقال: أخبرني جبرائيل آنفا بالعجب !.
فقال أمير المؤمنين (عليه السلام): وما الذي أخبرك يا رسول الله ؟
قال: أخبرني ان الرجل من أمتي إذا صلى علي ، وأتبع بالصلاة على أهل بيتي ، فتحت له أبواب السماء ،دوصلت عليه الملائكة سبعين صلاة ، وانه للذنب حطا ، ثم تحاتت عنه الذنوب كما تحاتت الورق من الشجر ، ويقول الله تبارك وتعالى لبيك عبدي وسعديك يا ملائكتي أنتم تصلون عليه سبعين صلاة ، وأنا أصلي عليه سبعمائة صلاة ، فإذا صلى علي ، ولم يتبع بالصلاة على أهل بيتي كان بينها ، وبين السماء سبعون حجابا ، ويقول الله جل جلاله لا لبيك ،دولا سعديك يا ملائكتي لا تصعدوا دعاءه إلا أن يلحق بالنبي عترته ، فلا يزال محجوبا*حتى يلحق بي أهل بيتي.
��-ثواب الأعمال : 158.
��وقالت السيدة فاطمه عليها السلام:
كنت في حجرتي أخيط ثوباً لي ، فانطفأ المصباح ، وأظلمت الحجرة ، وسقط المخيط أي الإبرة ، فبينما كنت في حجرتي أتحسس مخيطي إذ أطل علي رسول الله (صلى الله عليه وآله) بوجهه من باب الحجرة.. وأطل بوجهه..
فقالت: فو الله الذي لا إله إلا هو لقد أضاءت أرجاء الحجرة من نور وجهه حتى لقد التقطت المخيط من نور طلعته ، ثم التفتُ إليه ، فقلت: بأبي أنت يا رسول الله ما أضوأ وجهك !
فقال: يافاطمه الويل لمن لا يراني يوم القيامة ؟!
قالت: من ذا الذي لا يراك يوم القيامة يا رسول الله ؟
قال: من ذكرت عنده ، فلم يصل عليّ.
��اللهم صل عليه وعلى آله وسلم.
��اللهم صل عليه وعلى آله وسلم.
��*اللَّـهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّد وآلِ مُحَمَّد الطيبين الطاهرين��
☺ومن أروع القصص في فضل الصلاة على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين☺
***************
��روي عن سفيان الثوري أنه قال :
بينما كنت في إحدى السنوات سائراً إلى الكعبة المشرفه في أيام الحج ، ووصلت إلى المدينة المنورة ، والروضة النبوية المطهرة رأيت شاباً تبدو على محياه سيماء الصالحين ، وكانت آثار التقوى بادية على وجهه ، وكان يطوف حول الحرم الطاهر ، ولا يردّد على لسانه سوى (اللهم صلِّ على محمد وآل محمد).
أردت أن أسأله لماذا لا تقرأ أياً من الأدعية ، والأذكار الكثيرة الواردة ؟
ولكن الجموع ، فصلت بيني ، وبينه ، وبقي هذا السؤال يخالجني...
ذهبت إلى مكة ، فرأيت ذلك الشاب في حال الطواف ، وهاهنا أيضاً لم أسمعه يردّد سوى الصلاة على محمد وآله هممت أن أتقدم إليه ، وأبادره بالسؤال هذه المرة ، ولكن الزحام حال بيني وبينه مرة أخرى ، فتحسرت على ان الفرصة ، فاتتني وظلّ السؤال في داخلي.
