وهبُ المسيحي و الشيخ ريّان الكلداني موقفٌ واحد
________________________________________
إذا كانَ العبدُ الصالحُ وهبُ المسيحي قد نصرَ إمامنا الحُسين (عليه السلام) في يوم عاشوراء
وقدّم َّ نفسه الشريفة بين يَدي إمامه المعصوم ليفوز بالشهادة والخاتمة الحَسَنة .
فاليوم الشيخ ريّان الكلداني المسيحي قائد كتائب (بابليون)
يمتثلُ لفتوى الجهاد الكفائي ويُقاتل إلى جانب أتباع الإمام الحُسين (عليه السلام)
من مجاهدي الحشد الشعبي المُقاوم , ويرفضُ معهم تقسيم العراق بذريعة إقرار قانون الحرس الوطني .
__________________________________________________ _____________
تعليقٌ –
بحسب متابعتي لهذا الشيخ الكريم أكادُ أعتقدُ أنه قد يكون مُتشيِّعاً في وجدانه ونفسه وفكره فضلاً عن عقيدته والله العالم .
________________________________________
إذا كانَ العبدُ الصالحُ وهبُ المسيحي قد نصرَ إمامنا الحُسين (عليه السلام) في يوم عاشوراء
وقدّم َّ نفسه الشريفة بين يَدي إمامه المعصوم ليفوز بالشهادة والخاتمة الحَسَنة .
فاليوم الشيخ ريّان الكلداني المسيحي قائد كتائب (بابليون)
يمتثلُ لفتوى الجهاد الكفائي ويُقاتل إلى جانب أتباع الإمام الحُسين (عليه السلام)
من مجاهدي الحشد الشعبي المُقاوم , ويرفضُ معهم تقسيم العراق بذريعة إقرار قانون الحرس الوطني .
__________________________________________________ _____________
تعليقٌ –
بحسب متابعتي لهذا الشيخ الكريم أكادُ أعتقدُ أنه قد يكون مُتشيِّعاً في وجدانه ونفسه وفكره فضلاً عن عقيدته والله العالم .
تعليق