تويت
بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام على محمد واله الطيبين الطاهرين
واللعنة الدائمة على اعدائهم الى قيام يوم الدين
أعمال الخلائق تحت نظر إمام زماننا (صلوات الله عليه )
عن الميثمي قال سألت أبا عبد الله إمامنا الصادق (عليه السلام) عن قول الله تعالى " فَسَيَرَى اللَّهُ عَمَلَكُمْ وَرَسُولُهُ وَالْمُؤْمِنُونَ " قال هم الأئمة.
[ بصائر الدرجات ]
بسنده عن عبد الله بن أبان الزيات وكان مكينًا عند الرضا (عليه السّلام) قال:
قلت للرضا (عليه السّلام): ادع الله لي ولأهل بيتي فقال: أولست أفعل؟
والله إنّ أعمالكم لتُعرض عَلَيّ في كل يوم وليلة،
قال: فاستعظمت ذلك،
فقال لي: أما تقرأ كتاب الله عزّ وجل: {وقل اعملوا فسيرى الله عملكم ورسوله والمؤمنون}؟
قال: هو والله علي بن أبي طالب عليه السّلام.
[ الكافي ]
عن الامام علي بن موسى الرضا (عليه السلام) حيث قال :
أيُّها الناس اِعلموُا وتَيقّنوُا أن لنا مع كل ولي لنا أعيناً ناظرة لا تَشبهَ أعيُن الناس ،
وفيها نورٌ من نور الله وحكمة من حكم الله تعالى ليسَ للشيطان فيها نصيب ، وكل بعيد منها قريب ،
وان لنا مع كل ولي لنا أعيناً ناظرة وألسناً ناطقة وقلوباً وافية ،
وليسَ يخفى علينا شيء من أعمالكم وأقوالكم وأفعالكم ، بدليل قوله تعالى :
{وَقُلِ اعْمَلوا فَسَيَرى اللهُ عَمَلَكُمْ وَرَسولُهُ وَالمُؤْمِنونَ}
ولو لم يكن كذلك ما كان لنا على الناس فضل .
[ منتخب الطريحي ]
عن أبي عبد الله إمامنا الصادق (عليه السلام) قال:
ما من مؤمن يموت أو كافر يوضع في قبره حتّى يعرض عمله على رسول الله وعلى أمير المؤمنين صلوات الله عليهما ،
وهلمّ جرّاً إلى آخر من فرض الله طاعته ،
فذلك قوله: {وَقُلِ اعْمَلوا فَسَيَرى اللهُ عَمَلَكُمْ وَرَسولُهُ وَالمُؤْمِنونَ}.
[ تفسير القمّي ]
وفي مقطع من خطبة لأمير المؤمنين عليه السلام قال :
أنا الذي أرى أعمال العباد ...
أنا الشاهد لأعمال الخلائق في المشارق والمغارب.
[ مشارق أنوار اليقين ]
يا قائم آل محمد
والصلاة والسلام على محمد واله الطيبين الطاهرين
واللعنة الدائمة على اعدائهم الى قيام يوم الدين
أعمال الخلائق تحت نظر إمام زماننا (صلوات الله عليه )
عن الميثمي قال سألت أبا عبد الله إمامنا الصادق (عليه السلام) عن قول الله تعالى " فَسَيَرَى اللَّهُ عَمَلَكُمْ وَرَسُولُهُ وَالْمُؤْمِنُونَ " قال هم الأئمة.
[ بصائر الدرجات ]
بسنده عن عبد الله بن أبان الزيات وكان مكينًا عند الرضا (عليه السّلام) قال:
قلت للرضا (عليه السّلام): ادع الله لي ولأهل بيتي فقال: أولست أفعل؟
والله إنّ أعمالكم لتُعرض عَلَيّ في كل يوم وليلة،
قال: فاستعظمت ذلك،
فقال لي: أما تقرأ كتاب الله عزّ وجل: {وقل اعملوا فسيرى الله عملكم ورسوله والمؤمنون}؟
قال: هو والله علي بن أبي طالب عليه السّلام.
[ الكافي ]
عن الامام علي بن موسى الرضا (عليه السلام) حيث قال :
أيُّها الناس اِعلموُا وتَيقّنوُا أن لنا مع كل ولي لنا أعيناً ناظرة لا تَشبهَ أعيُن الناس ،
وفيها نورٌ من نور الله وحكمة من حكم الله تعالى ليسَ للشيطان فيها نصيب ، وكل بعيد منها قريب ،
وان لنا مع كل ولي لنا أعيناً ناظرة وألسناً ناطقة وقلوباً وافية ،
وليسَ يخفى علينا شيء من أعمالكم وأقوالكم وأفعالكم ، بدليل قوله تعالى :
{وَقُلِ اعْمَلوا فَسَيَرى اللهُ عَمَلَكُمْ وَرَسولُهُ وَالمُؤْمِنونَ}
ولو لم يكن كذلك ما كان لنا على الناس فضل .
[ منتخب الطريحي ]
عن أبي عبد الله إمامنا الصادق (عليه السلام) قال:
ما من مؤمن يموت أو كافر يوضع في قبره حتّى يعرض عمله على رسول الله وعلى أمير المؤمنين صلوات الله عليهما ،
وهلمّ جرّاً إلى آخر من فرض الله طاعته ،
فذلك قوله: {وَقُلِ اعْمَلوا فَسَيَرى اللهُ عَمَلَكُمْ وَرَسولُهُ وَالمُؤْمِنونَ}.
[ تفسير القمّي ]
وفي مقطع من خطبة لأمير المؤمنين عليه السلام قال :
أنا الذي أرى أعمال العباد ...
أنا الشاهد لأعمال الخلائق في المشارق والمغارب.
[ مشارق أنوار اليقين ]
يا قائم آل محمد
تعليق