🚩في بيان الثواب والأجر العظيم
لزوّار الإمام الحسين (سلام الله علیه):
●عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ مُسْلِمٍ عَنْ أَبِي جَعْفَرٍ (سلام الله علیه) قَالَ: لَوْ يَعْلَمُ النَّاسُ مَا فِي زِيَارَةِ قَبْرِ الْحُسَيْنِ (سلام الله علیه) مِنَ الْفَضْلِ لَمَاتُوا شَوْقاً وَتَقَطَّعَتْ أَنْفُسُهُمْ عَلَيْهِ حَسَرَاتٍ.
•قُلْتُ: وَمَا فِيهِ؟
•قَالَ: مَنْ أَتَاهُ تَشَوُّقاً
- كَتَبَ اللَّهُ لَهُ أَلْفَ حَجَّةٍ مُتَقَبَّلَةٍ،
- وَأَلْفَ عُمْرَةٍ مَبْرُورَةٍ،
- وَأَجْرَ أَلْفِ شَهِيدٍ مِنْ شُهَدَاءِ بَدْرٍ،
- وَأَجْرَ أَلْفِ صَائِمٍ، وَثَوَابَ أَلْفِ صَدَقَةٍ مَقْبُولَةٍ،
- وَثَوَابَ أَلْفِ نَسَمَةٍ أُرِيدَ بِهَا وَجْهُ اللَّهِ،
- وَلَمْ يَزَلْ مَحْفُوظاً سَنَتَهُ مِنْ كُلِّ آفَةٍ أَهْوَنُهَا الشَّيْطَانُ،
- وَوُكِّلَ بِهِ مَلَكٌ كَرِيمٌ يَحْفَظُهُ مِنْ بَيْنَ يَدَيْهِ وَمِنْ خَلْفِهِ وَعَنْ يَمِينِهِ وَعَنْ شِمَالِهِ وَمِنْ فَوْقِ رَأْسِهِ وَمِنْ تَحْتِ قَدَمِهِ
- فَإِنْ مَاتَ سَنَتَهُ حَضَرَتْهُ مَلائِكَةُ الرَّحْمَةِ يَحْضُرُونَ غُسْلَهُ وَأَكْفَانَهُ وَالاسْتِغْفَارَ لَهُ، وَيُشَيِّعُونَهُ إِلَى قَبْرِهِ بِالاسْتِغْفَارِ لَهُ
- وَيَفْسَحُ لَهُ فِي قَبْرِهِ مَدَّ بَصَرٍ،
- وَيُؤْمِنُهُ اللَّهُ مِنْ ضَغْطَةِ الْقَبْرِ
- وَمِنْ مُنْكَرٍ وَنَكِيرٍ أَنْ يُرَوِّعَاهُ،
- وَيُفْتَحُ لَهُ بَابٌ إِلَى الْجَنَّةِ،
- وَيُعْطَى كِتَابُهُ بِيَمِينِهِ،
- وَيُعْطَى لَهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ نُوراً يُضِيءُ لِنُورِهِ مَا بَيْنَ الْمَشْرِقِ وَالْمَغْرِبِ،
●وَيُنَادِي مُنَادٍ: هَذَا مِنْ زُوَّارِ الْحُسَيْنِ بْنِ عَلِيٍّ (سلام الله علیه) شَوْقاً إِلَيْهِ، فَلا يَبْقَى أَحَدٌ يَوْمَ الْقِيَامَةِ إِلاّ تَمَنَّى يَوْمَئِذٍ أَنَّهُ كَانَ مِنْ زُوَّارِ الْحُسَيْنِ بْنِ عَلِيٍّ.
📚مستدرك الوسائل ؛ ج10؛ باب47 استحباب زيارة الحسين حبّاً لرسول الله و.. ، ص309؛ح1.
لزوّار الإمام الحسين (سلام الله علیه):
●عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ مُسْلِمٍ عَنْ أَبِي جَعْفَرٍ (سلام الله علیه) قَالَ: لَوْ يَعْلَمُ النَّاسُ مَا فِي زِيَارَةِ قَبْرِ الْحُسَيْنِ (سلام الله علیه) مِنَ الْفَضْلِ لَمَاتُوا شَوْقاً وَتَقَطَّعَتْ أَنْفُسُهُمْ عَلَيْهِ حَسَرَاتٍ.
•قُلْتُ: وَمَا فِيهِ؟
•قَالَ: مَنْ أَتَاهُ تَشَوُّقاً
- كَتَبَ اللَّهُ لَهُ أَلْفَ حَجَّةٍ مُتَقَبَّلَةٍ،
- وَأَلْفَ عُمْرَةٍ مَبْرُورَةٍ،
- وَأَجْرَ أَلْفِ شَهِيدٍ مِنْ شُهَدَاءِ بَدْرٍ،
- وَأَجْرَ أَلْفِ صَائِمٍ، وَثَوَابَ أَلْفِ صَدَقَةٍ مَقْبُولَةٍ،
- وَثَوَابَ أَلْفِ نَسَمَةٍ أُرِيدَ بِهَا وَجْهُ اللَّهِ،
- وَلَمْ يَزَلْ مَحْفُوظاً سَنَتَهُ مِنْ كُلِّ آفَةٍ أَهْوَنُهَا الشَّيْطَانُ،
- وَوُكِّلَ بِهِ مَلَكٌ كَرِيمٌ يَحْفَظُهُ مِنْ بَيْنَ يَدَيْهِ وَمِنْ خَلْفِهِ وَعَنْ يَمِينِهِ وَعَنْ شِمَالِهِ وَمِنْ فَوْقِ رَأْسِهِ وَمِنْ تَحْتِ قَدَمِهِ
- فَإِنْ مَاتَ سَنَتَهُ حَضَرَتْهُ مَلائِكَةُ الرَّحْمَةِ يَحْضُرُونَ غُسْلَهُ وَأَكْفَانَهُ وَالاسْتِغْفَارَ لَهُ، وَيُشَيِّعُونَهُ إِلَى قَبْرِهِ بِالاسْتِغْفَارِ لَهُ
- وَيَفْسَحُ لَهُ فِي قَبْرِهِ مَدَّ بَصَرٍ،
- وَيُؤْمِنُهُ اللَّهُ مِنْ ضَغْطَةِ الْقَبْرِ
- وَمِنْ مُنْكَرٍ وَنَكِيرٍ أَنْ يُرَوِّعَاهُ،
- وَيُفْتَحُ لَهُ بَابٌ إِلَى الْجَنَّةِ،
- وَيُعْطَى كِتَابُهُ بِيَمِينِهِ،
- وَيُعْطَى لَهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ نُوراً يُضِيءُ لِنُورِهِ مَا بَيْنَ الْمَشْرِقِ وَالْمَغْرِبِ،
●وَيُنَادِي مُنَادٍ: هَذَا مِنْ زُوَّارِ الْحُسَيْنِ بْنِ عَلِيٍّ (سلام الله علیه) شَوْقاً إِلَيْهِ، فَلا يَبْقَى أَحَدٌ يَوْمَ الْقِيَامَةِ إِلاّ تَمَنَّى يَوْمَئِذٍ أَنَّهُ كَانَ مِنْ زُوَّارِ الْحُسَيْنِ بْنِ عَلِيٍّ.
📚مستدرك الوسائل ؛ ج10؛ باب47 استحباب زيارة الحسين حبّاً لرسول الله و.. ، ص309؛ح1.
تعليق