اللهم صل على محمد وآل محمد
من أراد الدنيا، فعليه بعلي عليه السلام.
ومن أراد الآخرة، فعليه بعلي عليه السلام..
ومن أرادهما معاً، فعليه بعلي عليه السلام..
- إنّه طريق النجاح لأهل الدنيا، وطريق الفلاح لأهل الآخرة.
فهو لأهل الدنيا ناصح لا يغش من استنصحه، وحكيم لا يخيّب من اتبعه. وهو لأهل الآخرة باب الله الأعظم، وصراطه الأقوم، وشفيعه الأكرم.
-------------------------
- السيد هادي المدرسي
تعليق