تويت
بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام على اشرف الخلق أجمعين محمد وال الطاهرين
السلام عليكم إخوتي الأعضاء جميعا ورحمة الله وبركاته .
شكرأ الى الاخ صاحب الموضوع الجزائري وجميع المشاركين به على هذا الموضوع المهم وفي نفس الوقت من الأمور المبتلى بها .
فأحببت ان أشارك فيه لعلي ان أوصل إليكم شيء يكون مقبولاً عند الله وعندكم .
وهو إن هناك بعض الأمور لها معاني حقيقية وهناك أمور ليس لها معاني حقيقية بل مجرد تسميات ؟
ومن بين هذه الامور هو الحب ؟؟؟؟ فدعونا ناتي عليها ونرجعها الى الله تعالى ورسوله والى اهل البيت ( عليهم السلام) باعتبارهم هم المرجع في كل شي وخصوصاً اذا كان هذا الشي في غاية الغموض ؟؟
ان الحب الحقيقي كما جاء في القران الكريم هو حب الله ورسوله لأنه محبة الاخوه ومحبة الوالدين ومحبة الأصدقاء والحب المزعوم بين الاثنين كلها مجازية وان المحبة الحقيقية هي لله الواحد الأحد قال تعالى: قُلْ إِنْ كَانَ آبَاؤُكُمْ وَأَبْنَاؤُكُمْ وَإِخْوَانُكُمْ وَأَزْوَاجُكُمْ وَعَشِيرَتُكُمْ وَأَمْوَالٌ اقْتَرَفْتُمُوهَا وَتِجَارَةٌ تَخْشَوْنَ كَسَادَهَا وَمَسَاكِنُ تَرْضَوْنَهَا أَحَبَّ إِلَيْكُمْ مِنَ اللَّهِ وَرَسُولِهِ وَجِهَادٍ فِي سَبِيلِهِ فَتَرَبَّصُوا حَتَّى يَأْتِيَ اللَّهُ بِأَمْرِهِ وَاللَّهُ لا يَهْدِي الْقَوْمَ الْفَاسِقِينَ} ليس هناك ابلغ من تلك الآية الكريمة لتلخص ما اود قوله في أن حب الله ورسوله هو الحب الحقيقي وهو الابقى والاسمى وما دون ذلك فهو زائلُ!! فاذا نحن حقاً مؤمنين لابد ان نثق في القرآن الكريم ونعرف معنى الحب ؟؟ الحقيقي من المجازي لانه من ابسط الامثله على ان الحب المزعوم غير حقيقي لو ان الحبيب اسمع محبوبه كلام جارح جداً ؟؟ فهل فهل يبقى على استمرار مع بالمحبة ؟؟ ام يكون مبغوضا على اثر الكلام الجارح !! فمثل هكذا حب يتزلزل ويتلاشا على اثر كلام ؟؟ فهل هذا حبا حقيقياً !! ام هو مجازي وغير واقعي ؟؟ فلو كان حقيقي لايتأثر بكل شي ,اما لو رجعنا إلى الحب الحقيقي وهو حب الله ورسوله واخذنا مثالا عليه فاذا اذنب العبد بحق الله تعالى ومن اكبر الذنوب وفعل مافعل فهل الله يبغضة ام لا ؟؟ فهو على رغم ذنوبنا يحبنا ويريد لنا الخير والسعادة ويمدنا بالصحة والعافية والرزق ومن النعم مما لاتحصى لقوله تعالى (َإِن تَعُدُّواْ نِعْمَتَ اللّهِ لاَ تُحْصُوهَا) .
وفي نهاية المطاف اعتقد بان الانسان المثقف لاتنطوي عليه خدع النفس الامارة بالسوء وحبائل الشيطان الرجيم ليكون اسير الجهل والاهواء ويصدق بمثل هكذا تراهات بان الحب من الثقافة وغيرها وبنفس الوقت يرجع الى النبع الصافي وهم محمد واله الطاهرين ليرى طريق الرشاد والسداد ليكون في الدنيا والآخرة من خير العباد .
