من أحاديث الإمام الجواد
في الحِكَم والآداب
في الحِكَم والآداب1 - قال
مَن شَتَمَ أُجِيب ، وَمَن تَهَوَّرَ أُصِيب ) .2 - وقال
: ( العُلماء غُرباءٌ لِكَثرةِ الجُهَّال بَينهُم ) .3 - وقال
: ( مَن طلب البَقاء فَليُعدَّ لِلمصائِبِ قَلباً صَبُوراً ) .4 - وقال
: ( مَن عَمل بِغير عِلمٍ كان ما أَفسدَ أكثرَ مِمَّا أَصلحَ ) .5 - وقال
: ( مَنِ استَفاد أخاً في اللهِ فقدِ استفادَ بيتاً في الجَنَّة ) .6 - وقال
: ( مَن أطاعَ هَواهُ أَعطَى عدوَّهُ مُنَاهُ ) .7 - وقال
: ( رَاكِبُ الشَّهَوَات لا تُقَالُ عَثرتُهُ ) .8 - وقال
: ( عِزُّ المُؤمنِ غِنَاهُ عَن النَّاسِ ) .9 - وقال
: ( لا يَكُن وَليُّ الله في العَلانِيَة عَدوّاً لَهُ في السرِّ ) .10 - وقال
: ( قَد عَاداكَ مَن سَتَر عنك الرُّشدَ إِتباعاً لِمَا يَهواهُ ) .11 - وقال
: ( الحوائجُ تُطلبُ بالرجاءِ ، وهي تَنزلُ بالقَضَاء ) .12 - وقال
: ( العَافِيةُ أَحسنُ عَطاءٍ ) .13 - وقال
: ( إِذا نزلَ القضاءُ ضَاقَ الفَضاءُ ) .14 - وقال
: ( التَحفُّظُ على قَدَرِ الخَوف ، والطمعُ عَلى قَدر النَّيلِ ) .15 - وقال
: ( كَفى بالمرءِ خِيانةً أن يكون أمِيناً للخَوَنة ) .16 - وقال
: ( الصبرُ عَلى المُصيبةِ مُصيبةٌ لِلشَّامِت ) .17 - وقال
: ( مَن أَملَ فَاجراً كَان أدنَى عقوبتِهِ الحِرمَان ) .18 - وقال
: ( من أَخطأَ وجوهَ المَطالبِ خَذلتْهُ وجوهُ الحِيَل ) .19 - وقال
: ( مَنِ استَحسنَ قبيحاً كان شريكاً فِيه ) .20 - وقال
: ( مَن كَتَم هَمُّهُ سَقَمَ جَسدُه ) .21 - وقال
: ( لَو سَكَتَ الجاهلُ مَا اختلفَ النَّاسُ ) .22 - وقال
: ( مَقتلُ الرجلِ بَين فَكَّيْهِ ) .23 - وقال
: ( النَّاسُ أشكالٌ ، وَكلٌّ يعملُ عَلى شَاكِلَتِه ) .24 - وقال
: ( كُفرُ النِّعمَةِ دَاعيةٌ للمَقْتِ ) .25 - وقال
: ( مَن جَازَاكَ بِالشكر فقد أَعطاكَ أكثرَ مِمَّا أَخَذَ مِنك ) .26 - قال
: ( لا تُعَاجِلوا الأمرَ قَبل بُلوغه فَتَندَمُوا ، وَلا يَطولَنَّ عليكم الأملُ فَتَقسُوا قُلوبكم ، وَارحَمُوا ضُعفاءكم ، واطلبوا الرَّحمة مِن الله بِالرَّحمةِ مِنكم ) .27 - وقال
: ( ثَلاثة يَبلُغْنَ بِالعبدِ رِضوانَ اللهِ تعالى : كِثرةُ الاستغفار ، وَلِينُ الجانب ، وَكِثرة الصَّدَقة ، وثلاث مَن كُنَّ فِيهِ لم يَندم : تَركُ العَجَلة ، وَالمَشُورة ، وَالتوكُّل على الله عِند العَزم ) .28 - وقال
: ( كَيفَ يَضِيعُ مِن الله كَافِلُهُ ؟! ، وَكيفَ يَنجو من الله طَالِبُهُ ؟! ) .29 - وقال
: ( يَومُ العدلِ على الظالِم أشبَهُ مِن يَوم الجَور عَلى المَظلوم ) .30 - وقال
: ( مَا هَدَم الدينَ مِثلُ البِدَع ، وَلا أزالَ الوِقارَ مثلُ الطَمَع ، وبِالراعي تُصلَحِ الرعيَّة ، وَبِالدُّعاء تُصرَفِ البَلِيَّة ) .31 - وقال
: ( اِعلَمُوا أنَّ التقوى عِزٌّ ، وأنَّ العِلم كنزٌ ، وأنَّ الصمتَ نورٌ ) .32 - وقال
: ( مَا استَوَى رَجُلان في حَسَب ودين إلا كان أفضلُهُما عند الله أَأْدَبُهُمَا ) ... إلى أن قال ( عليه السلام ) : ( بِقِراءته القُرآنَ كما أُنزِل ، وَدعائِهِ اللهَ مِن حيثُ لا يُلحِن ، فَإنَّ الدعاءَ المَلحُونِ لا يَصعدُ إِلى اللهِ ) .33 - وقال
: ( إِيَّاك ومصاحبةِ الشرير فإنَّه كالسيفِ المَسلُول ، يَحسُنُ منظرُهُ ، ويقبَحُ أَثرُه ) .