وَإِذَا قُرِئَ الْقُرْآنُ فَاسْتَمِعُواْ لَهُ وَأَنصِتُواْ لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ
ربنا عز وجل يريد منا ان نتوقف عند سماعنا للقران الكريم، عن اي حركة او فعل يخل بالاستماع، ولم يكن ثمة أمر بسيط، وان دل الحكم على الاستحباب، الا ان فلسفة الانصات تجلعنا في مهمة كبيرة، فان الكلام المتلو هو كلام رب الارباب وخالق كل شيء وهو رسالته الى البشرية جمعاء، وقد رسم القران الكريم في هذه الاية منهجاً رائعاً، اذ قرر ان المنصت له الرحمة، واي رحمة نحن لا نعلم كل تفاصيلها، فهذه فرصة كبيرة امامنا لنحلق مع القران، ولنهتدي بهديه ولنتمسك بتعاليمه.
ربنا عز وجل يريد منا ان نتوقف عند سماعنا للقران الكريم، عن اي حركة او فعل يخل بالاستماع، ولم يكن ثمة أمر بسيط، وان دل الحكم على الاستحباب، الا ان فلسفة الانصات تجلعنا في مهمة كبيرة، فان الكلام المتلو هو كلام رب الارباب وخالق كل شيء وهو رسالته الى البشرية جمعاء، وقد رسم القران الكريم في هذه الاية منهجاً رائعاً، اذ قرر ان المنصت له الرحمة، واي رحمة نحن لا نعلم كل تفاصيلها، فهذه فرصة كبيرة امامنا لنحلق مع القران، ولنهتدي بهديه ولنتمسك بتعاليمه.
تعليق