والصلاة والسلام على اشرف الخلق أجمعين محمد وال الطاهرين
السلام عليكم إخوتي الأعضاء جميعا ورحمة الله وبركاته .
شكرأ الى الاخ صاحب الموضوع الجزائري وجميع المشاركين به على هذا الموضوع المهم وفي نفس الوقت من الأمور المبتلى بها .
فأحببت ان أشارك فيه لعلي ان أوصل إليكم شيء يكون مقبولاً عند الله وعندكم .
وهو إن هناك بعض الأمور لها معاني حقيقية وهناك أمور ليس لها معاني حقيقية بل مجرد تسميات ؟
ومن بين هذه الامور هو الحب ؟؟؟؟ فدعونا ناتي عليها ونرجعها الى الله تعالى ورسوله والى اهل البيت ( عليهم السلام) باعتبارهم هم المرجع في كل شي وخصوصاً اذا كان هذا الشي في غاية الغموض ؟؟
ان الحب الحقيقي كما جاء في القران الكريم هو حب الله ورسوله لأنه محبة الاخوه ومحبة الوالدين ومحبة الأصدقاء والحب المزعوم بين الاثنين كلها مجازية وان المحبة الحقيقية هي لله الواحد الأحد قال تعالى: قُلْ إِنْ كَانَ آبَاؤُكُمْ وَأَبْنَاؤُكُمْ وَإِخْوَانُكُمْ وَأَزْوَاجُكُمْ وَعَشِيرَتُكُمْ وَأَمْوَالٌ اقْتَرَفْتُمُوهَا وَتِجَارَةٌ تَخْشَوْنَ كَسَادَهَا وَمَسَاكِنُ تَرْضَوْنَهَا أَحَبَّ إِلَيْكُمْ مِنَ اللَّهِ وَرَسُولِهِ وَجِهَادٍ فِي سَبِيلِهِ فَتَرَبَّصُوا حَتَّى يَأْتِيَ اللَّهُ بِأَمْرِهِ وَاللَّهُ لا يَهْدِي الْقَوْمَ الْفَاسِقِينَ} ليس هناك ابلغ من تلك الآية الكريمة لتلخص ما اود قوله في أن حب الله ورسوله هو الحب الحقيقي وهو الابقى والاسمى وما دون ذلك فهو زائلُ!! فاذا نحن حقاً مؤمنين لابد ان نثق في القرآن الكريم ونعرف معنى الحب ؟؟ الحقيقي من المجازي لانه من ابسط الامثله على ان الحب المزعوم غير حقيقي لو ان الحبيب اسمع محبوبه كلام جارح جداً ؟؟ فهل فهل يبقى على استمرار مع بالمحبة ؟؟ ام يكون مبغوضا على اثر الكلام الجارح !! فمثل هكذا حب يتزلزل ويتلاشا على اثر كلام ؟؟ فهل هذا حبا حقيقياً !! ام هو مجازي وغير واقعي ؟؟ فلو كان حقيقي لايتأثر بكل شي ,اما لو رجعنا إلى الحب الحقيقي وهو حب الله ورسوله واخذنا مثالا عليه فاذا اذنب العبد بحق الله تعالى ومن اكبر الذنوب وفعل مافعل فهل الله يبغضة ام لا ؟؟ فهو على رغم ذنوبنا يحبنا ويريد لنا الخير والسعادة ويمدنا بالصحة والعافية والرزق ومن النعم مما لاتحصى لقوله تعالى (َإِن تَعُدُّواْ نِعْمَتَ اللّهِ لاَ تُحْصُوهَا) .
وفي نهاية المطاف اعتقد بان الانسان المثقف لاتنطوي عليه خدع النفس الامارة بالسوء وحبائل الشيطان الرجيم ليكون اسير الجهل والاهواء ويصدق بمثل هكذا تراهات بان الحب من الثقافة وغيرها وبنفس الوقت يرجع الى النبع الصافي وهم محمد واله الطاهرين ليرى طريق الرشاد والسداد ليكون في الدنيا والآخرة من خير العباد .
تعليق