السلام عليكم ورحمة الله وبركاته..
بعد ان تنامت حالة الارهاب الدولي في منطقة الشرق الاوسط والذي هو عبارة عن سلسلة من حلقات يخرجها اصحاب الكواليس المظلمة من دول العالم المتحضر!! بدأت حالة غريبة من النزوح الجماعي الى دول الاتحاد الاوربي حسناً علينا ان نتساءل لماذا الان اصبح موضوع الهجرة موضوعا مطروحا وبقوة في ساحة الشباب العراقي وله تسهيلات كبيرة من حيث الامبالاة من قبل المستفيدين من هذا الموضوع مثلا بعد ان كان الشاب العراقي يعاني من الارهاب والقتل والدمار ولمدة اعوام لاتقل عن عشرة اعوام تقريبا ولا احد يساعد في موضوع الهجرة او على الاقل يساعد في منع تدفق الارهابيين الى البلد كي يحد من معاناة الشباب العراقي الذي يدفع ثمن غالي وهو دماء زكيه بسبب الارهاب القادم من الخارج وعلينا ان نرى بدقة هل ان هذا المسلسل سيقف عند هذا الحد ام سيتطور الى مالا يحمد عقباه .
نعم ,والمشكلة ان الشباب فقدوا الامل في بلد امن يعيش فيه الانسان الراحة الذهنية على الاقل ولكن لنتذكر ان هذه الدنيا برمتها ليس فيها راحة هذا اولا وثانيا لنتذكر ايضا المؤمنين الذين هبوا للدفاع عن المقدسات وهم لم يهاجروا طلب للعيش الرغيد بل دفعوا انفسهم الى ساحات القتال وعلى الاقل ان الشباب الباقي هو يتنعم بالحياة بسبب ابطال الحشد الشعبي فاتمنى ان يعيد الشاب العراقي التفكير في الموضوع برويه وبتمعن والله الموفق ... اتمنى منكم ان تعذروني على الاطالة والحمد لله رب العالمين والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
بعد ان تنامت حالة الارهاب الدولي في منطقة الشرق الاوسط والذي هو عبارة عن سلسلة من حلقات يخرجها اصحاب الكواليس المظلمة من دول العالم المتحضر!! بدأت حالة غريبة من النزوح الجماعي الى دول الاتحاد الاوربي حسناً علينا ان نتساءل لماذا الان اصبح موضوع الهجرة موضوعا مطروحا وبقوة في ساحة الشباب العراقي وله تسهيلات كبيرة من حيث الامبالاة من قبل المستفيدين من هذا الموضوع مثلا بعد ان كان الشاب العراقي يعاني من الارهاب والقتل والدمار ولمدة اعوام لاتقل عن عشرة اعوام تقريبا ولا احد يساعد في موضوع الهجرة او على الاقل يساعد في منع تدفق الارهابيين الى البلد كي يحد من معاناة الشباب العراقي الذي يدفع ثمن غالي وهو دماء زكيه بسبب الارهاب القادم من الخارج وعلينا ان نرى بدقة هل ان هذا المسلسل سيقف عند هذا الحد ام سيتطور الى مالا يحمد عقباه .
نعم ,والمشكلة ان الشباب فقدوا الامل في بلد امن يعيش فيه الانسان الراحة الذهنية على الاقل ولكن لنتذكر ان هذه الدنيا برمتها ليس فيها راحة هذا اولا وثانيا لنتذكر ايضا المؤمنين الذين هبوا للدفاع عن المقدسات وهم لم يهاجروا طلب للعيش الرغيد بل دفعوا انفسهم الى ساحات القتال وعلى الاقل ان الشباب الباقي هو يتنعم بالحياة بسبب ابطال الحشد الشعبي فاتمنى ان يعيد الشاب العراقي التفكير في الموضوع برويه وبتمعن والله الموفق ... اتمنى منكم ان تعذروني على الاطالة والحمد لله رب العالمين والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
تعليق