بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام على محمد واله الطيبين الطاهرين
واللعنة الدائمة على اعدائهم الى قيام يوم الدين
السفير الثاني: محمد بن عثمان العمري الأسدي
هو السفيرُ الثاني للإمامِ المهدي (عجل الله فرجه)، تولّى السفارةَ بعدَ وفاةِ أبيه عثمان بن سعيد (رضوان الله عليه)، ولبيانِ حاله نذكرُ الآتي:
حازَ على أعلى مراتبِ التوثيقِ من الإمامِ العسكري (عليه السلام).
حيثُ قالَ فيه وفي أبيه: «العَمْرِيُّ وابْنُه ثِقَتَانِ؛ فَمَا أَدَّيَا إِلَيْكَ عَنِّي فَعَنِّي يُؤَدِّيَانِ، ومَا قَالا لَكَ فَعَنِّي يَقُولَانِ فَاسْمَعْ لَهُمَا وأَطِعْهُمَا؛ فَإِنَّهُمَا الثِّقَتَانِ المَأْمُونَانِ...».
كُنيته أبو جعفر،
ولُقِّبَ بالعديدِ من الألقاب،
من قبيل:
وكيل المهدي،
والخلاني،
والسمّان،
والعمري،
والثقة المأمون،
وكُلُّها وردتْ في النصوصِ والروايات، عدا (الخلاني) فلم نجده في النصوصِ القديمة، ولكنّه لقبٌ معروفٌ عندَ أهلِ بغداد..
قالَ الشيخُ القُمّي: ويُعرَفُ عندَ أهلِ بغداد بالشيخِ الخلاني.
وجاءَ في الكشكولِ المبوّب: قالَ بعضُ فضلاءِ الكرخ والزوراء: إنّه لُقِّبَ بالخلاني نسبةً إلى بيعِه الخل، حيثُ كانَ يكتسبُ به تسترًا بالكسبِ عن ضغطِ بعضِ المُتعصبين من أهلِ الخلاف، كما كانَ والده عثمانُ بن سعيد يبيعُ السمنَ حتى عُرِفَ بالسمّان...
والصلاة والسلام على محمد واله الطيبين الطاهرين
واللعنة الدائمة على اعدائهم الى قيام يوم الدين
السفير الثاني: محمد بن عثمان العمري الأسدي
هو السفيرُ الثاني للإمامِ المهدي (عجل الله فرجه)، تولّى السفارةَ بعدَ وفاةِ أبيه عثمان بن سعيد (رضوان الله عليه)، ولبيانِ حاله نذكرُ الآتي:
حازَ على أعلى مراتبِ التوثيقِ من الإمامِ العسكري (عليه السلام).
حيثُ قالَ فيه وفي أبيه: «العَمْرِيُّ وابْنُه ثِقَتَانِ؛ فَمَا أَدَّيَا إِلَيْكَ عَنِّي فَعَنِّي يُؤَدِّيَانِ، ومَا قَالا لَكَ فَعَنِّي يَقُولَانِ فَاسْمَعْ لَهُمَا وأَطِعْهُمَا؛ فَإِنَّهُمَا الثِّقَتَانِ المَأْمُونَانِ...».
كُنيته أبو جعفر،
ولُقِّبَ بالعديدِ من الألقاب،
من قبيل:
وكيل المهدي،
والخلاني،
والسمّان،
والعمري،
والثقة المأمون،
وكُلُّها وردتْ في النصوصِ والروايات، عدا (الخلاني) فلم نجده في النصوصِ القديمة، ولكنّه لقبٌ معروفٌ عندَ أهلِ بغداد..
قالَ الشيخُ القُمّي: ويُعرَفُ عندَ أهلِ بغداد بالشيخِ الخلاني.
وجاءَ في الكشكولِ المبوّب: قالَ بعضُ فضلاءِ الكرخ والزوراء: إنّه لُقِّبَ بالخلاني نسبةً إلى بيعِه الخل، حيثُ كانَ يكتسبُ به تسترًا بالكسبِ عن ضغطِ بعضِ المُتعصبين من أهلِ الخلاف، كما كانَ والده عثمانُ بن سعيد يبيعُ السمنَ حتى عُرِفَ بالسمّان...
تعليق