بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام على محمد واله الطيبين الطاهرين
واللعنة الدائمة على اعدائهم الى قيام يوم الدين
آية استوقفتني
{إِنَّمَا التَّوْبَةُ عَلَى اللَّهِ لِلَّذِينَ يَعْمَلُونَ السُّوءَ بِجَهَالَةٍ ثُمَّ يَتُوبُونَ مِن قَرِيبٍ فَأُولَٰئِكَ يَتُوبُ اللَّهُ عَلَيْهِمْ ۗ وَكَانَ اللَّهُ عَلِيمًا حَكِيمًا (17)
وَلَيْسَتِ التَّوْبَةُ لِلَّذِينَ يَعْمَلُونَ السَّيِّئَاتِ حَتَّىٰ إِذَا حَضَرَ أَحَدَهُمُ الْمَوْتُ قَالَ إِنِّي تُبْتُ الْآنَ وَلَا الَّذِينَ يَمُوتُونَ وَهُمْ كُفَّارٌ ۚ أُولَٰئِكَ أَعْتَدْنَا لَهُمْ عَذَابًا أَلِيمًا}
[النساء : 17-18]
الآيتان تعرضان لحالين ومآلين:
الحال الأول: يعملون السوء بجهالة
لكن يتوبون (من قريب)
والمآل الأول: يتوب الله عليهم.
والحال الثاني: يعملون السيئات
لكن لا يتوبون إلا في السكرات
والمآل الثاني: وليست التوبة.
فمَن أنتَ من هؤلاء؟
كن صادقا مع نفسك
التصنيف باعتبار (توقيت) التوبة، وهذا ما تميزت به هاتين الآيتين.
فاجتهد في أن تكون دوما ممن يتوبون من قريب، واجعل التوبة وردا يوميا على الأقل (ورد عبودية لا طقوسية).
ولست بحاجة لإنشاء أوراد جديدة، انتبه فقط لفرص التوبة والمغفرة التي تقدمها لك أورادك اليومية من دعوات وصلوات.
والصلاة والسلام على محمد واله الطيبين الطاهرين
واللعنة الدائمة على اعدائهم الى قيام يوم الدين
آية استوقفتني
{إِنَّمَا التَّوْبَةُ عَلَى اللَّهِ لِلَّذِينَ يَعْمَلُونَ السُّوءَ بِجَهَالَةٍ ثُمَّ يَتُوبُونَ مِن قَرِيبٍ فَأُولَٰئِكَ يَتُوبُ اللَّهُ عَلَيْهِمْ ۗ وَكَانَ اللَّهُ عَلِيمًا حَكِيمًا (17)
وَلَيْسَتِ التَّوْبَةُ لِلَّذِينَ يَعْمَلُونَ السَّيِّئَاتِ حَتَّىٰ إِذَا حَضَرَ أَحَدَهُمُ الْمَوْتُ قَالَ إِنِّي تُبْتُ الْآنَ وَلَا الَّذِينَ يَمُوتُونَ وَهُمْ كُفَّارٌ ۚ أُولَٰئِكَ أَعْتَدْنَا لَهُمْ عَذَابًا أَلِيمًا}
[النساء : 17-18]
الآيتان تعرضان لحالين ومآلين:
الحال الأول: يعملون السوء بجهالة
لكن يتوبون (من قريب)
والمآل الأول: يتوب الله عليهم.
والحال الثاني: يعملون السيئات
لكن لا يتوبون إلا في السكرات
والمآل الثاني: وليست التوبة.
فمَن أنتَ من هؤلاء؟
كن صادقا مع نفسك
التصنيف باعتبار (توقيت) التوبة، وهذا ما تميزت به هاتين الآيتين.
فاجتهد في أن تكون دوما ممن يتوبون من قريب، واجعل التوبة وردا يوميا على الأقل (ورد عبودية لا طقوسية).
ولست بحاجة لإنشاء أوراد جديدة، انتبه فقط لفرص التوبة والمغفرة التي تقدمها لك أورادك اليومية من دعوات وصلوات.
تعليق