{بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ}
📖 ﴿ قُلْ مَا يَعْبَأُ بِكُمْ رَبِّي لَوْلَا دُعَاؤُكُمْ ۖ فَقَدْ كَذَّبْتُمْ فَسَوْفَ يَكُونُ لِزَامًا﴾
سورة الفرقان، الآية: ٧٧
رُوِيَ عَنِ اَلْعَالِمِ عَلَيْهِ السَّلاَمُ أَنَّهُ قَالَ: لِكُلِّ دَاءٍ دَوَاءٌ فَسُئِلَ عَنْ ذَلِكَ فَقَالَ: لِكُلِّ دَاءٍ دُعَاءٌ فَإِذَا أُلْهِمَ اَلْمَرِيضُ اَلدُّعَاءَ فَقَدْ أَذِنَ اَللَّهُ فِي شِفَائِهِ وَقَالَ أَفْضَلُ اَلدُّعَاءِ اَلصَّلاَةُ عَلَى مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ صَلَّى اَللَّهُ عَلَيْهِمْ ثُمَّ اَلدُّعَاءُ لِلْإِخْوَانِ ثُمَّ اَلدُّعَاءُ لِنَفْسِكَ فِيمَا أَحْبَبْتَ وَأَقْرَبُ مَا يَكُونُ اَلْعَبْدُ مِنَ اَللَّهِ سُبْحَانَهُ إِذَا سَجَدَ وَقَالَ: اَلدُّعَاءُ أَفْضَلُ مِنْ قِرَاءَةِ اَلْقُرْآنِ لِأَنَّ اَللَّهَ عَزَّ وَجَلَّ يَقُولُ: ﴿ قُلْ مَا يَعْبَأُ بِكُمْ رَبِّي لَوْلَا دُعَاؤُكُمْ ۖ ﴾ وَإِنَّ اَللَّهَ عَزَّ وَجَلَّ لَيُؤَخِّرُ إِجَابَةَ اَلْمُؤْمِنِ شَوْقاً إِلَى دُعَائِهِ وَيَقُولُ: صَوْتٌ أُحِبُّ أَنْ أَسْمَعَهُ وَيُعَجِّلُ إِجَابَةَ اَلْمُنَافِقِ وَيَقُولُ: صَوْتٌ أَكْرَهُ سَمَاعَهُ .
📚 مکارم الأخلاق، ج1، ص:389 .
عَنْ عَبْدِ اَللَّهِ بْنِ سِنَانٍ قَالَ سَمِعْتُ أَبَا عَبْدِ اَللَّهِ عَلَيْهِ اَلسَّلاَمُ يَقُولُ:
اَلدُّعَاءُ يَرُدُّ اَلْقَضَاءَ بَعْدَ مَا أُبْرِمَ إِبْرَاماً فَأَكْثِرْ مِنَ اَلدُّعَاءِ فَإِنَّهُ مِفْتَاحُ كُلِّ رَحْمَةٍ وَنَجَاحُ كُلِّ حَاجَةٍ وَلاَ يُنَالُ مَا عِنْدَ اَللَّهِ عَزَّ وَجَلَّ إِلاَّ بِالدُّعَاءِ وَإِنَّهُ لَيْسَ بَابٌ يُكْثَرُ قَرْعُهُ إِلاَّ يُوشِكُ أَنْ يُفْتَحَ لِصَاحِبِهِ .
الکافي، ج 2، ص:470 .
وعَنِ اَلنَّبِيِّ صَلَّى اَللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ قَالَ:
اَلدُّعَاءُ مُخُّ اَلْعِبَادَةِ وَمَا مِنْ مُؤْمِنٍ يَدْعُو اَللَّهَ إِلاَّ اِسْتَجَابَ لَهُ إِمَّا أَنْ يُعَجِّلَ لَهُ فِي اَلدُّنْيَا أَوْ يُؤَجِّلَ لَهُ فِي اَلْآخِرَةِ وَإِمَّا أَنْ يُكَفِّرَ عَنْهُ مِنْ ذُنُوبِهِ بِقَدْرِ مَا دَعَا مَا لَمْ يَدْعُ بِمَأْثَمٍ.
وسائل الشیعة، ج7، ص:27.
قَالَ أَمِيرُ اَلْمُؤْمِنِينَ عَلَيْهِ السَّلاَمُ :
سُوسُوا إِيمَانَكُمْ بِالصَّدَقَةِ وَحَصِّنُوا أَمْوَالَكُمْ بِالزَّكَاةِ وَ اِدْفَعُوا أَمْوَاجَ اَلْبَلاَءِ بِالدُّعَاءِ .
📚 وسائل الشیعة، ج 9، ص:15.
⭐اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم .
