

الاربعاء العدد(306)

٢٠/٤/١٤٤٤

16/11/2022








عندما تتعرض الزوجة او البنت او الأخت للاعتداء عليها بالضرب، وكذلك الطفل، فهذا يدلنا على موروث اجتماعي برر هذا العنف داخل الأسرة، وجعله أمراً طبيعياً، بل يجده البعض لازماً لضمان تماسك الأسرة، وأن تكون الزوجة على الطريق الصحيح، ويكون الطفل منضبطاً ومؤدباً، علماً؛ أن التأديب لا يكون بالضرورة بصورة عنيفة، إذا عرفنا ما للطفل من حماية كبيرة في النظام الاسلامي، وما حذرت الشريعة الضارب من "دّيات" لأي احمرار في الوجه او مناطق في البدن بسبب الضرب




نقاط مهمة للاسرة.
توفير الأمن والشعور بالانتماء. الدعم المتبادل بين أفراد الأسرة. وجود المحبة والرعاية بين أفراد الأسرة. معرفة مدى تحقيق أفراد الأسرة لأهدافهم الفردية، وتلبية احتياجاتهم الخاصة. وجود حس الفكاهة، والمرح بين أفراد الأسرة على الرغم من متطلبات الحياة اليومية. وجود قواعد في الأسرة، وتطبيقها بشكلٍ عادلٍ ومتساوٍ بين الأفراد، كما ويجب أن تكون مرنةً، بحيث تستجيب للتغيرات الجديدة في الأسرة




سماحة المرجع الديني الأعلى السيد علي الحسيني السيستاني (دام ظله)
السؤال: اتّفقت مع شخص على تجهيزي ببضاعة ودفعت له عربون قدره (٥١٠٠) درهماً، وبعد فترة ارتفعت أسعار البضاعة في السوق ولم يستطع الالتزام، وبالاتّفاق حينها عرض مبلغاً قدره (٦٠٠٠) درهماً بدلاً للعربون الذي دفعته له، ما هو الموقف الشرعي من الزيادة في المبلغ؟
الجواب: يجوز أن يعطيك ذلك في مقابل فسخ العقد، وليعلم أنّ العقد لم يكن صحيحاً إلّا بمقدار ما دفعت من المال



سلالتكم نسب يوسف نسبهه
الدنية بغير نظراتك نسبهه
الوادم مية بالمية نسبهه
بس نسبة جمالك سبعمية
*****
وحك هموم البصدري .. والاكراب
الماي بغيبتك صدك .. ولك راب
الي رب اليصبرني .. وألك رب
اليفجعك بالعليهم خنت بيّه
