إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

محور المنتدى(كيف اربيهم ؟)511

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #11
    التربيه السليمة

    نوصي الآباء دائما بسعة الصدر والتعامل مع أخطاء الطفل بسياسة النفس الطويل فلا ينبغي أبدا أن يضطرنا أبنائنا للغضب والصراخ.
    ‏إن مشاعر الحب الدافئة التي تربط بيننا وأبناءنا أحد أهم العوامل في تربية وتنشئة الطفل ، ذلك لأن الحب هو الذي يمهد نفسية الطفل لقبول سيطرتنا التربوية عليه

    ‏التأنيب المستمر والعتاب الدائم للطفل بعد كل قول أو فعل يقوم به ولا يرضيكم
    يشعره أنه شخص بلا فائدة ولا أمل منه ..من الجيد أن تتغافلوا عن بعض الأخطاء كي لا ترهقه ملاحظاتكم فتحبطه وتؤثر عليه سلباً

    ‏من أساليب ‎التربية الجيدة معاملة الطفل امام الغيرباحترام وكأنه انسان بالغ، حتى وان اخطأ فلا يعاقب أمام الملأ

    ‏الواجب ألا نقلل من حلم اي شخص مهما كان.. فمن نراه شخصًا بسيطًا اليوم، ربما يكون شخصًا مدهشًا ومبدعًا في الغد. لنتذكر أن الورود كانت بذورًا.

    ‏تجنبوا السخرية وجرح مشاعر الأبناء ، والانتقاد أمام الآخرين

    ‏إن معيار النجاح في تربية الأبناء التربية الإيجابية هي تفاهم الأبوين في توزيع المسؤوليات وتقسيم الأدوار القائم على المشاركة والمتابعة معا.


    💍💍💍💍💍💍💍
    💍💍💍





    تعليق


    • #12
      هنااك بعض الأخطاء والسلوكيات
      التي يقوم بها الأطفال لا تعبر عن سوء نيتهم؛ فاحرصوا على تنبيهم لعدة مرات قبل اللجوء للعقاب

      ‏تذمرك من الحياة بسبب تصرفات طفلك السيئة يجعله يفقد الأمان، ويشعره بأن قدومه للدنيا مصدر تعاسة لك.

      ‏شجع أولادك دائما وأكثر من مديحهم إذا أحسنوا التصرف، وازرع فيهم الاحترام والاعتزاز والثقة


      تدرّج في تربية الأبناء ورعايتهم وتكليفهم ، واحذر من الإهمال والتسويف ، أو التكليف بما لا يستطاع

      ‏الاصطدام بين المربي والابن ،
      ليس دائما المخطئ فيه هو الابن ،
      المربين في أوقات كثيرة قد يدفعون عجلة الحوار نحو الاصطدام والتوتر.

      🏥🏥🏥🏥🏥🏥
      🏥🏥🏥






      تعليق


      • #13
        كيف يصاب طفلك ب "جرح الأم"؟



        هذا الإهمال العاطفي للطفل يتسبب في بعض المشاكل النفسية التي أطلق عليها المحللون النفسيون والباحثون "جرح الأم"

        تسعى معظم الأمهات إلى توفير الاحتياجات الأولية مثل الطعام والنوم وغيرها، متجاهلين الجانب النفسي الذي يعتبر عنصراً أساسياً للأطفال، فمثلاً قد يكون استقبال الأم لأطفالها عند قدومهم من المدرسة بابتسامة له آثار إيجابية عليهم أفضل من اهتمامها بالجانب الذي يتعلق بالتغذية.
        هذا الإهمال العاطفي للطفل يتسبب في بعض المشاكل النفسية التي أطلق عليها المحللون النفسيون والباحثون "جرح الأم"، الذي غالباً ما يصيب نسبة مرتفعة من الإناث بالمقارنة مع الذكور، خاصة مع انشغال الأم وإهمال أطفالها.


