تويت
للزهراء خادمة
تصنيف زهرة البيوني: تعود زهور البيوني إلى عائلة الفاوانيا.[١] مواصفات زهرة البيوني: تعد أزهار البيوني من النباتات العشبية المعمرة، ويصل ارتفاعها إلى ما يقارب المتر الواحد، وتتألف من أوراق كبيرة الحجم، وتكون مقسمة إلى حد بعيد إلى سيقان سنوية تنتجها الجذور السميكة، وتنتجها أيضًا مفردة أو مزدوجة ذات أزهار كبيرة الحجم، ويختلف لونها فيتراوح بين اللون الأبيض، واللون الوردي، واللون القرمزي الداكن.[٢]
الموطن الأصلي: الموطن الأصلي لهذه الزهور كل من أوروبا وآسيا.[٢]
مواسم نمو زهرة البيوني: يمكن ملاحظة نمو وجمالية أزهار البيوني في أواخر فصل الربيع، وأوائل فصل الصيف.[٣]
أماكن تكاثرها: يكثر انتشار أزهار البيوني في السفوح الجبلية وفي المناطق العشبية والغابات الشجرية، لا سيما في الجزء الشمالي من الكرة الأرضية، أي في كل من جبال القوقاز في تركيا والصين وفي كل من شمال آسيا، وأمريكا الشمالية، خاصة في كاليفورنيا.[٤]
أنواع زهرة البيوني
تمتلك زهرة البيوني ستة أنواع، موضحةٌ كالتالي:[٥]
اليابانية: هي مجموعة من الأسدية المحمولة، تتكاثف هذه الأزهار من الحواف غالبًا، وتحتوي على حبوب اللقاح القابلة للحياة، وتكون مغلفة بأنسجة.
غير المرتبطة: يظهر عادةً هذا النوع على شكل بري بخمس بتلات أو أكثر، وعلى أسدية تحتوي على حبوب اللقاح، وفي بعض الأحيان تحتوي على ما قد يصل إلى 15 بتلة، لكن بالرغم من ذلك تصنف على أنها أحادية، وتنتشر بتلاتها على شكل صحن، بحيث لا تتخذ شكل الكوب ولا تكون منتفخة، ولا تعطي انطباعًا بأبعاد ثلاثية ملحوظة.
القنبلة: تمتلك بتلات داخلية، وتتخذ شكل الكرة الموضوعة على اللوح، كما أنها تتألف من بتلات كبيرة من ناحية القاعدة، وتتخذ البتلات الداخلية شكل الكرة.
شقائق النعمان: تتخذ السداة شكل شقائق النعمان، بحيث تتخذ خصائص البتلة لدرجة اختفاء جميع الأدلة المرئية على أصل السداة، باستثناء بقاء اللون الأصفر، وفي بعض الأصناف تُعد هذه البتلات ضيقة جدًا، مما يعطيها تباينًا يميل لشكل البيوني الياباني، وفي بعض الحالات تتخذ البتلات حجمًا أكبر، وتصبح المقاطع المحولة أطول وأوسع.
مزدوج كامل: في هذا النوع تحول كل من الكاربيل والأسدية إلى بتلات، ويمكن أن تبقى سداة واحدة، لكنها تكون مخبأة، ولا يمكن رؤيتها أو بالكاد قد تُرى، وذلك عند فصل البتلات يدويًا، وبناءً على مسماها فإنها تحتوي على كمية كبيرة من البتلات الزوجية والكاملة، وعندما تحصل الأسدية الحاملة لحبوب اللقاح يمكن ملاحظة وجود حلقة رفيعة على هامش الزهرة السفلية، ووجود خصلة صغيرة مدمجة في المركز.
شبه المزدوجة: يتضمن هذا النوع مجموعة كبيرة من الاختلافات، فلديها أسدية بارزة ومشتركة، وبتلات كثيرة، ولها سمات معينة بحيث يتحول جزء الأسدية منها إلى بتلات داخلية، أو مضاعفات بتلات، أو بتلات بنية اللون.
فوائد وأهمية الزهرة البيوني
الاستعمالات العلاجية لزهرة البيوني
من أهم الاستعمالات العلاجية لزهرة البيوني ما يلي:[٦][٧]
تساعد في معالجة الإضطرابات الهضمية.
تمتلك خصائص مضادة تعزز صحة القلب.
تناول كل من أزهار البيوني مع عرق السوس يُساهم في التخفيف من تقلصات العضلات.
الفوائد الأخرى لزهرة البيوني
يمكن أن يتم استغلال أزهار البيوني والاستفادة منها كما يلي:[٧]
تعد بتلات أزهار البيوني صالحة للأكل، وغالبًا ما تستخدم في السلطات وفي عصير الليمون.
تستخدم كأطباق حلويات، وذلك بسلق البتلات وإضافة السكر لها.
تستخدم زهور البيوني كنوع من أنواع الزينة للأطباق، كأطباق السلطات.
يمكن طحن بذور أزهار البيوني واستخدامها مع الشاي.
