احد السادة الخطباء يقرأ في دولة من دول أوربا
وهذا الخطيب يقرأ في أيام محرم الحرام في أيام عاشوراء مجالس حسينية
كان الخطيب يقرأ في كل يوم ويحفظ أماكن الأشخاص
كان هناك شخص يجلس دائماً قريب من المنبر كانت له دمعة وآهات خاصة
وهذا الخطيب يقول أنا حفظت هذه الشخص كان قريب على المنبر كانت له دمعة واهات خاصة
يوم من الأيام يقول السيد : فقدته ولم اراه في المجلس وشعرت يوجد برود في المجلس
سألت الأخوة في المجلس وقلت لهم هذه الشخص اين ذهب لم يحضر المجلس منذ يومين .
قالوا له :
هذا الشخص المؤمن الموالي حصلت معه مصيبة له بنت عمرها اربع سنوات وهذه البنت أصيبت بمرض السرطان والآن هي في المستشفى والأطباء قد قالوا له ان البنت خلال شهر او شهرين سوف تموت .
قال السيد : لابد ان ازور هذا الرجل لأنه يمتلك دمعة حسينية صادقة .
يقول السيد : زرته في المستشفى وعندما رأيته جداً تألمت يقول نظرت له جالس على ركبتيه ويمسك بيد بنته ويقوم بتقبيلها ويبكي .
يقول السيد : ولما رأيته بتلك الحالة تألم قلبي عليه القيت سلام عليه فلما رأني زاد بكائه واصبح يصرخ ويقول بالمستشفى سيدنا اين اذهب اين اتجه غلقت الأبواب في وجهي .
يقول السيد : قمت وانا اصبر عليه وقلت له انت مؤمن لابد ان تصبر ان الله يبتلي الإنسان المؤمن يقول السيد : في هذه اللحظة تذكرت مسألة في الروايات .
أن الانسان عندما يقع في مشكلة وتنقطع به السبل وتغلق الأبواب بوجهه يتوجه الى امام زمانه
عندنا في الروايات الذي توجد عنده حاجة الذي عنده مشكلة او مهموم او اصابته مصيبه يتوجه الى امام زمانه ويكتب له رسالة وهذه الرسالة اما ان تضع بنهر ماء جاري او بئر او تضع في مرقد الائمة فتصل الى الامام .
يقوله السيد: علمته وقلت له لماذا لا تكتب رسالة وانت ترى الأبواب كلها غلقت بوجهك.
علمته كيف يكتب الرسالة وقلت له اذا كتبت الرسالة اقسم على الامام بقسم عزيز على الامام حتى يأتي لك الجواب سريعاً.
يقول السيد : كتب الرجل الرسالة وبعد خمس أيام فحص الأطباء ابنته ولقد وجدوا أن صحتها قد تحسنت وقاموا بإعادة الفحوصات فتعجبوا ان لم يوجد اثر للمرض فاتصلوا على الرجل وقالوا لقد شفيت ابنتك ولا يوجد أي اثر للمرض
وهي بصحه جيدة جداً
اتى الرجل مسرعاً وجد احد الأطباء المسيحين يبكي فاسأله لماذا تبكي قال له: ان ابنتك شفيت اعتقد ان المسيح هو من شافي ابنتك ومسح على رأسها.
قاله له الرجل : لا لا ان الذي مسح على رأس ابنتي
امام زماننا انا توجهت لباب الله الذي لا يغلق امام زماننا روحي فداه
سيدي يا صاحب الزمان انت تعلم بحالنا امسح على رؤوسنا لا يوجد شيء صعب على الامام
لكن عليكم ان تعلموا بماذا قسم هذا الرجل بحيث كان جواب الامام سريع جداً
الرجل هكذا كتب يا مؤمنين يا شيعة
سيدي يا صاحب الزمان ابنتي مريضة ولا يوجد شفاء الى على يدك الشريفة سيدي يابن رسول الله سيدي اقسم عليك بقسم عزيز عليك سيدي اقسم عليك بثياب عمتك زينب شافي ابنتي .
