حين رفع الدواعش رايات الخنوع
وانتشروا كالطاعون في جسد الأمة
بألف راية عمياء سربلها الخضوع
تنفّس عليهم الليل فغاروا ثانية
ليذبحوا في الطفّ الحسين
ويهدموا مراقد الولاء
حملنا النصرة بروح اليقين
وبدموع الزائرين قاتلنا
وانتصر الخشوع
وفي كلّ طفّ جديد
ستنتصر أبد الدهر يا حسين
وتبقى قريرة العين كربلاء
تعليق