تويت
بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام على محمد واله الطيبين الطاهرين
واللعنة الدائمة على اعدائهم الى قيام يوم الدين
إمامُنا الحسنُ المُجتبى يُحدِّثنا عن اختلافِ الشيعة قبل ظُهورِ القائم!
يقولُ إمامُنا السِبطُ الحسنُ المُجتبى "صلواتُ اللهِ عليه":
(لا يكونُ هذا الأمرُ الّذي تنتظرُون حتَّى يبرأَ بَعْضُكُم مِن بعض، ويلعنَ بعَضُكُم بَعْضاً، ويَتْفُلَ بَعْضُكُم في وجهِ بعض، وحتَّى يشهدَ بعضُكُم بالكُفر على بعض، قِيل لَهُ: ما في ذلك خير؟ قال: الخيرُ كُلُّهُ في ذلك، عـند ذلك يَقومُ قائمُنا، فيرفعُ ذلك كُلّه)
الَّلهُمَّ صلِّ على الحسنِ والحسينِ عبديكَ ووليّيكَ وابني رسولك، سِبطي الرحمةِ وسيّدي شبابِ أهلِ الجنّة، أفضلَ ما صلّيتَ على أحدٍ مِن أولادِ النبيّينَ والمُرسلين..
الّلهُمَّ صلِّ على الحَسَنِ ابنِ سيّدِ النبيّينَ ووصيِّ أميرِ المُؤمنين..
السلامُ عليكَ يا ابنَ رسولِ الله، السلامُ عليكَ يا ابنِ سيّدِ الوصيّين، السلامُ عليكَ يابن فاطمةَ سيّدةِ نساءِ العالمين،
السلامُ عليكَ يا حبيبَ الله، السلامُ عليكَ يا صفوةَ الله، السلامُ عليكَ يا حُجَةَ الله، السلامُ عليكَ يا نُورَ الله، السلامُ عليكَ يا صِراطَ الله، السلامُ عليك يا بيانَ حُكمِ الله،
نَشهدُ أنّكَ يا ابنَ أميرِ المُؤمنينَ أمينُ اللهِ وابنُ أمينِهِ، عِشتَ مظلوماً ومضيتَ شهيداً، ونَشهدُ أنّكَ الإمامُ الزكيُّ الهاديُّ المهدي،
الَّلهُمِّ صلِّ عليه وبلّغ رُوحَهُ وجسَدَهُ عنّا في هذه الساعةِ أفضلَ التحيّةِ والسلام،
--------------------------
عظّم اللهُ لكم الأجرَ بشهادةِ إمامِنا ومولانا سِبطِ رسولِ اللهِ، الإمامِ الحقِّ الحقيقِ والشهيدِ الصدِّيق، كريمِ أهلِ البيتِ أبي مُحمّدٍ الحسنِ بن عليِّ الزكيِّ المُجتبى "صلواتُ اللهِ وسلامُهُ عليه وعلى آله الأطهار" في السابع مِن شهرِ صفر.
والصلاة والسلام على محمد واله الطيبين الطاهرين
واللعنة الدائمة على اعدائهم الى قيام يوم الدين
إمامُنا الحسنُ المُجتبى يُحدِّثنا عن اختلافِ الشيعة قبل ظُهورِ القائم!
يقولُ إمامُنا السِبطُ الحسنُ المُجتبى "صلواتُ اللهِ عليه":
(لا يكونُ هذا الأمرُ الّذي تنتظرُون حتَّى يبرأَ بَعْضُكُم مِن بعض، ويلعنَ بعَضُكُم بَعْضاً، ويَتْفُلَ بَعْضُكُم في وجهِ بعض، وحتَّى يشهدَ بعضُكُم بالكُفر على بعض، قِيل لَهُ: ما في ذلك خير؟ قال: الخيرُ كُلُّهُ في ذلك، عـند ذلك يَقومُ قائمُنا، فيرفعُ ذلك كُلّه)
الَّلهُمَّ صلِّ على الحسنِ والحسينِ عبديكَ ووليّيكَ وابني رسولك، سِبطي الرحمةِ وسيّدي شبابِ أهلِ الجنّة، أفضلَ ما صلّيتَ على أحدٍ مِن أولادِ النبيّينَ والمُرسلين..
الّلهُمَّ صلِّ على الحَسَنِ ابنِ سيّدِ النبيّينَ ووصيِّ أميرِ المُؤمنين..
السلامُ عليكَ يا ابنَ رسولِ الله، السلامُ عليكَ يا ابنِ سيّدِ الوصيّين، السلامُ عليكَ يابن فاطمةَ سيّدةِ نساءِ العالمين،
السلامُ عليكَ يا حبيبَ الله، السلامُ عليكَ يا صفوةَ الله، السلامُ عليكَ يا حُجَةَ الله، السلامُ عليكَ يا نُورَ الله، السلامُ عليكَ يا صِراطَ الله، السلامُ عليك يا بيانَ حُكمِ الله،
نَشهدُ أنّكَ يا ابنَ أميرِ المُؤمنينَ أمينُ اللهِ وابنُ أمينِهِ، عِشتَ مظلوماً ومضيتَ شهيداً، ونَشهدُ أنّكَ الإمامُ الزكيُّ الهاديُّ المهدي،
الَّلهُمِّ صلِّ عليه وبلّغ رُوحَهُ وجسَدَهُ عنّا في هذه الساعةِ أفضلَ التحيّةِ والسلام،
--------------------------
عظّم اللهُ لكم الأجرَ بشهادةِ إمامِنا ومولانا سِبطِ رسولِ اللهِ، الإمامِ الحقِّ الحقيقِ والشهيدِ الصدِّيق، كريمِ أهلِ البيتِ أبي مُحمّدٍ الحسنِ بن عليِّ الزكيِّ المُجتبى "صلواتُ اللهِ وسلامُهُ عليه وعلى آله الأطهار" في السابع مِن شهرِ صفر.