منقول
وهذا الخطيب يقرأ في أيام محرم الحرام في أيام عاشوراء مجالس حسينية
كان الخطيب يقرأ في كل يوم ويحفظ أماكن الأشخاص
كان هناك شخص يجلس دائماً قريب من المنبر كانت له دمعة وآهات خاصة
وهذا الخطيب يقول أنا حفظت هذه الشخص كان قريب على المنبر كانت له دمعة واهات خاصة
يوم من الأيام يقول السيد : فقدته ولم اراه في المجلس وشعرت يوجد برود في المجلس
سألت الأخوة في المجلس وقلت لهم هذه الشخص اين ذهب لم يحضر المجلس منذ يومين .
قالوا له :
هذا الشخص المؤمن الموالي حصلت معه مصيبة له بنت عمرها اربع سنوات وهذه البنت أصيبت بمرض السرطان والآن هي في المستشفى والأطباء قد قالوا له ان البنت خلال شهر او شهرين سوف تموت .
قال السيد : لابد ان ازور هذا الرجل لأنه يمتلك دمعة حسينية صادقة .
يقول السيد : زرته في المستشفى وعندما رأيته جداً تألمت يقول نظرت له جالس على ركبتيه ويمسك بيد بنته ويقوم بتقبيلها ويبكي .
يقول السيد : ولما رأيته بتلك الحالة تألم قلبي عليه القيت سلام عليه فلما رأني زاد بكائه واصبح يصرخ ويقول بالمستشفى سيدنا اين اذهب اين اتجه غلقت الأبواب في وجهي .
يقول السيد : قمت وانا اصبر عليه وقلت له انت مؤمن لابد ان تصبر ان الله يبتلي الإنسان المؤمن يقول السيد : في هذه اللحظة تذكرت مسألة في الروايات .
أن الانسان عندما يقع في مشكلة وتنقطع به السبل وتغلق الأبواب بوجهه يتوجه الى امام زمانه
عندنا في الروايات الذي توجد عنده حاجة الذي عنده مشكلة او مهموم او اصابته مصيبه يتوجه الى امام زمانه ويكتب له رسالة وهذه الرسالة اما ان تضع بنهر ماء جاري او بئر او تضع في مرقد الائمة فتصل الى الامام .
يقوله السيد: علمته وقلت له لماذا لا تكتب رسالة وانت ترى الأبواب كلها غلقت بوجهك.
علمته كيف يكتب الرسالة وقلت له اذا كتبت الرسالة اقسم على الامام بقسم عزيز على الامام حتى يأتي لك الجواب سريعاً.
يقول السيد : كتب الرجل الرسالة وبعد خمس أيام فحص الأطباء ابنته ولقد وجدوا أن صحتها قد تحسنت وقاموا بإعادة الفحوصات فتعجبوا ان لم يوجد اثر للمرض فاتصلوا على الرجل وقالوا لقد شفيت ابنتك ولا يوجد أي اثر للمرض
وهي بصحه جيدة جداً
اتى الرجل مسرعاً وجد احد الأطباء المسيحين يبكي فاسأله لماذا تبكي قال له: ان ابنتك شفيت اعتقد ان المسيح هو من شافي ابنتك ومسح على رأسها.
قاله له الرجل : لا لا ان الذي مسح على رأس ابنتي
امام زماننا انا توجهت لباب الله الذي لا يغلق امام زماننا روحي فداه
سيدي يا صاحب الزمان انت تعلم بحالنا امسح على رؤوسنا لا يوجد شيء صعب على الامام
لكن عليكم ان تعلموا بماذا قسم هذا الرجل بحيث كان جواب الامام سريع جداً
الرجل هكذا كتب يا مؤمنين يا شيعة
سيدي يا صاحب الزمان ابنتي مريضة ولا يوجد شفاء الى على يدك الشريفة سيدي يابن رسول الله سيدي اقسم عليك بقسم عزيز عليك سيدي اقسم عليك بثياب عمتك زينب شافي ابنتي .
منقول
تعليق