أولاً : المنائر صاحت الله أكبر... فهل لديكم كلاما آخر؟
******
ثانياً : قال الطفل لأبيه: أبي أنظر لهذا الصياد يبكي على العصفور
أجابه الأب: دع عينيه وانظر الى يديه ما تفعل !!!.
******
ثالثاً: مهما تمنطــّق ... هو خائب منطق التبرير لأن صمت الحقيقة فلسفة الكلام .
******
رابعاً: هذا هو السر برمته يا سيدي... فأن هذا الصمت الذي يعيبه البعض خنق الشيطان في نيويورك.
******
خامساً: لماذا قتلوك؟
:- لأني جادلت رصاصة عمياء !!
هل تصدق رغم دويه كان الرصاص أخرساً ... لكونه لا يجيد إلا منطق العابثين...
ضحك الشهيد (سليم سليم البياتي) وقال: أنا مت لأعيش وهم عاشوا ليموتوا.
******
سادساً: (إن الأزمة قد انتهت والقباب آمنة) ...!! صرّح بذلك أحد المسؤولين للفضائيات في وقت كانت القباب تتلقى في صدرها شظايا البائسين وهي تسخر من مسؤولٍ صمته أجدى من كلامه.
******
سابعاً: إلى سيد السمك المشوي:
لا تحدثني عن الحسين (ع) فأنا أعرفه خير منك..
حدثني أنت: ماذا قدمت لمدينته العظيمة كربلاء ؟
******