بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام على محمد وآله الطاهرين
قال البيهقي في السنن الكبرى ج 1 ص 425 باب ماروي في حي على خير العمل رقم الحديث
2075- وَأَخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ الْحَافِظُ أَخْبَرَنَا أَبُو بَكْرِ بْنُ إِسْحَاقَ حَدَّثَنَا بِشْرُ بْنُ مُوسَى حَدَّثَنَا مُوسَى بْنُ دَاوُدَ حَدَّثَنَا حَاتِمُ بْنُ إِسْمَاعِيلَ عَنْ جَعْفَرِ بْنِ مُحَمَّدٍ عَنْ أَبِيهِ : أَنَّ عَلِىَّ بْنَ الْحُسَيْنِ كَانَ يَقُولُ فِى أَذَانِهِ إِذَا قَالَ حَىَّ عَلَى الْفَلاَحِ
قَالَ : حَىَّ عَلَى خَيْرِ الْعَمَلِ وَيَقُولُ : هُوَ الأَذَانُ الأَوَّلُ.
وقال البيهقي كذلك في السنن الكبرى - كتاب الصلاة - ذكر جماع الأذان والأقامة
رقم الحديث
1847 - وأخبرنا : محمد بن عبد الله الحافظ ، أنا : أبو بكر بن إسحاق ، ثنا : بشر بن موسى ، ثنا : موسى بن داود ، ثنا : حاتم بن إسماعيل عن جعفر بن محمد عن أبيه ، أن علي بن الحسين كان يقول في أذانه إذا قال : حي على الفلاح
قال : حي على خير العمل ويقول هو الأذان الأول .
سؤال من الذي جاء بالصلاة خير من النوم
جاء في موطأ الإمام مالك- رواية يحيى الليثي المؤلف : مالك بن أنس أبو عبد الله الأصبحي الناشر : دار إحياء التراث العربي – مصر تحقيق : محمد فؤاد عبد الباقي عدد الأجزاء : 2[ جزء 1 - صفحة 72 ]ح 154
( وحدثني عن مالك أنه بلغه : أن المؤذن جاء إلى عمر بن الخطاب يؤذنه لصلاة الصبح فوجده نائما فقال الصلاة
خير من النوم فأمره عمر أن يجعلها في نداء الصبح ).
وأخرج ابن ابي شيبة في المصنف باب من كان يقول في أذانه حي على خير العمل ج 1 ص 195 رقم الحديث
2239 - حدثنا أبو بكر قال نا حاتم بن إسماعيل عن جعفر عن أبيه ومسلم بن أبي مريم أن علي بن حسين كان يؤذن فإذا بلغ حي على الفلاح
قال حي على خير العمل ويقول هو الأذان الأول .
وجاء في الموطأ باب ما جاء في النداء للصلاة ج 1 ص 198 رقم الحديث
154 - وَحَدَّثَنِى عَنْ مَالِكٍ أَنَّهُ بَلَغَهُ أَنَّ الْمُؤَذِّنَ جَاءَ إِلَى عُمَرَ بْنِ الْخَطَّابِ يُؤْذِنُهُ لِصَلاَةِ الصُّبْحِ فَوَجَدَهُ نَائِمًا
فَقَالَ الصَّلاَةُ خَيْرٌ مِنَ النَّوْمِ. فَأَمَرَهُ عُمَرُ أَنْ يَجْعَلَهَا فِى نِدَاءِ الصُّبْحِ..
وروى جلال الدين السيوطي في جامع الأحاديث مسند عمر بن الخطاب ص 353 رقم الحديث 154 - وَحَدَّثَنِى عَنْ مَالِكٍ أَنَّهُ بَلَغَهُ أَنَّ الْمُؤَذِّنَ جَاءَ إِلَى عُمَرَ بْنِ الْخَطَّابِ يُؤْذِنُهُ لِصَلاَةِ الصُّبْحِ فَوَجَدَهُ نَائِمًا
فَقَالَ الصَّلاَةُ خَيْرٌ مِنَ النَّوْمِ. فَأَمَرَهُ عُمَرُ أَنْ يَجْعَلَهَا فِى نِدَاءِ الصُّبْحِ.