تصنيف زهرة البيوني: تعود زهور البيوني إلى عائلة الفاوانيا.[١] مواصفات زهرة البيوني: تعد أزهار البيوني من النباتات العشبية المعمرة، ويصل ارتفاعها إلى ما يقارب المتر الواحد، وتتألف من أوراق كبيرة الحجم، وتكون مقسمة إلى حد بعيد إلى سيقان سنوية تنتجها الجذور السميكة، وتنتجها أيضًا مفردة أو مزدوجة ذات أزهار كبيرة الحجم، ويختلف لونها فيتراوح بين اللون الأبيض، واللون الوردي، واللون القرمزي الداكن.[٢]
الموطن الأصلي: الموطن الأصلي لهذه الزهور كل من أوروبا وآسيا.[٢]
مواسم نمو زهرة البيوني: يمكن ملاحظة نمو وجمالية أزهار البيوني في أواخر فصل الربيع، وأوائل فصل الصيف.[٣]
أماكن تكاثرها: يكثر انتشار أزهار البيوني في السفوح الجبلية وفي المناطق العشبية والغابات الشجرية، لا سيما في الجزء الشمالي من الكرة الأرضية، أي في كل من جبال القوقاز في تركيا والصين وفي كل من شمال آسيا، وأمريكا الشمالية، خاصة في كاليفورنيا.[٤]
أنواع زهرة البيوني
تمتلك زهرة البيوني ستة أنواع، موضحةٌ كالتالي:[٥]
اليابانية: هي مجموعة من الأسدية المحمولة، تتكاثف هذه الأزهار من الحواف غالبًا، وتحتوي على حبوب اللقاح القابلة للحياة، وتكون مغلفة بأنسجة.
غير المرتبطة: يظهر عادةً هذا النوع على شكل بري بخمس بتلات أو أكثر، وعلى أسدية تحتوي على حبوب اللقاح، وفي بعض الأحيان تحتوي على ما قد يصل إلى 15 بتلة، لكن بالرغم من ذلك تصنف على أنها أحادية، وتنتشر بتلاتها على شكل صحن، بحيث لا تتخذ شكل الكوب ولا تكون منتفخة، ولا تعطي انطباعًا بأبعاد ثلاثية ملحوظة.
القنبلة: تمتلك بتلات داخلية، وتتخذ شكل الكرة الموضوعة على اللوح، كما أنها تتألف من بتلات كبيرة من ناحية القاعدة، وتتخذ البتلات الداخلية شكل الكرة.
شقائق النعمان: تتخذ السداة شكل شقائق النعمان، بحيث تتخذ خصائص البتلة لدرجة اختفاء جميع الأدلة المرئية على أصل السداة، باستثناء بقاء اللون الأصفر، وفي بعض الأصناف تُعد هذه البتلات ضيقة جدًا، مما يعطيها تباينًا يميل لشكل البيوني الياباني، وفي بعض الحالات تتخذ البتلات حجمًا أكبر، وتصبح المقاطع المحولة أطول وأوسع.
مزدوج كامل: في هذا النوع تحول كل من الكاربيل والأسدية إلى بتلات، ويمكن أن تبقى سداة واحدة، لكنها تكون مخبأة، ولا يمكن رؤيتها أو بالكاد قد تُرى، وذلك عند فصل البتلات يدويًا، وبناءً على مسماها فإنها تحتوي على كمية كبيرة من البتلات الزوجية والكاملة، وعندما تحصل الأسدية الحاملة لحبوب اللقاح يمكن ملاحظة وجود حلقة رفيعة على هامش الزهرة السفلية، ووجود خصلة صغيرة مدمجة في المركز.
شبه المزدوجة: يتضمن هذا النوع مجموعة كبيرة من الاختلافات، فلديها أسدية بارزة ومشتركة، وبتلات كثيرة، ولها سمات معينة بحيث يتحول جزء الأسدية منها إلى بتلات داخلية، أو مضاعفات بتلات، أو بتلات بنية اللون.
فوائد وأهمية الزهرة البيوني
الاستعمالات العلاجية لزهرة البيوني
من أهم الاستعمالات العلاجية لزهرة البيوني ما يلي:[٦][٧]
تساعد في معالجة الإضطرابات الهضمية.
تمتلك خصائص مضادة تعزز صحة القلب.
تناول كل من أزهار البيوني مع عرق السوس يُساهم في التخفيف من تقلصات العضلات.
الفوائد الأخرى لزهرة البيوني
يمكن أن يتم استغلال أزهار البيوني والاستفادة منها كما يلي:[٧]
تعد بتلات أزهار البيوني صالحة للأكل، وغالبًا ما تستخدم في السلطات وفي عصير الليمون.
تستخدم كأطباق حلويات، وذلك بسلق البتلات وإضافة السكر لها.
تستخدم زهور البيوني كنوع من أنواع الزينة للأطباق، كأطباق السلطات.
يمكن طحن بذور أزهار البيوني واستخدامها مع الشاي.
تعليق