ماهي الموارد في القران الكريم التي خالفت القواعد العربية؟ وهل يصح القول انها خالفت؟
الجواب:
ليس في القرآن ما يُخالف القواعد العربيَّة النحوية أو الصرفيَّة أو اللغويَّة، نعم يختلف النحاة في اعراب بعض الآيات وهذا الاختلاف ينشأ عن الاختلاف في التفسير للآيات، والاختلاف في القراءات، وكذلك يُوجد اختلافات في رسم المصاحف، وهذه الاختلافات نشأت عن اختلاف الاجتهادات في القواعد الإملائية، فالاختلاف في الرسم وليس في الألفاظ، فلفظ ابراهيم مثلاً تُقرأ بنسقٍ واحد ولكنَّها تُكتب تارةً مع الألف بعد الراء وتارةً دون ألف، فالقرآن هو المقروء وليس المرسوم.
والحمد لله رب العالمين
الشيخ محمد صنقور
حوزة الهدى للدراسات الاسلامية
الجواب:
ليس في القرآن ما يُخالف القواعد العربيَّة النحوية أو الصرفيَّة أو اللغويَّة، نعم يختلف النحاة في اعراب بعض الآيات وهذا الاختلاف ينشأ عن الاختلاف في التفسير للآيات، والاختلاف في القراءات، وكذلك يُوجد اختلافات في رسم المصاحف، وهذه الاختلافات نشأت عن اختلاف الاجتهادات في القواعد الإملائية، فالاختلاف في الرسم وليس في الألفاظ، فلفظ ابراهيم مثلاً تُقرأ بنسقٍ واحد ولكنَّها تُكتب تارةً مع الألف بعد الراء وتارةً دون ألف، فالقرآن هو المقروء وليس المرسوم.
والحمد لله رب العالمين
الشيخ محمد صنقور
حوزة الهدى للدراسات الاسلامية
تعليق