شريف أنس الحسني الكتبي (المعاصر):
شريف انس الحسني النساب المعروف السعودی، ضمن اختصاص عنوانا بالامام ولی العصر عليه السلام، یقول حول غيبة و ولادة الإمام هکذا:
وتوفي الحسن العسکري في اوائل ملک احمد بن المتوکل بسر من رأي مسموما ... وله من الولد: محمد المهدي.
محمد المهدي وهومحمد المهدي بن الحسن العسکري بن علي الهادي بن محمد الجواد بن علي الرضا بن موسي الکاظم بن جعفر الصادق بن محمد الباقر بن علي زين العابدين بن الحسين الشهيد بن علي بن ابي طالب عليهماالسلام.
والقابه: الحجة، والخلف الصالح، والقائم، والمنتظر، والتالي، وصاحب الزمان، واشهرها المهدي.
وکان عمره حين توفي ابوه خمس سنين.
فالإمام المهدي اختفى في سن مبكر، والأمر مسلم بين السنة والشيعة، على اختفائه وغياب أخباره وعدم ظهوره.
فقد ولد المهدي بسر من رأى في ليلة النصف من شعبان سنة خمس وخمسين ومائتين من الهجرة النبوية المباركة، وهو وحيد أبيه، لم يعقب الحسن غيره، وقد أعقبه في آخر حياته، وامه ام ولد يقال لها : نرجس.
ومن المؤرخين من نفى عقب أبيه الزكي العسكري، وهذا اطلاق في القول بما يوجب أن لا يعتد به، فالحسن العسكري بن علي الهادي عقبه مسلم في ابنه محمد المهدي.
الأصول في ذرية البضعة البتول ، ص98-99


شريف انس الحسني النساب المعروف السعودی، ضمن اختصاص عنوانا بالامام ولی العصر عليه السلام، یقول حول غيبة و ولادة الإمام هکذا:
وتوفي الحسن العسکري في اوائل ملک احمد بن المتوکل بسر من رأي مسموما ... وله من الولد: محمد المهدي.
محمد المهدي وهومحمد المهدي بن الحسن العسکري بن علي الهادي بن محمد الجواد بن علي الرضا بن موسي الکاظم بن جعفر الصادق بن محمد الباقر بن علي زين العابدين بن الحسين الشهيد بن علي بن ابي طالب عليهماالسلام.
والقابه: الحجة، والخلف الصالح، والقائم، والمنتظر، والتالي، وصاحب الزمان، واشهرها المهدي.
وکان عمره حين توفي ابوه خمس سنين.
فالإمام المهدي اختفى في سن مبكر، والأمر مسلم بين السنة والشيعة، على اختفائه وغياب أخباره وعدم ظهوره.
فقد ولد المهدي بسر من رأى في ليلة النصف من شعبان سنة خمس وخمسين ومائتين من الهجرة النبوية المباركة، وهو وحيد أبيه، لم يعقب الحسن غيره، وقد أعقبه في آخر حياته، وامه ام ولد يقال لها : نرجس.
ومن المؤرخين من نفى عقب أبيه الزكي العسكري، وهذا اطلاق في القول بما يوجب أن لا يعتد به، فالحسن العسكري بن علي الهادي عقبه مسلم في ابنه محمد المهدي.
الأصول في ذرية البضعة البتول ، ص98-99