💟فَمَنْ أَخَذَ بالتَّقْوَى:
• عَزَبَتْ عَنْه الشَّدَائِدُ بَعْدَ دُنُوِّهَا
• واحلَوْلَتْ لَه الأُمُورُ بَعْدَ مَرَارَتِهَا
• وانفَرَجَتْ عَنْه الأَمْوَاجُ بَعدَ تَرَاكُمِهَا
• وأَسْهَلَتْ لَه الصِّعَابُ بَعْدَ إِنصَابِهَا
• وهَطَلَتْ عَلَيه الْكَرَامَةُ بَعدَ قُحُوطِهَا
• وتَحَدَّبَتْ عَلَيْه الرَّحمَةُ بَعْدَ نُفُورِهَا
• وتَفَجَّرَتْ عَلَيه النِّعَمُ بَعدَ نُضُوبِهَا
• ووَبَلَتْ عَلَيه الْبَرَكَةُ بَعدَ إِرذَاذِهَا.
📚مَوْلانا اَميرُ الْمُؤْمِنينَ عَليّ بن أبي طَالِب صاحِب السَّوابِقِ وَالْمَناقِبِ وَالنَّجْدَةِ خُطبة ١٩٨ مِن نَهج البَلاغة.
تعليق