الحمد لله رب العالمين و صلى الله تعالى على نبيه المصطفى الامين و على اله الهدات الميامين و سلم تسليما و بعد
من الهبات التي من بها المولى عز و جل علينا ان بعث فينا الانبياء و ختمهم بالائمة و ختم الائمة الهدات بالعلماء ( المرجعيات الدينية ) و منهم مرجعية الامام المفدى السيد السيستاني ( حرسه الله)
الا ان المرجعية الدينية التي تتابع باهتمام قضايا الامة و منها قضايا العراق السياسية و الاجتماعية و الاقتصادية فضلا عن قضايا النلس الخاصة و العامة ، من هنا لابد ان نلتفت الﯽ امر في غاية الاهمية وهو دور الامة تجاه المرجعية ، و اوامرها و توجيهاتها ،
نعم ان البعض ( وهم كثير) قد استجاب لفتوى سماحته الشهيره في الجهاد ضد داعش و استشهد في سبيل الوطن و المقدسات و العرض ، الا ان الاكثر و للاسف قد ضيع الفوائد الانسانية و الدينية و العقائدية لبقية الفتاوى المباركه له ( حرسه الله) و لعل من اهم فوائد الارتباط بالمرجعية الدينية من قبل الناس هو النتائج المترتبه عن هذا الارتباط ، الا وهو الاختيار الامثل للقيادات السياسيه التي تدير البلد و المترتب على هذا الاختيار هو الحياة الامنة و توفير فرص متكافئه من العمل لعامة الناس دون سواهم ، و القضاء عل البطالة ، و الخدمات و الصحة و التعليم النزيه و غيرها ، و ما ذاك الا من خلال الارتباط بالمرجعية ارتباط وثيق و دقيق و واعي ،
ان ما يشهده البلاد من خراب ،و جوع ، و تقشف، و بطاله ، انهيار امني كله بسبب الابتعاد عن توجهيات المرجعية و الانقياد لها بشكل علمي و واعي
من الهبات التي من بها المولى عز و جل علينا ان بعث فينا الانبياء و ختمهم بالائمة و ختم الائمة الهدات بالعلماء ( المرجعيات الدينية ) و منهم مرجعية الامام المفدى السيد السيستاني ( حرسه الله)
الا ان المرجعية الدينية التي تتابع باهتمام قضايا الامة و منها قضايا العراق السياسية و الاجتماعية و الاقتصادية فضلا عن قضايا النلس الخاصة و العامة ، من هنا لابد ان نلتفت الﯽ امر في غاية الاهمية وهو دور الامة تجاه المرجعية ، و اوامرها و توجيهاتها ،
نعم ان البعض ( وهم كثير) قد استجاب لفتوى سماحته الشهيره في الجهاد ضد داعش و استشهد في سبيل الوطن و المقدسات و العرض ، الا ان الاكثر و للاسف قد ضيع الفوائد الانسانية و الدينية و العقائدية لبقية الفتاوى المباركه له ( حرسه الله) و لعل من اهم فوائد الارتباط بالمرجعية الدينية من قبل الناس هو النتائج المترتبه عن هذا الارتباط ، الا وهو الاختيار الامثل للقيادات السياسيه التي تدير البلد و المترتب على هذا الاختيار هو الحياة الامنة و توفير فرص متكافئه من العمل لعامة الناس دون سواهم ، و القضاء عل البطالة ، و الخدمات و الصحة و التعليم النزيه و غيرها ، و ما ذاك الا من خلال الارتباط بالمرجعية ارتباط وثيق و دقيق و واعي ،
ان ما يشهده البلاد من خراب ،و جوع ، و تقشف، و بطاله ، انهيار امني كله بسبب الابتعاد عن توجهيات المرجعية و الانقياد لها بشكل علمي و واعي
تعليق