تويت
والّذي خلقَ فسوّى.!
————————
يقف الإنسان أمامك بجسمه المكوَّن من أكثر من 20 تريليون( بليار ) خلية ، كلّ خلية منها تحتوي على جسور ومصانع ونظام تشفير معقّد متقن في الشيفرة الوراثية ،وهذا الجسم الذي يتألف من مواد عضوية: لحم ودم وعظم وماء.
وليس من مواد معدنية صلبة كالذهب والفضة والبلاتينيوم والبلاديوم والحديد والنحاس والألومينيوم والفولاذ والتيتانيوم..
ويعمل عبر أجهزة متكاملة ومتضامنة ومتناسقة. هي الجهاز العصبي . والجهاز الدموي. والجهاز الهضمي ، والجهاز التنفسي، والجهاز البولي ( التناسلي ).
وينظر إليك بعينيه التي تحتوي على نظام تصوير مميّز للألوان ، وبدقة مذهلة مع آلية خيالية لتخزين الصورة المتحركة والساكنة ، بل وتفسيرها بواسطة الدماغ وتحليلها بأقلّ من الثانية .!
وبقوامه المعتدل الذي يدار من قبل 640 عضلة.
ناسيًا قلبه الذي يعمل منذ أكثر من أن وُلد ليلًا ونهارًا ، في النوم واليقظة ، بلا صيانة خارجية .!
ثم يصدر الأمر من عقله الذي كتبت في أجزائه الرسائل العلمية المحكمة، ومازال فيه من الغموض ما فيه بتحريك اللسان المرتبط بالفكّ ب17 عضلة.
ليسألك بذكاء خارق للعادة:
أين الدليل على وجود الخالق ؟
-﴿وَفِي أَنفُسِكُمْ ۚ أَفَلَا تُبْصِرُونَ﴾ سورة الذاريات، الآية: 21.
-﴿قُتِلَ الْإِنسَانُ مَا أَكْفَرَهُ﴾ سورة عبس، الآية: 17.
-﴿إِنَّ الإنسَانَ لَظَلُومٞ كَفَّارٞ﴾ سورة إبراهيم، الآية: 34.
-﴿وَقَلِيلٌ مِنْ عِبَادِيَ الشَّكُورُ﴾ سورة سبأ، الآية: 34.
-﴿فَلْيَنظُرِ الْإِنسَانُ مِمَّ خُلِقَ﴾ سورة الطارق، الآية: 5.
-﴿أَفَلَا يَنظُرُونَ إِلَى الْإِبِلِ كَيْفَ خُلِقَتْ﴾ سورة الغاشية، الآية: 17.
-﴿سُبْحَانَ رَبِّكَ رَبِّ الْعِزَّةِ عَمَّا يَصِفُونَ﴾ سورة الصافات، الآية: 180.
————————
يقف الإنسان أمامك بجسمه المكوَّن من أكثر من 20 تريليون( بليار ) خلية ، كلّ خلية منها تحتوي على جسور ومصانع ونظام تشفير معقّد متقن في الشيفرة الوراثية ،وهذا الجسم الذي يتألف من مواد عضوية: لحم ودم وعظم وماء.
وليس من مواد معدنية صلبة كالذهب والفضة والبلاتينيوم والبلاديوم والحديد والنحاس والألومينيوم والفولاذ والتيتانيوم..
ويعمل عبر أجهزة متكاملة ومتضامنة ومتناسقة. هي الجهاز العصبي . والجهاز الدموي. والجهاز الهضمي ، والجهاز التنفسي، والجهاز البولي ( التناسلي ).
وينظر إليك بعينيه التي تحتوي على نظام تصوير مميّز للألوان ، وبدقة مذهلة مع آلية خيالية لتخزين الصورة المتحركة والساكنة ، بل وتفسيرها بواسطة الدماغ وتحليلها بأقلّ من الثانية .!
وبقوامه المعتدل الذي يدار من قبل 640 عضلة.
ناسيًا قلبه الذي يعمل منذ أكثر من أن وُلد ليلًا ونهارًا ، في النوم واليقظة ، بلا صيانة خارجية .!
ثم يصدر الأمر من عقله الذي كتبت في أجزائه الرسائل العلمية المحكمة، ومازال فيه من الغموض ما فيه بتحريك اللسان المرتبط بالفكّ ب17 عضلة.
ليسألك بذكاء خارق للعادة:
أين الدليل على وجود الخالق ؟
-﴿وَفِي أَنفُسِكُمْ ۚ أَفَلَا تُبْصِرُونَ﴾ سورة الذاريات، الآية: 21.
-﴿قُتِلَ الْإِنسَانُ مَا أَكْفَرَهُ﴾ سورة عبس، الآية: 17.
-﴿إِنَّ الإنسَانَ لَظَلُومٞ كَفَّارٞ﴾ سورة إبراهيم، الآية: 34.
-﴿وَقَلِيلٌ مِنْ عِبَادِيَ الشَّكُورُ﴾ سورة سبأ، الآية: 34.
-﴿فَلْيَنظُرِ الْإِنسَانُ مِمَّ خُلِقَ﴾ سورة الطارق، الآية: 5.
-﴿أَفَلَا يَنظُرُونَ إِلَى الْإِبِلِ كَيْفَ خُلِقَتْ﴾ سورة الغاشية، الآية: 17.
-﴿سُبْحَانَ رَبِّكَ رَبِّ الْعِزَّةِ عَمَّا يَصِفُونَ﴾ سورة الصافات، الآية: 180.