بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام على محمد وآله الطاهرين واللعن الدائم على
أعداهم ،
ومخالفيهم ، ومعانديهم ، وظالميهم ، ومنكري فضائلهم ومناقبهم ،
ومدّعي مقامهم ومراتبهم ،
من الأولين والأخرين أجمعين إلى يوم الدين .
وبعد هذه
عائشة تعترف انّ الله ما انزل فيهم شيئا من القرآن !!
صحيح البخاري – كتاب تفسير القرآن -
رقم الحديث : ( 4453 )
في سورة الأحقاف آية 17 :
فقد كان معاوية يريد أن يبايع لأبنه الفاسق يزيد فطلب من مروان
وكان مروان على الحجاز استعمله معاوية فخطب فجعل يذكر يزيد ابن معاوية لكي يبايع له بعد أبيه، فقال له عبد الرحمن بن أبي بكر شيئا، فقال: خذوه. فدخل بيت عائشة فلم يقدروا عليه ، فقال مروان:
إن هذا الذي أنزل الله فيه: (والذي قال لوالديه أف لكما أتعدانني). فقالت عائشة من وراء الحجاب: ما أنزل الله فينا شيئا من القرآن إلا أن الله أنزل عذري.
اقول :
اولا: اعترفت عائشة ان الله لم ينزل فيهم شيئا من القرآن .وبهذا لا يوجد لها اي منقبة في كتاب الله تعالى.
ثانيا : كذبّت مروان حين قال ان الاية : والذي قال لوالديه أف لكما أتعدانني ،نزلت في اخيها عبد الرحمن.
ثالثا : تكذيبها لمروان يسقط عدالة الصحابة المزعومة التي يتبجحون بها .
رابعا : ان كان مروان صادقا في مدعاه فعائشة كاذبة ، وان كانت عائشة صادقة في قولها فمروان كذّاب ، فأحلاهما مرّ .
او البخاري هو الكاذب
فنحن صدقنا عائشة وكذّبنا مروان !!!!!
والصلاة والسلام على محمد وآله الطاهرين واللعن الدائم على
أعداهم ،
ومخالفيهم ، ومعانديهم ، وظالميهم ، ومنكري فضائلهم ومناقبهم ،
ومدّعي مقامهم ومراتبهم ،
من الأولين والأخرين أجمعين إلى يوم الدين .
وبعد هذه
عائشة تعترف انّ الله ما انزل فيهم شيئا من القرآن !!
صحيح البخاري – كتاب تفسير القرآن -
رقم الحديث : ( 4453 )
في سورة الأحقاف آية 17 :
فقد كان معاوية يريد أن يبايع لأبنه الفاسق يزيد فطلب من مروان
وكان مروان على الحجاز استعمله معاوية فخطب فجعل يذكر يزيد ابن معاوية لكي يبايع له بعد أبيه، فقال له عبد الرحمن بن أبي بكر شيئا، فقال: خذوه. فدخل بيت عائشة فلم يقدروا عليه ، فقال مروان:
إن هذا الذي أنزل الله فيه: (والذي قال لوالديه أف لكما أتعدانني). فقالت عائشة من وراء الحجاب: ما أنزل الله فينا شيئا من القرآن إلا أن الله أنزل عذري.
اقول :
اولا: اعترفت عائشة ان الله لم ينزل فيهم شيئا من القرآن .وبهذا لا يوجد لها اي منقبة في كتاب الله تعالى.
ثانيا : كذبّت مروان حين قال ان الاية : والذي قال لوالديه أف لكما أتعدانني ،نزلت في اخيها عبد الرحمن.
ثالثا : تكذيبها لمروان يسقط عدالة الصحابة المزعومة التي يتبجحون بها .
رابعا : ان كان مروان صادقا في مدعاه فعائشة كاذبة ، وان كانت عائشة صادقة في قولها فمروان كذّاب ، فأحلاهما مرّ .
او البخاري هو الكاذب
فنحن صدقنا عائشة وكذّبنا مروان !!!!!
تعليق