عندما يفقد الإنسان روحه يموت ..
وكذلك القانون ..
وعندما يفقد الإنسان إنسانيته يموت ..
وكذلك القانون ..
وبين سطور كل مادة من مواده قلوب والهة تحلم بالخير..
فإما أن يستوعبها أو يموت ...
ومن براثن من يظن القانون وريقة يحكمها الظرف اوالمزاج...
لا يمكن لأحد أن يعيد الشعب الذي تحرر من ربقتها إلى عهود تسوسها الأمزجة ... فخدمة الناس تحتاج إلى صبر وإيمان بينما الكلمة الجارحة ليست ابنة انسانيتها...
والضمير الذي نتشدق به ليل نهار يجب أن يكون يقظا عند كل مزاج يعترينا لنصل إلى خدمة موفقة ...
ولنعلم أن للفقراء خواطرا لا يقبل الله ولا رسوله ولا أئمتنا أئمة الهدى والخير أن تكسر تحت قسوة مزاج .
أعجبني
تعليق