السلام عليكم ورحمه الله وبركاته ✨
اللهم صل على محمد وال محمد ✨
✨🪴✨🪴✨🪴✨🪴✨
فإذن، إن علياً (عليه السلام) علمنا كيف تكون المعاملة الزوجية المثالية!..
فالمؤمن الذي ليس له استقرار عائلي،
أي الذي يعيش في أسرة مفككة،
أو مشاكسة،
والذي كلما دخل المنزل رأى وجهاً مكفهراً؛
فإن ذلك يؤثرُ على كُل مستوياته في الحياة!..
لأن المؤمن يحتاج إلى بال غير مشوش في حياته العائلية،
فمن موجبات الاستقرار في الحركة الروحية إلى الله عز وجل انتفاء المشوشات..
والإنسان عادةً لا يخلو من بعض المشاكل في حياته:
فتارة تكون المشكلة مع الشريك؛
فيفسخ تلك الشراكة..
وتارة تكون له مشكلة في العمل؛
فيطلب النقل أو الاستقالة..
وتارة له مشكلة في البلد التي يعيش فيها؛
فيهاجر إلى بلد آخر!..
ولكن المصيبة الكبرى عندما تكون عنده مشكلة في أسرته!..
لذا،
فإن تجنيب الأسرة موجبات الخلاف والاختلاف؛ أمر مهم جداً!..
وخير آية يمكن أن تكون مصدراً تربوياً للحياة الزوجية:
﴿وَمِنْ آيَاتِهِ أَنْ خَلَقَ لَكُم مِّنْ أَنفُسِكُمْ أَزْوَاجًا لِّتَسْكُنُوا إِلَيْهَا وَجَعَلَ بَيْنَكُم مَّوَدَّةً وَرَحْمَةً إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَاتٍ لِّقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ﴾؛
فإذن،
إن العائلة هي السكن،
ومن من لا يرى سكناً في عائلته؛
هذا الإنسان مضطرب ومشوش،
لا يُركّز في صلاة،
ولا في عبادة،
ولا حتى في مطالعة هادفة..
وبالتالي،
فإن السعادة الزوجية في الدنيا،
والاستقرار الأسري؛
لهُ دور في حالة الإنسان وقربه من الله عز وجل!..
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ
اللهم صل على محمد وال محمد ✨
✨🪴✨🪴✨🪴✨🪴✨
فإذن، إن علياً (عليه السلام) علمنا كيف تكون المعاملة الزوجية المثالية!..
فالمؤمن الذي ليس له استقرار عائلي،
أي الذي يعيش في أسرة مفككة،
أو مشاكسة،
والذي كلما دخل المنزل رأى وجهاً مكفهراً؛
فإن ذلك يؤثرُ على كُل مستوياته في الحياة!..
لأن المؤمن يحتاج إلى بال غير مشوش في حياته العائلية،
فمن موجبات الاستقرار في الحركة الروحية إلى الله عز وجل انتفاء المشوشات..
والإنسان عادةً لا يخلو من بعض المشاكل في حياته:
فتارة تكون المشكلة مع الشريك؛
فيفسخ تلك الشراكة..
وتارة تكون له مشكلة في العمل؛
فيطلب النقل أو الاستقالة..
وتارة له مشكلة في البلد التي يعيش فيها؛
فيهاجر إلى بلد آخر!..
ولكن المصيبة الكبرى عندما تكون عنده مشكلة في أسرته!..
لذا،
فإن تجنيب الأسرة موجبات الخلاف والاختلاف؛ أمر مهم جداً!..
وخير آية يمكن أن تكون مصدراً تربوياً للحياة الزوجية:
﴿وَمِنْ آيَاتِهِ أَنْ خَلَقَ لَكُم مِّنْ أَنفُسِكُمْ أَزْوَاجًا لِّتَسْكُنُوا إِلَيْهَا وَجَعَلَ بَيْنَكُم مَّوَدَّةً وَرَحْمَةً إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَاتٍ لِّقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ﴾؛
فإذن،
إن العائلة هي السكن،
ومن من لا يرى سكناً في عائلته؛
هذا الإنسان مضطرب ومشوش،
لا يُركّز في صلاة،
ولا في عبادة،
ولا حتى في مطالعة هادفة..
وبالتالي،
فإن السعادة الزوجية في الدنيا،
والاستقرار الأسري؛
لهُ دور في حالة الإنسان وقربه من الله عز وجل!..
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