والصلاة والسلام على محمد وآله الطاهرين
قال البيهقي في السنن الكبرى ج 1 ص 425 باب ماروي في حي على خير العمل رقم الحديث
2075- وَأَخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ الْحَافِظُ أَخْبَرَنَا أَبُو بَكْرِ بْنُ إِسْحَاقَ حَدَّثَنَا بِشْرُ بْنُ مُوسَى حَدَّثَنَا مُوسَى بْنُ دَاوُدَ حَدَّثَنَا حَاتِمُ بْنُ إِسْمَاعِيلَ عَنْ جَعْفَرِ بْنِ مُحَمَّدٍ عَنْ أَبِيهِ : أَنَّ عَلِىَّ بْنَ الْحُسَيْنِ كَانَ يَقُولُ فِى أَذَانِهِ إِذَا قَالَ حَىَّ عَلَى الْفَلاَحِ
قَالَ : حَىَّ عَلَى خَيْرِ الْعَمَلِ وَيَقُولُ : هُوَ الأَذَانُ الأَوَّلُ.
وقال البيهقي كذلك في السنن الكبرى - كتاب الصلاة - ذكر جماع الأذان والأقامة
رقم الحديث
1847 - وأخبرنا : محمد بن عبد الله الحافظ ، أنا : أبو بكر بن إسحاق ، ثنا : بشر بن موسى ، ثنا : موسى بن داود ، ثنا : حاتم بن إسماعيل عن جعفر بن محمد عن أبيه ، أن علي بن الحسين كان يقول في أذانه إذا قال : حي على الفلاح
قال : حي على خير العمل ويقول هو الأذان الأول .
سؤال من الذي جاء بالصلاة خير من النوم
جاء في موطأ الإمام مالك- رواية يحيى الليثي المؤلف : مالك بن أنس أبو عبد الله الأصبحي الناشر : دار إحياء التراث العربي – مصر تحقيق : محمد فؤاد عبد الباقي عدد الأجزاء : 2[ جزء 1 - صفحة 72 ]ح 154
( وحدثني عن مالك أنه بلغه : أن المؤذن جاء إلى عمر بن الخطاب يؤذنه لصلاة الصبح فوجده نائما فقال الصلاة
خير من النوم فأمره عمر أن يجعلها في نداء الصبح ).
وأخرج ابن ابي شيبة في المصنف باب من كان يقول في أذانه حي على خير العمل ج 1 ص 195 رقم الحديث
2239 - حدثنا أبو بكر قال نا حاتم بن إسماعيل عن جعفر عن أبيه ومسلم بن أبي مريم أن علي بن حسين كان يؤذن فإذا بلغ حي على الفلاح
قال حي على خير العمل ويقول هو الأذان الأول .
وجاء في الموطأ باب ما جاء في النداء للصلاة ج 1 ص 198 رقم الحديث
154 - وَحَدَّثَنِى عَنْ مَالِكٍ أَنَّهُ بَلَغَهُ أَنَّ الْمُؤَذِّنَ جَاءَ إِلَى عُمَرَ بْنِ الْخَطَّابِ يُؤْذِنُهُ لِصَلاَةِ الصُّبْحِ فَوَجَدَهُ نَائِمًا
فَقَالَ الصَّلاَةُ خَيْرٌ مِنَ النَّوْمِ. فَأَمَرَهُ عُمَرُ أَنْ يَجْعَلَهَا فِى نِدَاءِ الصُّبْحِ..
وروى جلال الدين السيوطي في جامع الأحاديث مسند عمر بن الخطاب ص 353 رقم الحديث 154 - وَحَدَّثَنِى عَنْ مَالِكٍ أَنَّهُ بَلَغَهُ أَنَّ الْمُؤَذِّنَ جَاءَ إِلَى عُمَرَ بْنِ الْخَطَّابِ يُؤْذِنُهُ لِصَلاَةِ الصُّبْحِ فَوَجَدَهُ نَائِمًا
فَقَالَ الصَّلاَةُ خَيْرٌ مِنَ النَّوْمِ. فَأَمَرَهُ عُمَرُ أَنْ يَجْعَلَهَا فِى نِدَاءِ الصُّبْحِ.