        انشغال الأم ونفسية الطفل

        حسب توضيح المعالجة النفسية "شيري جابا" لموقع "Psychology Today" أنه يمكن تعريف جرح الأم بفقدان الأمومة أو نقصها، كما يمكن أن ينتقل القصور في علاقة الأم بطفلها عبر الأجيال، وقد يكون انعكاساً لعلاقة الأم بوالديها أيضاً.
        وأضافت المعالجة النفسية أن تشخيص هذه الحالة لا يعد محدداً، لكن يمكن اعتبارها طريقة للنظر في كيفية ارتباط السلوكيات الاعتمادية للأفراد بما فقدوه في الماضي، من بين السلوكيات التي تقوم بها الأم وتتسبب في جرح الأم نجد:
        الانشغال الدائم عن الطفل، أي الاهتمام بالاحتياجات الجسدية فقط، متجاهلة الاحتياج النفسي الكافي الذي يحتاجه الطفل، كما أن عدم تعاطف الأم مع طفلها للتصديق على مشاعره، أو كبت مشاعره على سبيل المثال "الرجال لا يبكون" قد تكون من أهم العوامل المسببة لجرح الأم.
        وأضافت الدكتورة شهد إبراهيم استشاري العلاج النفسي "للجزيرة نت"، أن من بين الأسباب التي تجعل الأطفال يعانون من جرح الأم هو التعامل معهم بجفاء، بالإضافة إلى النقد الشديد من خلال إظهار سلبياتهم ومقارنتهم بالآخرين.
        حسب مجلة "Healthline"، فإن عدم القدرة على معرفة مشاعر الأطفال، قد يتسبب في خلل نفسي ناتج عن "جرح الأم"؛ إذ لا يطور الأطفال القدرة على تهدئة أنفسهم، بدلاً من ذلك قد يلجأون عند بلوغهم إلى الأشياء خارج أنفسهم من أجل الراحة، يمكن أن تشمل هذه الأشياء أنشطة التخدير مثل الكحول والمخدرات.
        قد يواجه المصابون بجرح الأم بعد بلوغهم صعوبة في تكوين العلاقات الإيجابية التي نتوق إليها جميعاً والحفاظ عليها لأنهم لم يتعلموا أبداً الثقة بالمصدر الموثوق.


        مخاوف واضطرابات نفسية

        يعاني المصابون بـ"جرح الأم" مخاوف واضطراباً نفسياً يتعلق بمشاعر أمهاتهم ناحيتهم، فغالباً ما يتساءلون حول ما إذا كانت أمهم تحبهم أم تحب أشقاءهم أكثر منهم؟
        تتسبب هذه الحالة في عدم الثقة وتذبذب علاقتهم بأمهم التي تتسبب في صعوبات في ربط علاقة وطيدة معها، ما يجعلهم دائماً يقومون بالأفضل من أجل لفت الانتباه والحصول على القبول.
        يعاني المصابون بجرح الأم من نقص تقدير الذات والثقة بالنفس، وعدم القدرة على التهدئة الذاتية، بسبب افتقادهم الوعي العاطفي وكيفية إدارة المشاعر والتعامل معها بشكل صحي، ويشعرون دائماً بالنقص والافتقار إلى القدرات اللازمة للتواصل مع الآخرين.
        تبدأ هذه العلامات في الظهور على الطفل من بداية 5 سنوات، وذلك عبر إظهار الطفل بعض المشاعر السلبية مثل الشعور أنه مرفوض وغير مرغوب فيه من الآخرين، والغضب الشديد، والانعزال وعدم القدرة على تكوين صداقات.


        نصائح للعلاج من جرح الأم

        رغم أن جرح الأم ليس تشخيصاً سريرياً أو طبياً، إلا أنها حالة يمكن ملاحظتها بشكل واضح، كما يساعد التئامه الطفل في تكوين علاقات اجتماعية وكسب الثقة في النفس، وهذه بعض النصائح المقدمة من الاختصاصيين النفسيين:
        الخطوة الأولى في علاج جرح الأم هي السماح لنفسك بالشعور بالألم واستكشاف مشاعر الطفل الداخلية، ومن الأفضل أن تسمح له بالتعبير عن مشاعره في بيئة علاجية آمنة.
        في حال كان المصاب بالغاً فهذه هي الخطوات اللازمة للتغلب على جرح الأم:
        التعرف على مشاعرك واستكشافها ومعرفة كيفية التواصل معها.
        أخذ الوقت الكافي لمعرفة ما تمر به ومحاولة التغلب عليه.
        في حال كنت تنتقد نفسك بشدة، انتبه للصوت بداخل رأسك، وإذا وجدته صوت والدتك الناقد لك لاحظ ذلك، واعلم أنه لا يعبر عنك، وحاول أن تكون لطيفاً مع نفسك وتتعامل معها كما كنت تود أن تتعامل معك والدتك.
        وأخيراً امنح نفسك شيئاً مما افتقدته خلال طفولتك.
        وحسب المجلة نفسها تعتبر الرعاية الذاتية من بين أهم الطرق التي تساعد الشخص في التخلص من جرح الأم، وذلك عبر القيام بنزهة صباحية فردية قبل الذهاب إلى العمل، أو في بعض الأحيان الخروج مع الأصدقاء لشرب القهوة أو في رحلة، قد يجعل الإنسان يشعر بالرضا والثقة في النفس. حسب عربي بوست


