(
يأخذني الشوق اليك ، كلما رف هدب / أو حان وقت الصلاة
لأنك أنت الغائب الحاضر فينا / يزيح التعب الذي يطوف في ذرى النفوس / أفكر احيانا كيف كان يمكن أن يكون شكل العالم دونك ؟/ نزرع الصبر في فلوات الكون وننتظر / متى تكتحل بك العيون
&&&&
من قال أني لا أراك ، وأرى ابتسامة السماء في عينيك /ما أجمل الحياة حين تكون بقلب أبيض / وأدري ان الموت لا يهزم روحا انت فيها نبض صلاة / حتى في غيابك تمنح المظلومين ظل امآن
&&&&
ماذا يعني الغياب وأنت روح الحضور / يزهر الحنين سنابل من يقين أنك أنت الملاذ / أنت يا صاحب الزمان من علم الشجاعة معنى الضمير / لانتظارك طعم الحياة / وسر العلم ويفاعة اليقين / هل من مظلوم لأنصره ؟ هو الصوت الذي يعيد مجد كربلاء
&&&&
يسألني لمن تنتظرين ؟ قلت نبع الوحي المتدفق بالعصمة ، صنو الدعاء حين يرتقي العقل الى مدارك الزهو / الى أفق لايغفو / الى الأمامة وعنوان البهاء / الى النور الذي يشرق على الكون عدلا وسلام
يأخذني الشوق اليك ، كلما رف هدب / أو حان وقت الصلاة
لأنك أنت الغائب الحاضر فينا / يزيح التعب الذي يطوف في ذرى النفوس / أفكر احيانا كيف كان يمكن أن يكون شكل العالم دونك ؟/ نزرع الصبر في فلوات الكون وننتظر / متى تكتحل بك العيون
&&&&
من قال أني لا أراك ، وأرى ابتسامة السماء في عينيك /ما أجمل الحياة حين تكون بقلب أبيض / وأدري ان الموت لا يهزم روحا انت فيها نبض صلاة / حتى في غيابك تمنح المظلومين ظل امآن
&&&&
ماذا يعني الغياب وأنت روح الحضور / يزهر الحنين سنابل من يقين أنك أنت الملاذ / أنت يا صاحب الزمان من علم الشجاعة معنى الضمير / لانتظارك طعم الحياة / وسر العلم ويفاعة اليقين / هل من مظلوم لأنصره ؟ هو الصوت الذي يعيد مجد كربلاء
&&&&
يسألني لمن تنتظرين ؟ قلت نبع الوحي المتدفق بالعصمة ، صنو الدعاء حين يرتقي العقل الى مدارك الزهو / الى أفق لايغفو / الى الأمامة وعنوان البهاء / الى النور الذي يشرق على الكون عدلا وسلام