تويت
الشوق إليك هو الذي يغسل أوجاعي ، في قلبي مسمار ينزف،
هو دليل ولائي إليك حين نلتقي ، البعض يقول هو بعيد ، وأنا أرى التوابيت التي رحلت بالأمس كلها راحلة إليك ، كيف يقولون لااحد يراه؟ """ وفي قلبي مدنا من الذكريات والحب دليل ، بانك أنت كل المدى الذي في داخلي ينتظر
&&&
ليس قلبي وحده من يشتاق اليك ، الشتاء والصيف ، ومحاجر العيون ، اشتاق اليك كاشتياق الشوارع للمطر ، كاشتياق الصمت الى لغة الحكيم ، لفكرة في رأس حليم كابتسامة مفجوعة تركت جرحها على جدار الصبر وراحت تنتظر
&&&&
كان أبي يقول الدمع هو أبتسامة المظلومين ، في أديم أنين ، الدمع هو الذي وحد الفقراء ، وقلوب الناس لوجع الحسين عليه السلام وسكت عرفت انه كان ينتظر
&&&
لغة الحزن لاعلاقة لها بلغة الذبول أ أنفاسها تشبه شهقة المصير ، يا هبة السلام ، نبي بعمامة إمام ، يامطر الرحمة يا سبيل يا عطشان أشرب الماء واذكر عطش الحسين بألفة الانتظار في كل ينتظر