        لماذا يفضل الرضيع أن يظل دوما بين أحضان أمه؟

        تتساءل الكثير من الأمهات عن السبب الذي يجعل الرضع يرغبون دائما في أن يحلموا، ويشرعون في البكاء إذا ما ابتعدن عنهم.
        وتطرق موقع "ستيب تو هيلث" إلى حاجة الرضع الماسة لأمهاتهم والشعور بوجودهم دائما. ويقتضي هذا الأمر أن تعمل الأم على تقوية الروابط بينها وبين رضيعها حتى تلبي كل احتياجاته.
        وبين الموقع أنه فور ولادته، لا يستطيع الطفل التعرف على أمه، لكنه وبشكل غريزي يستشعر ما يحتاجه للبقاء على قيد الحياة.
        وفي الأثناء، تساعده الآلية -التي جعلته مرتبطا بأمه داخل رحمها- على تبين الطريق نحو ثدييها، حيث يمكن أن يجد غذاءه. وبعد ولادتهم، يكون الرضع غير ناضجين ومعتمدين بشكل كامل على أمهاتهم حتى يعيشوا.
        وبين الموقع أنه غالبا ما تدفعنا غريزة الأم إلى العمل على تأمين الغذاء لطفلنا وقضاء أكثر وقت ممكن معه. في المقابل، وعوضا عن تأمين حاجة رضيعنا إلى الشعور بالحب والبقاء إلى جانبه، نسمح لآراء من حولنا بالتأثير علينا.
        فللأسف، سيخبرنا الكثير من الأشخاص أننا لسنا في حاجة إلى حمل طفلنا كلما شرع في البكاء، وتعليل ذلك أنه في حال قمنا بذلك باستمرار سيتعلم الرضيع كيفية التلاعب بنا، ولن يكون مستقلا.
        ولكن، يحيل هذا الاعتقاد إلى أن الرضع يفهمون حقيقة التلاعب بالأشخاص وماهية الاستقلالية. في حقيقة الأمر، يحتاج الطفل إلى الغذاء، أي الحليب، الأمر الذي يجعله يعتمد على أمه حتى يعيش وينمو.
        وأكد الموقع أن الحب أكبر حافز لخلق روابط عاطفية مع رضيعك ويساعده خلال مختلف مراحل نموه وتطوره. وبالتالي، يمكن القول إن طفلك يرغب دائما في أن يكون بين أحضانك، لأن الحب والحنان يعدان حاجة أساسية بالنسبة للطفل تماما مثل الطعام وتغيير الحفاض.

