هو أثير بن عمرو بن هانئ السكوني
كبير أطباء الكوفة في عهد الأمام علي(عليه السلام) وكان صاحب كرسي يعالج الجراحات وهو من الاربعين غلاماً الذين كان خالد بن الوليد اصابهم في عين تمر فسباهم.
وبعد أن ضرب الشقي أبن ملجم الأمام علي عليه السلام جمع له أطباء الكوفة فلم يكن أعلم بجرحه من أثير السكوني فلما نظر لجرح أمير المؤمنين دعا برئة شاة حارة فأستخرج منها عرقاً وأدخله داخل الجرح ثم نفخه ثم أستخرجه وأذا عليه بياض الدماغ فقال يا أمير المؤمنين أعهد عهدتك فأن عدو الله وصلت ضربته الى أم رأسك.
وبعد أن ضرب الشقي أبن ملجم الأمام علي عليه السلام جمع له أطباء الكوفة فلم يكن أعلم بجرحه من أثير السكوني فلما نظر لجرح أمير المؤمنين دعا برئة شاة حارة فأستخرج منها عرقاً وأدخله داخل الجرح ثم نفخه ثم أستخرجه وأذا عليه بياض الدماغ فقال يا أمير المؤمنين أعهد عهدتك فأن عدو الله وصلت ضربته الى أم رأسك.
وجديراً بالذكر هنالك جائزة تمنح للطبيب المتميز تمنح في النجف الأشرف وكلية الطب في الكوفة بأسم أثير السكوني وقد بدأ منحها منذ عام 1998
تعليق