📖 ﴿ قُلْ مَا يَعْبَأُ بِكُمْ رَبِّي لَوْلَا دُعَاؤُكُمْ ۖ فَقَدْ كَذَّبْتُمْ فَسَوْفَ يَكُونُ لِزَامًا﴾
سورة الفرقان، الآية: ٧٧
رُوِيَ عَنِ اَلْعَالِمِ عَلَيْهِ السَّلاَمُ أَنَّهُ قَالَ: لِكُلِّ دَاءٍ دَوَاءٌ فَسُئِلَ عَنْ ذَلِكَ فَقَالَ: لِكُلِّ دَاءٍ دُعَاءٌ فَإِذَا أُلْهِمَ اَلْمَرِيضُ اَلدُّعَاءَ فَقَدْ أَذِنَ اَللَّهُ فِي شِفَائِهِ وَقَالَ أَفْضَلُ اَلدُّعَاءِ اَلصَّلاَةُ عَلَى مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ صَلَّى اَللَّهُ عَلَيْهِمْ ثُمَّ اَلدُّعَاءُ لِلْإِخْوَانِ ثُمَّ اَلدُّعَاءُ لِنَفْسِكَ فِيمَا أَحْبَبْتَ وَأَقْرَبُ مَا يَكُونُ اَلْعَبْدُ مِنَ اَللَّهِ سُبْحَانَهُ إِذَا سَجَدَ وَقَالَ: اَلدُّعَاءُ أَفْضَلُ مِنْ قِرَاءَةِ اَلْقُرْآنِ لِأَنَّ اَللَّهَ عَزَّ وَجَلَّ يَقُولُ: ﴿ قُلْ مَا يَعْبَأُ بِكُمْ رَبِّي لَوْلَا دُعَاؤُكُمْ ۖ ﴾ وَإِنَّ اَللَّهَ عَزَّ وَجَلَّ لَيُؤَخِّرُ إِجَابَةَ اَلْمُؤْمِنِ شَوْقاً إِلَى دُعَائِهِ وَيَقُولُ: صَوْتٌ أُحِبُّ أَنْ أَسْمَعَهُ وَيُعَجِّلُ إِجَابَةَ اَلْمُنَافِقِ وَيَقُولُ: صَوْتٌ أَكْرَهُ سَمَاعَهُ .
📚 مکارم الأخلاق، ج1، ص:389 .
عَنْ عَبْدِ اَللَّهِ بْنِ سِنَانٍ قَالَ سَمِعْتُ أَبَا عَبْدِ اَللَّهِ عَلَيْهِ اَلسَّلاَمُ يَقُولُ:
اَلدُّعَاءُ يَرُدُّ اَلْقَضَاءَ بَعْدَ مَا أُبْرِمَ إِبْرَاماً فَأَكْثِرْ مِنَ اَلدُّعَاءِ فَإِنَّهُ مِفْتَاحُ كُلِّ رَحْمَةٍ وَنَجَاحُ كُلِّ حَاجَةٍ وَلاَ يُنَالُ مَا عِنْدَ اَللَّهِ عَزَّ وَجَلَّ إِلاَّ بِالدُّعَاءِ وَإِنَّهُ لَيْسَ بَابٌ يُكْثَرُ قَرْعُهُ إِلاَّ يُوشِكُ أَنْ يُفْتَحَ لِصَاحِبِهِ .
الکافي، ج 2، ص:470 .
وعَنِ اَلنَّبِيِّ صَلَّى اَللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ قَالَ:
اَلدُّعَاءُ مُخُّ اَلْعِبَادَةِ وَمَا مِنْ مُؤْمِنٍ يَدْعُو اَللَّهَ إِلاَّ اِسْتَجَابَ لَهُ إِمَّا أَنْ يُعَجِّلَ لَهُ فِي اَلدُّنْيَا أَوْ يُؤَجِّلَ لَهُ فِي اَلْآخِرَةِ وَإِمَّا أَنْ يُكَفِّرَ عَنْهُ مِنْ ذُنُوبِهِ بِقَدْرِ مَا دَعَا مَا لَمْ يَدْعُ بِمَأْثَمٍ.
وسائل الشیعة، ج7، ص:27.
قَالَ أَمِيرُ اَلْمُؤْمِنِينَ عَلَيْهِ السَّلاَمُ :
سُوسُوا إِيمَانَكُمْ بِالصَّدَقَةِ وَحَصِّنُوا أَمْوَالَكُمْ بِالزَّكَاةِ وَ اِدْفَعُوا أَمْوَاجَ اَلْبَلاَءِ بِالدُّعَاءِ .
📚 وسائل الشیعة، ج 9، ص:15.
⭐اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم .
تعليق