        رابط عاطفي

        يرغب الرضيع في أن يُحمل دائما ويحتاج إلى أن يكون قريبا من أمه على امتداد الـ 9 أشهر الأولى من حياته على الأقل، حيث يساعده هذا الأمر على التأقلم مع الحياة خارج الرحم.
        ويستطيع الرضيع أن يشعر بحب الأم من خلال البقاء بقربها والاتصال جسديا بها، وهو الأمر الوحيد الذي يضمن خلق رابط عاطفي بين الأم ورضيعها.
        وأفاد الموقع أن بكاء الرضيع لا يكون فقط لأنه جائع أو لحاجته لتغيير الحفاض أو لأنه يشعر بالنعاس. في الحقيقة، يحبذ الرضيع البقاء بين أحضان والدته لأن بشرتها تعتبر الطريقة الرئيسية للشعور بحبها. فضلا عن ذلك، يوجد دافع غريزي يحث الطفل على أن يكون قريبا من أمه، وبالتالي البقاء بين أحضانها.
        وأكد الموقع أن الكثير من الأشخاص يصرون على أنه يجب على الرضيع أن ينام لوحده في غرفة منفصلة، وأن نلزمه بجدول طعام صارم، أو أنه لا يحتاج إلى أن نشعره بالراحة والطمأنينة عندما يبكي. في المقابل، لا يدرك الكثيرون أنه وعلى امتداد 9 أشهر، كان الرضيع ينام بالقرب من قلوبنا ويتغذى عن طريق الحبل السري ويشعر أننا بجانبه دائما.
        وأوضح أنه في فترة الأربعينيات، أجرى د. رينيه سبيتز، وهو محلل نفسي نمساوي، دراسة توصلت إلى أن عددا كبيرا من الوفيات بدور الأيتام كان بسبب انعدام الحب هناك. وعمدت الدراسة إلى المقارنة بين رضع يعيشون حالة من العزلة في مهود بالمستشفيات، وبين رضع نشؤوا في السجن مع أمهاتهم.
        وتبين أن الرضع -الذين نشؤوا بين أحضان أمهاتهم- نموا بشكل أسرع وكانوا يتمتعون بصحة أفضل. من جهة أخرى، كان الرضع المعزولون يعانون من مشاكل جسدية وذهنية عندما كبروا في السن. وبشكل مؤسف، يكون الموت مصير 37% من الرضع في دور الأيتام الذين لم يحظوا بأي اتصال جسدي من قبل أمهاتهم.
        وسنة 2007، نشرت دراسة مماثلة في رومانيا لتثبت صحة نظرية د. سبيتز، وتبين أن الحب يمثل الركيزة الأساسية حتى ينشأ الطفل بصحة جيدة وينمو بشكل سليم.

        الحب

        أقر الموقع أن غريزة الأم تحث السيدات إلى الالتصاق بأطفالهن، تماما مثل رغبة أطفالهن في البقاء في أحضانهن، فهذا الشعور طبيعي ومتبادل.
        ونظرا لرغبتنا في أن يكون أطفالنا مستقلين، نعمل في بعض الأحيان على تسريع مراحل نموهم ودفعهم إلى المرحلة الموالية في وقت زمني أقل. لكن لا بد أن ندرك أمرا مهما للغاية، ألا وهو أن فترة الـ 9 أشهر التي تكون مخصصة لتقوية الروابط مع الرضيع كفيلة بأن تجعله يستعد حتى يكون مستقلا بالمرحلة الموالية.
        على الرغم من ذلك، تبدأ مرحلة الاستقلال الفعلية عندما يبلغ الطفل سنته الثانية. ويمر بمراحل مختلفة من الاستقلالية في طفولته ومراهقته لتنتهي ما بين سن 15 و18.
        على العموم، لا يسعنا القول سوى أن السماح لطفلك بالبقاء بين أحضانك يعد الطريقة المثلى لتعبري عن حبك.
        حسب الجزيرة








        تعليق


        • #14

          📩 رسالة الى كل أم رائعة 📩

          💝 انتِ أم رائعة عندما :


          💌✨عندما لاتلغين سلطة الاب فتكونين حلقة الوصل بين الاب والابناء وتخلقين تفاعل جيد بين الطرفين .

          💌✨عندما تجمعين الحزم واللين في معاملة الابناء .

          💌✨عندما تدركين ان الغذاء العاطفي والحنان لايقلان عن غذاء الجسد

          💌✨عندما تحضنين أبناءك وتقبلينهم باليوم أربع مرات .

          💌✨عندما تشرفين على مذاكرتهم ولا تسحبين البساط من تحت اقدامهم فيشعرون انهم يفكرون بعقلك ويتحدثون بلسانك دعيهم يتحملون مسؤلية انفسهم

          💌✨عندما تتحاورين معهم بعقل منفتح وتتقبلين وجهات نظرهم

          💌✨عندما تهتمين بغذائهم الصحي وتفضلين ان يأكلوا الطعام من يديك لان ذرات حبك ذائبة في طعامك وسوف ينتقل هذا الحب اليهم .

          💌✨عندما تتركين لهم مساحة من الحرية ليبنوا شخصياتهم .

          💌✨عندما تنصحين وتوجهين بلباقة ولطف ولين .

          💌✨عندما تقرئين لصغارك قصة قبل النوم .


          ـــــــــــــــــــــــ❀•▣🌸▣•❀ــــــــــــــــــــ ــــ

          تعليق


          • #15
            نحن في هذه الزمن نحتاج إلى التقرب للأولاد أكثر،
            وإيجاد جلسات الحوار والمناقشة، والتعرف على أفكار أولادنا،
            قبل أن يفجعونا بما لا تحمد عقباه.

