االسلام عليكم ورحمه الله وبركاته
اللهم صل على محمد وال محمد
☄️🪴☄️🪴☄️🪴☄️🪴☄️
▪️ذكرى شهادة سيدنا ومولانا أبو طالب عليه السلام
ناصر رسول الله صلى الله عليه واله وسلم وكافله
روي عن الإمام علي (عليه السلام) قال : «ما مات أبو طالب حتّى أعطى رسول الله (صلى الله عليه واله وسلم) من نفسه الرضا » . شرح نهج البلاغة 14/71.
قال أبو بصير ليث المرادي: «قلت لأبي جعفر (عليه السلام): سيّدي، إنّ الناس يقولون: إنّ أبا طالب في ضحضاحٍ من نار يغلي منه دماغه!
فقال (عليه السلام): كذبوا والله، إنّ إيمان أبي طالب لو وضع في كفّة ميزان وإيمان هذا الخلق في كفّة لرجح إيمان أبي طالب على إيمانهم.
ثمّ قال: كان والله أمير المؤمنين يأمر أن يحجّ عن أب النبي وأُمّه (صلى الله عليه واله وسلم) وعن أبي طالب في حياته، ولقد أوصى في وصيّته بالحجّ عنهم بعد مماته»
الحجّة على الذاهب إلى تكفير أبي طالب: 122.
روي عن الإمام الصادق (عليه السلام): إنّ مثل أبي طالب مثل أصحاب الكهف أسرّوا الإيمان وأظهروا الشرك، فآتاهم الله أجرهم مرّتين .
الكافي 1/448 ح28.
مما روي عن أحد المعصومين (عليهم السلام) : أنّ أبا طالب كان من الأوصياء ، وكان أمينا على وصايا الأنبياء وحاملا لها إليه صلى الله عليه و آله ...
بحار الأنوار
☄️🪴☄️🪴☄️🪴☄️🪴☄️
▪️ذكرى شهادة سيدنا ومولانا أبو طالب عليه السلام
ناصر رسول الله صلى الله عليه واله وسلم وكافله
روي عن الإمام علي (عليه السلام) قال : «ما مات أبو طالب حتّى أعطى رسول الله (صلى الله عليه واله وسلم) من نفسه الرضا » . شرح نهج البلاغة 14/71.
قال أبو بصير ليث المرادي: «قلت لأبي جعفر (عليه السلام): سيّدي، إنّ الناس يقولون: إنّ أبا طالب في ضحضاحٍ من نار يغلي منه دماغه!
فقال (عليه السلام): كذبوا والله، إنّ إيمان أبي طالب لو وضع في كفّة ميزان وإيمان هذا الخلق في كفّة لرجح إيمان أبي طالب على إيمانهم.
ثمّ قال: كان والله أمير المؤمنين يأمر أن يحجّ عن أب النبي وأُمّه (صلى الله عليه واله وسلم) وعن أبي طالب في حياته، ولقد أوصى في وصيّته بالحجّ عنهم بعد مماته»
الحجّة على الذاهب إلى تكفير أبي طالب: 122.
روي عن الإمام الصادق (عليه السلام): إنّ مثل أبي طالب مثل أصحاب الكهف أسرّوا الإيمان وأظهروا الشرك، فآتاهم الله أجرهم مرّتين .
الكافي 1/448 ح28.
مما روي عن أحد المعصومين (عليهم السلام) : أنّ أبا طالب كان من الأوصياء ، وكان أمينا على وصايا الأنبياء وحاملا لها إليه صلى الله عليه و آله ...
بحار الأنوار
تعليق