الجميع يؤمن باختلاف الاساليب التعليمية عن مناهج واساليب السنوات المتحزبة والمتعسكرة وهذا الامر بطبيعته يحتاج الى كوادر غير متأثرة بالجبروت السلفي في ممارسة مهنة التعليم اذ كان المعلم يحمل في الرأس عصا و يعتمد على منطقية التهديد ( آخذك للادارة .. واجيبك للتربية ) والضرب الذي يسبب الاذى النفسي للطالب الى اخر انفاس حياته ،
كيف سيتم تفاهم كبار السن من المعلمين والمعلمات مع اطفال بعمر الورد اختلفت كل مفردات النشأة الحياتية التي تغيرت تغيرا جذريا عما تعودوا عليه وتربوا عليه ،
ولهذا لابد من اتاحة الفرصة للشباب كي ياخذوا على عاتقهم الدور الحقيقي والاستفادة من خبرات كبار السن ضمن الكوادر الوظيفية
السؤال ..
اين هو العيب فيما اقول ؟