            الأبناء تحولوا من مسؤولين إلى متسولين،
            ‎يتسولون كلمة إعجاب من هنا، ومديح مزيف من هناك،
            وتفاعل من ذاك وهذا وهذه،
            ‌‎زمان أصبح أولادُنا يستجدون فيه الحنان من الغريب، بعدما بخِل به عليهم القريب.

            … الحذر الحذر من ترك الحبل على الغارب للأولاد، والدلال الزائد،
            فكما أن الضغط يسبب أمور لا تحمد عقباه،
            فكذلك الانفلات يسبب كذلك.

            لابد أن نزرع في نفوس أبنائنا وبناتنا مخافة الله ،
            ولا بد من مراقبة البنين والبنات في أجهزتهم،
            ولا مانع من تفتيشها إذا وجدت الريبة، من غير تخوين،
            ولا اتهامات،
            قبل أن يقع الفأس في الراس،
            ثم لا تنفع الآهات والندم.

            تعليق


            • #16
              كيف تصنع ولداً متعبا ، وكيف تصنع ولداً منضبط السلوك ؟؟؟

              معادلة تربوية :
              ‏نقد جارح + تسلط = شخصية مدمرة


              ‏معادلة تربوية :
              ‏مقارنة سلبية + تحقير = هدم شخصية


              ‏معادلة تربوية :
              ‏حماية زائدة + عدم تحميل للمسئولية = إتكالية


              ‏معادلة تربوية :
              ‏احترام + مدح = ثقة عالية بالنفس


              ‌‏معادلة تربوية :
              ‏تجاهل للسلوك السلبي + تركيز على السلوك الإيجابي = تعديل سلوك


              ‏معادلة تربوية :
              ‏تكليف الابن بمسئولية + مساندته عند الحاجة = شخصية رجولية


              ‏معادلة تربوية :
              ‏إعطاء ثقة + غرس قيمة الصدق = رقابة ذاتية


              ‏تستحق الحفظ في ذاكرة كل أب وأم ومعلم ومعلمة..

              تعليق


              • #17
                السلام عليكم ورحمة الله وبركاته..
                قال الله تبارك وتعالى في محكم كتابه قفوهم أنهم مسؤولون).
                قد بذلك حسب تفسير بعض المفسرين أن الآباء مسؤولون عن تصرفات ابنائهم التربوية لأنهم يعتقدون أن ابائهم قدوة لهم وهم يسيرون على نهجهم ،وما يزرعه الآباء في الصغر،ينعكس على ابنائهم في الكبر ،ولهذا يقال صدقة جارية ،بولد صالح يدعو له ، كلما غرست روح الفضيلة والهداية في نفوس ابنائك ،وجدتهم أفراد نافعين لا نفسهم وللمجتمع ،فلا تقصر في تربيتهم.
                ليس المادة هي العنصر الأساسي في التربية ،صحيح مطلوبة لكن الاحتواء والغدق العاطفي ،والتوجيه بلطف وليس بإجبار وعنف ،هما من يخلق من ابنك فرد ناحج ومهذب .
                ​​​​​​
                استشارتك لابنك ليست خطأ أو انتقاص لشخصيتك وانما تخلق منه شخص واثق بنفسه ومعتمد عليه ،لا متخاذل وانهزامي ومتردد ،لانك بذلك زرعت الثقة في نفسه ولم تجعله معتمدا عليك ،بل مثابر وجدي ، ويلجأ اليك بدل من أن يلجأ إلى غيرك وقد يكون بدل من أن يأخذ بيده يضيعه ،غلا نجعل ضياع ابنك بسببك بل احتويه وارشده إلى الطريق الصحيح..

                ابنا ئنا أمانة في أعناقنا علينا أن نصونها ونحافظ عليها لأنها امتدادا لنا ...

                تعليق


                • #18
                  التربية الدينية للأطفال

                  يولد البشر على فطرة الدين والتوحيد، وقد أودعت معرفة الله في أعماق وجودهم. وعلى هذا الأساس، كل الأطفال الذين تلدهم أمهاتهم تختزن فطرتهم أصول الدين الكليّة والأخلاق. وتساهم عملية التربية في تنمية الاستعدادات الفطرية والطبيعية لديهم.