وفي يوم عرفة رأيت كل الناس مشغولين بالأذكار ، والأوراد المختلفة ، ورأيت ذلك الشاب مرة أخرى ، وهو يقول: (اللهم صلِّ على محمد وآل محمد) كان يجلس ويصلي على النبي وآله ، ويقف ، ويردّد الصلاة على النبي وآله ، ويمشي ، وهو يصلي عليهم
تقدمت إليه ، وسلمت عليه ، وتحدثت معه ، وقلت:
لقد تابعتك من المدينة إلى هنا ، وكنت في كلّ أحوالك تصلي على محمد وآل محمد ؟
وإني أتعجب من تعلقك بهذا الذكر في حين أن الناس في حال الصلاة ، وأنواع الذكر ، والدعاء ، والتضرع ، والاستغفار ، والخشوع ، والخضوع ، فما الذي رأيته من هذا الذكر بحيث لم تفارقه لغيره من الأذكار ؟
قال: لقد رأيت منه اموراً كثيرة ، ولذلك تراني ألازمه باستمرار ، ومن تلك الأمور القصة التي سأرويها لك لكي تعرف ماذا تفعل (الصلاة على محمد وآل محمد)
لقد توجهّت العام الماضي مع المرحوم ، والدي إلى مكة ، فمرض والدي في أحد المنازل ، وتخلف عن السفر ، فاضطررت للبقاء معه ، واستأجرت منزلاً ، فنقلته إليه ، ولما دخل المساء أشعلت مصباحاً ، ووضعت رأسه على وسادة إلى جانبي ، وصرت أنظر إليه ، وإذا به قد دنى أجله ، وبدأ ينازع سكرات الموت ، وإذا بوجهه يسودّ ، ففزعت لرؤية هذا المنظر ، واسترجعت ، وقلت مخاطباً نفسي: كيف سأواجه الناس إذا أصبح الصباح ، وسمعوا وجاءوا لتغسيل والدي ، ولتكفينه عندما يرون وجهه مسوداً ؟ ألا يقولون: أية معصية قد ارتكب هذا الشيخ حتى آل إلى هذه العاقبة ؟
فانتبهت إلى نفسي ، ثم قمت ، وغطيت وجهه ، وأجهشت بالبكاء حزناً على فقد والدي ، بل الأنكى من ذلك شدة الحرج الذي سأواجهه من الأغيار بخصوص اسوداد وجهه ، وبعد أن أعياني كثرة البكاء غلبني النوم ، فنمت إلى جانب والدي ، وإذا بي أرى في عالم االرؤيا شخصاً نورانياً بهي الطلعة جميل المنظر لم أرَ بجماله أحداً في الدنيا من قبل مرتدياً لباساً فاخراً لم أعهد مثله معتماً بعمامة بيضاء ناصعة لم أرَ عمامة ببياضها ، وكانت تفوح منه رائحة عطرة لم أشم في حياتي مثلها أبداً دخل وجلس عند رأس أبي ، وقد سحب الفطاء الذي كان على وجهه ، ثم مسح عليه بيده المباركة ، وإذا بوجه أبي يبيض ، فجأة ، فألقيت بنفسي على قدمي ذلك المولى ، وقلت متعجباً : سيدي من أنت الذي نجيتني من هذا الهمّ العظيم ؟
فقال: أنا صاحب القرآن محمد بن عبدالله .
قلت ماذا عمل أبي ، فاستحق أن يموت مسودّ الوجه ؟
فقال : لقد كان عاصياً ، ولكن كانت عنده خصلة جئت لإنقاذه بسببها ، وهي أنه كان دائم الصلاة عليّ ، وعلى أهل بيتي ، فكان يذكرني دائماً ، ونحن أيضاً لم ننسه ، ولذلك جئته هاهنا.
يقول الشاب : ففزعت من النوم مرعوبا ، وبعد ان أزحت الغطاء عن وجه أبي ، وإذا به أبيض مضيئاً كالقمر المتلألئ ومنذ ذلك الوقت عرفت ما تحمل الصلوات على محمد وآله من خصائص .
��اللهم صل على محمد وآل محمد��
☀اللهُمّ صلِّ على محمّد وآل محمّد☀
��روى عن ابن الدرداء أنّه قيل له ذات يوم : احترقت دارك ، فقال : لم تحترق ، فجاءه مخبر آخر فقال : احترقت دارك ، فقال : لم تحترق ، فجاءه ثالث فاجابه بذلك ، ثمَّ انكشف الأمر عن احتراق جميع ما حولها سواها ، فقيل له : بما علمت بذلك ؟
قال: سمعت النبي (صلى الله عليه و آله) يقول:
من قال: هذه الكلمات صبيحة يومه لم يصبه سوءٌ فيه ، ومن قالها في مساء ليلته لم يصبه سوءٌ فيها ، وقد قلتها وهي هذه :
[اللهمَّ أنت ربّي لا إله إلا أنت ، عليك توكّلت ، وأنت ربُّ العرش العظيم ، ولا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم ، ما شاء الله كان ، وما لم يشاء لم يكن ، أعلم أن الله على كل شيءٍ قديرٌ ، وأن الله قد أحاط بكل شيء علماً ، اللهمَّ إنّي أعوذ بك من شر نفسي ، ومن شر قضاء السُّوء ، ومن شر كل ذي شرٍّ ، ومِن شر الجن ، والإنس ، ومِن شر كل دابةٍ أنت آخذٌ بناصيتها ، إن ربّى على صراطٍ مستقيم .
��-عدة الداعي لابن فهد الحلي صفحة242/الحديث العاشر/طبع شركة الأعلمي للمطبوعات.
��عن حماد بن عثمان ، عن الصادق (عليه السلام):
من قال في دبر كل صلاة الفجر قبل كلامه [ رب صلِّ على مُحمّد و(على) أهل بيته] وقى الله وجهه من نفحات النار