بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام على محمد واله الطيبين الطاهرين
واللعنة الدائمة على اعدائهم الى قيام يوم الدين
الفجر: ٢٧-٣٠
يا أَيَّتُهَا النَّفْسُ الْمُطْمَئِنَّةُ (٢٧) ارْجِعِي إِلی رَبِّكِ راضِيَةً مَرْضِيَّةً (٢٨) فَادْخُلِي فِي عِبادِي (٢٩) وَ ادْخُلِي جَنَّتِي (٣٠)
إشارات:
- تتحصّل النفس المطمئنة والقلب الهادیء، بذكر الله: «ألا بذكر الله تطمئن القلوب»١ وأفضل ذكر لله هو الصلاة: «أقم الصلاة لذكري»٢.
- الرضا والإرضاء من علائم النفس المطمئنة، فهي راضية عن الله والله تعالی راضٍ عنها.
- سئل الإمام الصادق (ع): هل يرضی المؤمن بتسليم روحه؟ قال عليه السلام: لا يقبل في اللحظة الأولی، ولكن الملاك المأمور بقبض روحه يواسيه بالقول له أناأرحم بك من والدك،افتح عينيك. فيفتح عينيه، فيری النبي (ص) وعلي وفاطمة والحسن والحسين وباقي الأئمة عليهم السلام. فيقول الملاك: هؤلاء هم رفقاؤك. فيرضی المؤمن عند رؤية ذلك المشهد وفي تلك اللحظة يسمع الخطاب القائل: «يَا أَيَّتُهَا النَّفْسُ الْمُطْمَئِنَّةُ»٣.
التعاليم:
١- أصالة الإنسان بروحه، والجسم هو مركب للروح: «يَا أَيَّتُهَا النَّفْسُ»؛ (خاطب الله تعالی النفس).
٢- لا تكون الجنّة جنّة، من دون أصدقاء ورفقاء: «فَادْخُلِي فِي عِبَادِي».
٣- للجنة أنواع ودرجات: «جَنَّتِي» كما ذكر القرآن في مواضع عدّة: «جَنَّات عدن».
«والحمد لله ربّ العالمين»
١ سورة الرعد: الآية ٢٨.
٢ سورة طه: الآية ١٤.
والصلاة والسلام على محمد واله الطيبين الطاهرين
واللعنة الدائمة على اعدائهم الى قيام يوم الدين
الفجر: ٢٧-٣٠
يا أَيَّتُهَا النَّفْسُ الْمُطْمَئِنَّةُ (٢٧) ارْجِعِي إِلی رَبِّكِ راضِيَةً مَرْضِيَّةً (٢٨) فَادْخُلِي فِي عِبادِي (٢٩) وَ ادْخُلِي جَنَّتِي (٣٠)
إشارات:
- تتحصّل النفس المطمئنة والقلب الهادیء، بذكر الله: «ألا بذكر الله تطمئن القلوب»١ وأفضل ذكر لله هو الصلاة: «أقم الصلاة لذكري»٢.
- الرضا والإرضاء من علائم النفس المطمئنة، فهي راضية عن الله والله تعالی راضٍ عنها.
- سئل الإمام الصادق (ع): هل يرضی المؤمن بتسليم روحه؟ قال عليه السلام: لا يقبل في اللحظة الأولی، ولكن الملاك المأمور بقبض روحه يواسيه بالقول له أناأرحم بك من والدك،افتح عينيك. فيفتح عينيه، فيری النبي (ص) وعلي وفاطمة والحسن والحسين وباقي الأئمة عليهم السلام. فيقول الملاك: هؤلاء هم رفقاؤك. فيرضی المؤمن عند رؤية ذلك المشهد وفي تلك اللحظة يسمع الخطاب القائل: «يَا أَيَّتُهَا النَّفْسُ الْمُطْمَئِنَّةُ»٣.
التعاليم:
١- أصالة الإنسان بروحه، والجسم هو مركب للروح: «يَا أَيَّتُهَا النَّفْسُ»؛ (خاطب الله تعالی النفس).
٢- لا تكون الجنّة جنّة، من دون أصدقاء ورفقاء: «فَادْخُلِي فِي عِبَادِي».
٣- للجنة أنواع ودرجات: «جَنَّتِي» كما ذكر القرآن في مواضع عدّة: «جَنَّات عدن».
«والحمد لله ربّ العالمين»
١ سورة الرعد: الآية ٢٨.
٢ سورة طه: الآية ١٤.
تعليق