                  ووفقًا للتعاليم الدينية، فإن مرحلة الطفولة هي الزمان الأفضل لتربية الأبناء؛ لأن قلب الطّفل كالأرض الخصبة مستعد لقبول أي نوع من التربية.

                  فعن الإمام علي عليه السلام في وصيته للحسن عليه السلام قال: «إنما قلب الحدث كالأرض الخالية، ما أُلقي فيها من شيء قبلته، فبادرتك بالأدب قبل أن يقسو قلبك، ويشتغل لبّك

                  تعليق


                  • #19
                    اشعري طفلك بأنه شخص مميز ..

                    1_ يقوم بعض الآباء بالضغط الشديد على الأبناء دراسياً واجتماعياً دون قصد؛ حيث يضغط الأهل على الطفل لكي يدرس ويصبح الأفضل، وحتى يكون من الأوائل من دون النظر إلى ميول ومواهب وقدرات الطفل

                    والبديل:
                    • أن تشعروا طفلكم بأنه شخص مميز وفريد جداً -يجد البعض من الأهل صعوبة- رغم ما يعطي هذا الطفلَ من إحساس بالثقة بالذات عالية جداً تساعده في بناء شخصيته، وفي جعله ينمو بشكل سوي نفسياً

                    • ويجب أن تعطي الأم ابنها الثقة في إبداء رأيه، ويجب أن تستمع إليه جيداً، وتأخذ رأيه بعين الاعتبار، كل هذا يساعد في بناء شخصية الطفل، وتعطيه ثقة بالنفس كبيرة.


                    تعليق


                    • #20
                      أهم العبارات التي يجب قولها للطفل:

                      - كلي ثقة بأنك بذلت قصارى جهدك.
                      - أنت مهم للغاية في حياتي.
                      - أحبك.
                      - أثق جدا بك.
                      - أحب إبداعاتك.
                      - سؤالك أكثر من رائع.
                      -كلنا نخطئ يا حبيبي.
                      - سامحتك.
                      - لا أحد كامل.
                      - أنت تكفيني.
                      - أتعلم منك أشياء جديدة كل يوم.
                      - أعشق طريقتك في الكلام.
                      - استمر يا حبيبي في عملك.
                      - كم أنا محظوظ لأنك ابني.
                      - سعادتي لا توصف لأنك بجواري الآن.
                      - أنا أؤمن بقدراتك.
                      - لا تبك، دموعك غالية جدا.
                      - لا أتخيل الحياة بدونك.
                      - ما أجمل ابتسامتك.
                      - عندما تكون سعيداً أكون أسعد.
                      -فخور بك يا حبيبي.
                      ( ♡فلنعامل أطفالنا بحب، ولنهتم بهم بأفضل ما نتعلمه في هذه الحياة♡ )


                      ...........................


                      نعت ابنك بصفات سلبية ومحبطة كقول ( غبي - فاشل ) هذه النعوت السيئة تميت العلاقة بينكما وتزرع صورة داخلية عند ابنك عن نفسه بأنه غبي وفاشل .

                      لا تصف طفلك بأوصاف غير جيدة (غبي - سيء ... ) فهي تميت العلاقة بينكما وتزرع صورة داخلية عن نفسه بما وصفته به
                      من مساوئ التهديد للطفل ان المربي بين أمرين إما أن لاينفذ تهديده فيصبح في نظر الطفل كذاباً ويتعلم هذا السلوك منه ، وإما أن ينفذه فالمربي حينها لجأ إلى أسوء الطرق في العقاب .


                      توافق مشاعر المربي مع الطفل حين استياءه من امر معين ضروري جداً كما لو كان الطفل حزيناً على فقد لعبة يحبها ، فمن الجيد اظهار ملامح الحزن تفاعلاً معه مما يخلق جو عاطفي ايجابي وقرب بينهما.


                      حذار من استخدام ( القيود الناعمة ) في التربية مثل قول المربي لطفله ( انا افهم منك بمصلحتك ) او ( ان كنت تريد رضاي فافعل كذا ) فهي من دواعي تدمير شخصية الطفل وسلبيته .

                      تعليق

                      المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                      حفظ-تلقائي
                      Smile :) Embarrassment :o Big Grin :D Wink ;) Stick Out Tongue :p Mad :mad: Confused :confused: Frown :( Roll Eyes (Sarcastic) :rolleyes: Cool :cool: EEK! :eek:
                      x
                      يعمل...
                      X