الطبيعة لا تروض بما تحمله من أعاصير:
كالطمع، والأنانية، والجشع في الإنسان
الذي هو بأشد الحاجة إلى ترويض روحي..
الترويض: تحصين من المهالك عبر الصبر والتصابر والمثابرة على عمل الخير..
إنه نمط حياتي يسمو بالروح،
قل: يقظة ذات تدرك لواعجها.
وفي تشخيص أمير المؤمنين(عليه السلام):
(وإِنَّمَا هِيَ نَفْسِي أَرُوضُهَا بِالتَّقْوَى لِتَأْتِيَ آمِنَةً يَوْمَ الْخَوْفِ الأَكْبَرِ).
حكمة تحثنا لترويض النفس بما يثري الحضور.