بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام على محمد واله الطيبين الطاهرين
واللعنة الدائمة على اعدائهم الى قيام يوم الدين
الأيام المحمدية : يوم القائم ، يوم الرجعة ، يوم القيامة .
في الجزء الثاني من ( تأويل الآيات الظاهرة في فضائل العترة الطاهرة ) روايةً عن إمامنا الصادق صلوات الله و سلامه عليه :
(( أيَّامُ اللهِ المَرجُوّةُ _ هذا التعبيرُ يأتي مناسباً في سورة الجاثية : { قُل لِلَّذينَ آمَنُوا يَغفرُوا لِلَّذينَ لا يَرجُونَ أيَّامَ اللهِ } ، فهي أيامٌ مرجوةٌ ،
ولكن هنالك من لايرجوها
الصادق يقول : _ أيَّامُ اللهِ المَرجُوّةُ ثَلَاثَةُ أيَّام _ ما هي هذهِ يابن رسول الله ؟ _ يومَ قيامِ القائم أو يومُ قيامِ القائم ، و يَومُ الكَرَّة ، و يومُ القيامة ))_ فهذهِ هي الأيامُ الإلهيةُ المرجوة ، إنها هي هي أيَّامُ محمد ، أيامُ النبوة الخاتمة .
فَيومُ القائم ؛ هو يومُ محمد بعينه ، بل أنَّ القائم صلوات الله و سلامه عليه لن يتحرّك حتى يأخذ الأوامر من محمدٍ و علي في يومِ ظهوره ، الرواياتُ تُخبرنا بذلك .
و أمَّا يومُ الرجعة ؛ فإنَّهُ يومُ دولةِ محمد صلى الله عليه و آله ،
و أمَّا يومُ القيامة فإنَّه اليوم الذي سيتَّضحُ فيهِ و يظهرُ فيهِ شأنُ محمدٍ بين الخلائق ،
إنَّهُ يومُ حاكميتهِ و يومُ شفاعته و يومُ بيانِ فضلهِ و عُلو مقامه .
هذهِ أيَّامُ محمد : ( يومُ القائم ، و يومُ الكرة ، و يومُ الرجعة ) ،
والصلاة والسلام على محمد واله الطيبين الطاهرين
واللعنة الدائمة على اعدائهم الى قيام يوم الدين
الأيام المحمدية : يوم القائم ، يوم الرجعة ، يوم القيامة .
في الجزء الثاني من ( تأويل الآيات الظاهرة في فضائل العترة الطاهرة ) روايةً عن إمامنا الصادق صلوات الله و سلامه عليه :
(( أيَّامُ اللهِ المَرجُوّةُ _ هذا التعبيرُ يأتي مناسباً في سورة الجاثية : { قُل لِلَّذينَ آمَنُوا يَغفرُوا لِلَّذينَ لا يَرجُونَ أيَّامَ اللهِ } ، فهي أيامٌ مرجوةٌ ،
ولكن هنالك من لايرجوها
الصادق يقول : _ أيَّامُ اللهِ المَرجُوّةُ ثَلَاثَةُ أيَّام _ ما هي هذهِ يابن رسول الله ؟ _ يومَ قيامِ القائم أو يومُ قيامِ القائم ، و يَومُ الكَرَّة ، و يومُ القيامة ))_ فهذهِ هي الأيامُ الإلهيةُ المرجوة ، إنها هي هي أيَّامُ محمد ، أيامُ النبوة الخاتمة .
فَيومُ القائم ؛ هو يومُ محمد بعينه ، بل أنَّ القائم صلوات الله و سلامه عليه لن يتحرّك حتى يأخذ الأوامر من محمدٍ و علي في يومِ ظهوره ، الرواياتُ تُخبرنا بذلك .
و أمَّا يومُ الرجعة ؛ فإنَّهُ يومُ دولةِ محمد صلى الله عليه و آله ،
و أمَّا يومُ القيامة فإنَّه اليوم الذي سيتَّضحُ فيهِ و يظهرُ فيهِ شأنُ محمدٍ بين الخلائق ،
إنَّهُ يومُ حاكميتهِ و يومُ شفاعته و يومُ بيانِ فضلهِ و عُلو مقامه .
هذهِ أيَّامُ محمد : ( يومُ القائم ، و يومُ الكرة ، و يومُ الرجعة ) ،
تعليق