بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام على محمد واله الطيبين الطاهرين
واللعنة الدائمة على اعدائهم الى قيام يوم الدين
قُلْ إِنِّي أَخافُ إِنْ عَصَيْتُ رَبِّي عَذابَ يَوْمٍ عَظِيمٍ
الأنعام: ١٥
إشارات:
الخشية علی وجهين:
أ) خشية مذمومة، مثل الخشية من الجهاد.
ب) خشية ممدوحة، مثل الخشية من العذاب الإلهي.
التعاليم:
١- خشية أولياء الله هي من عذاب الله لا من الطواغيت والناس، «أَخَافُ ... رَبِّي».
٢- الإيمان بربوبيّة الله تعالی، تقتضي اجتناب المعاصي، «أَخَافُ إِنْ عَصَيْتُ رَبِّي».
٣- الخوف من العذاب هي من جملة العوامل الرادعة عن الانحراف والزلل، «أَخَافُ إِنْ عَصَيْتُ رَبِّي عَذَابَ يَوْمٍ عَظِيمٍ».
٤- إفصاح الرسول الکريم صلّی الله عليه وآله وسلّم عن خشيته من يوم القيامة يترک أثراً بنّاءً علی الآخرين، «قُلْ إِنِّي أَخَافُ ... عَذَابَ يَوْمٍ عَظِيمٍ».
٥- في إزاء إغراءات الآخرين ووعودهم علينا أن نلجأ إلی سلاح التذکير بحساب يوم القيامة. في ضوء شأن نزول الآية الکريمة، حيث طرحوا علی النبي الکريم تأمينه ماديّاً، وفي مقابل الکفّ عن دعوته، يجيبهم النبي، « إِنِّي أَخَافُ ... عَذَابَ يَوْمٍ عَظِيمٍ».
والصلاة والسلام على محمد واله الطيبين الطاهرين
واللعنة الدائمة على اعدائهم الى قيام يوم الدين
قُلْ إِنِّي أَخافُ إِنْ عَصَيْتُ رَبِّي عَذابَ يَوْمٍ عَظِيمٍ
الأنعام: ١٥
إشارات:
الخشية علی وجهين:
أ) خشية مذمومة، مثل الخشية من الجهاد.
ب) خشية ممدوحة، مثل الخشية من العذاب الإلهي.
التعاليم:
١- خشية أولياء الله هي من عذاب الله لا من الطواغيت والناس، «أَخَافُ ... رَبِّي».
٢- الإيمان بربوبيّة الله تعالی، تقتضي اجتناب المعاصي، «أَخَافُ إِنْ عَصَيْتُ رَبِّي».
٣- الخوف من العذاب هي من جملة العوامل الرادعة عن الانحراف والزلل، «أَخَافُ إِنْ عَصَيْتُ رَبِّي عَذَابَ يَوْمٍ عَظِيمٍ».
٤- إفصاح الرسول الکريم صلّی الله عليه وآله وسلّم عن خشيته من يوم القيامة يترک أثراً بنّاءً علی الآخرين، «قُلْ إِنِّي أَخَافُ ... عَذَابَ يَوْمٍ عَظِيمٍ».
٥- في إزاء إغراءات الآخرين ووعودهم علينا أن نلجأ إلی سلاح التذکير بحساب يوم القيامة. في ضوء شأن نزول الآية الکريمة، حيث طرحوا علی النبي الکريم تأمينه ماديّاً، وفي مقابل الکفّ عن دعوته، يجيبهم النبي، « إِنِّي أَخَافُ ... عَذَابَ يَوْمٍ عَظِيمٍ».
تعليق