موعدكم غداً الاربعاء مع برنامج (أمم قد خلت)

[ƒαтιмα Al-zαняαα]

بِسْمِ اللَّـهِ الرَّحْمَـٰنِ الرَّحِيمِ
اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وآلِ مُحَمَّدٍ


السلام عليكم نلتقي غدا صباحا إن شاء الله تبارك وتعالى وحلقة جديدة من برنامج (أممٌ قد خلت) الذي يأتيكم عند العاشرة والنصف صباحاً من مكتب النجف الأشرف


نتناول عددا من الامم التي ورد ذكرها في القرآن الكريم وابرز المظاهر والاخلاقيات التي شاعت فيها والمشاكل والانحرافات التي عانت منها,
وكيف كان الجزاء الالهي لهذه الامم ولما كان بتلك الصورة؟
وماهي اوجه الشبه بين تلك الامم ومجتمعاتنا في الحاضر؟

محور الحلقة حول:
"صحاب القرية"
مع وجود الانحرافات واللامراض الاجتماعية التي تعاني منها مجتمعاتنا اليوم ما هو دورنا في مواجهة تلك الانحرافات؟
وهل يستطيع الجميع أن يتحمل النتائج كما تحملها مؤمن القرية؟





إعداد وتقديم:
هند الفتلاوي


وتخرجة على الهواء مباشرة:
سارة الابراهيمي


هذا ما سنتعرف عليه يوم غد سنكون بانتظار مشاركاتكم إن شاء الله

[حمامة السلام]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته..
متباركين لكم بولادة الامام الحجة المنتظر عجل الله فرجه الشريف.

ذكر المفسرون: لما أجمع أهل القرية (انطاكية) على قتل الرُسُل، بلغ ذلك حبيباً وهو رجل مؤمن وذا صدقة، كان يعمل الجرير، ومنزله عند باب من أبواب المدينة، فجاء يسعى إليهم يذكّر قومه بالله، ويدعوهم إلى اتباع المرسلين، فقال: ﴿يَا قَوْمِ اتَّبِعُوا الْمُرْسَلِينَ﴾،^[١٤][١٥] ولم يُشر القرآن إلى اسم ذلك الرجل، ومع هذا قال أكثر المفسرون: إنّ اسمه حبيب النجار، كما لم يصرّح القرآن حول قتله، ولكن يُستفاد من طريقة الآيات التي بعدها بأنّ قومه قد ثاروا عليه وقتلوه، كما ذكرت الروايات ذلك بأنهم قتلوه بمنتهى القسوة والغلظة.

وقيل: إنهم رموه بالحجارة، حتى أنّ جمعاً من المفسرين قالوا: إنّ هؤلاء القوم قتلوا الرسل أيضاً، كما لم تُذكر أسماؤهم، سوى أنه قيل: بعث عيسى رسولين من الحواريين إلى مدينة أنطاكية التي تبعد كما قيل: مائة كيلو متر عن مدينة حلب، وستين كيلو متر عن مدينة الأسكندرية، وبعد الاحتلال الفرنسي أُلحقت بالأراضي التركية.^[١٦]

.

[محبة السلام]

بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

الفرق بين الختم والطبع فى القرآن الكريم : 1- الختم ( ختم الله على قلوبهم ....... ) أقل إحكاما من الطبع لعل منهم من يفكّر ؛ فيعود لربه ؛ فالباب مفتوح . 2- أما الطبع طبع الله على قلوبهم ) أكثر إحكاما للغلق من : ( الختم ) بحيث لا ينفذ إليه مستخرِج ما فيه إلاّ بعد إزالة ذلك الشيء المطبوع به.