المقالات لا تُعبر عن وجهة نظر الموقع، وإنما تعبر عن رأي الكاتب.
تغفو عيناي وجفنك لايزال صاحِ
أانَسُ..بمن حولي وأنتَ في غربتك كلُ صباح..
وأحسبُ بنتظاري لك شيئاً عظيم
وهو في غيابك اهون الجراح
من يفقدُ عزيزاً ينتابهُ الحزنَ العميق
فكيفَ بمن جزرَ أهلهُ كالاضاحي
عل فجيعة كربلاء لايزال جِفنك دامي
ودمعهُ نضاح..
يؤرقك سبي عماتك بالفلاتِ اذ يحدوهن
شمراً بالصياحِ
كما يعزُ عليك ماجرى وأنتَ المنتظر لأمرالله والأصلاح...
يا صبر زينب الجميل..لما
رأت دم الحسين جهراً يُستباح
ويا أيها المعين يوم الطف لعينِ ابا الفضل
أذ لاح
لمادنى من الشريعة وسط مشتبك الرماح
أعجبني
تعليق
مشاركة