《 التكبير على اللحوم عند ذبحها يطهرها من الجراثيم . إعجاز قرآني .》
[ بحث علمي سوري يؤكد نتائج تثير العجب ]
- قام باحثون سوريون ببحث توصلوا من خلاله الى نتيجة اثارت إهتمام الناس في سوريا والخارج : إن اللحوم المذبوحة ليس فقط بلا تسمية ، بل أيضاً بلا تكبير ، هي لحوم مجرثمة ، مريضة وتسبب المرض لآكليها ، أما اللحوم المذبوحة مع التسمية والتكبير ، فتخلو من الجراثيم والدماء المحتقنة ... ويتألف الفريق العلمي السوري من ثلاثين أستاذاً ومتخصصاً في المجالات الطبية المختلفة...
- أبحاث الفريق التي استمرت ثلاث سنوات ، أدت إلى نتائج تفوق الوصف والخيال في هذا المجال.. فقد أثبتت التجارب المخبرية ان اللحم غير المسمى وغير المكبر عليه يمتلىء بمستعمرات الجراثيم والدماء المحتقنة فيما اللحم المسمى والمكبر عليه خالٍ منها .
- ويمثّل هذا الإكتشاف...ثورة علمية حقيقية لا بد أن تكون لها الآثار والإنعكاسات التي تستحقها .
ـــــــــــــــــــــــــــــ
وقد قال الدكتور فايز الطوخي وهو مدير لأحد المسالخ :
- إني أعمل في أحد أكبر المسالخ في سوريا.. وما إن ظهرت نتائج الأبحاث ، حتى بادرتُ الى تطبيقها في المسلخ الذي أشرف عليه..وكم كانت دهشتي ودهشة العمال والفنيين كبيرة من وضوح الفوارق بين قبل وبعد..
- لقد كنا نعاني الكثير لإدخال الحيوانات الى صالة الذبح بالشد تارةً وبكثرة العمال تارةً أخرى.. ولكنَّ المفاجأة الكبيرة ، بعد تطبيق التكبير في المسلخ ، ان قياد الحيوانات الى صالة الذبح ، أصبح يتم بكل سهولة ، هذا غير الجو الخانق المفعم بالقسوة والرهبة الذي كان يسود المسلخ ، فزالت ، بعد التكبير مظاهره وحلَّ محلَّها الفرح والسرور.
ــــــــــــــــــــــــــــ
وقد سئل الدكتور انور العمر ( دكتوراه دولة في عِلْم الفيروسات والجراثيم من فرنسا ) وهو أحد أعضاء البحث العلمي :
- هل يكفل تجميد اللحوم أو تعريضها لدرجات حرارة عالية للقضاء على الجراثيم والعوامل الممرضة؟
- اجاب الدكتور انور : إن الكثير من الجراثيم الممرضة تفرز دفانات سامة تقاوم الحرارة ، وبالتالي ، فإن عملية طهي اللحوم لا تفيد في القضاء عليها .كما أنَّ بعض الجراثيم تحتفظ بقوتها حتى لو تعرضت للتجميد أو التبريد ، إذ عند عودتها الى درجات الحرارة الطبيعية ، تعود الجراثيم الى نشاطها ، فتتكاثر وتنمو السموم .
ـــــــــــــــــــــــــــــ
[ بحث علمي سوري يؤكد نتائج تثير العجب ]
- قام باحثون سوريون ببحث توصلوا من خلاله الى نتيجة اثارت إهتمام الناس في سوريا والخارج : إن اللحوم المذبوحة ليس فقط بلا تسمية ، بل أيضاً بلا تكبير ، هي لحوم مجرثمة ، مريضة وتسبب المرض لآكليها ، أما اللحوم المذبوحة مع التسمية والتكبير ، فتخلو من الجراثيم والدماء المحتقنة ... ويتألف الفريق العلمي السوري من ثلاثين أستاذاً ومتخصصاً في المجالات الطبية المختلفة...
- أبحاث الفريق التي استمرت ثلاث سنوات ، أدت إلى نتائج تفوق الوصف والخيال في هذا المجال.. فقد أثبتت التجارب المخبرية ان اللحم غير المسمى وغير المكبر عليه يمتلىء بمستعمرات الجراثيم والدماء المحتقنة فيما اللحم المسمى والمكبر عليه خالٍ منها .
- ويمثّل هذا الإكتشاف...ثورة علمية حقيقية لا بد أن تكون لها الآثار والإنعكاسات التي تستحقها .
ـــــــــــــــــــــــــــــ
وقد قال الدكتور فايز الطوخي وهو مدير لأحد المسالخ :
- إني أعمل في أحد أكبر المسالخ في سوريا.. وما إن ظهرت نتائج الأبحاث ، حتى بادرتُ الى تطبيقها في المسلخ الذي أشرف عليه..وكم كانت دهشتي ودهشة العمال والفنيين كبيرة من وضوح الفوارق بين قبل وبعد..
- لقد كنا نعاني الكثير لإدخال الحيوانات الى صالة الذبح بالشد تارةً وبكثرة العمال تارةً أخرى.. ولكنَّ المفاجأة الكبيرة ، بعد تطبيق التكبير في المسلخ ، ان قياد الحيوانات الى صالة الذبح ، أصبح يتم بكل سهولة ، هذا غير الجو الخانق المفعم بالقسوة والرهبة الذي كان يسود المسلخ ، فزالت ، بعد التكبير مظاهره وحلَّ محلَّها الفرح والسرور.
ــــــــــــــــــــــــــــ
وقد سئل الدكتور انور العمر ( دكتوراه دولة في عِلْم الفيروسات والجراثيم من فرنسا ) وهو أحد أعضاء البحث العلمي :
- هل يكفل تجميد اللحوم أو تعريضها لدرجات حرارة عالية للقضاء على الجراثيم والعوامل الممرضة؟
- اجاب الدكتور انور : إن الكثير من الجراثيم الممرضة تفرز دفانات سامة تقاوم الحرارة ، وبالتالي ، فإن عملية طهي اللحوم لا تفيد في القضاء عليها .كما أنَّ بعض الجراثيم تحتفظ بقوتها حتى لو تعرضت للتجميد أو التبريد ، إذ عند عودتها الى درجات الحرارة الطبيعية ، تعود الجراثيم الى نشاطها ، فتتكاثر وتنمو السموم .
ـــــــــــــــــــــــــــــ
تعليق