






طلّقت الضياع والخراب وإني تائبٌ إلى الله تعالى .




اسمع يا فلان . كم بقي من عمرك؟ ها أنت تعيش في قوة بدنية وعقلية . وتعيش حيوية الشباب فإلى متى تبقى مذنباً غارقاً في المعاصي .









محمدٌ بالأمس خرج من صلاة الجمعة فصدمته سيــــــارة مسرعة .. لا إله إلا الله توفاه الله تعالى وهو صائم مصـــلّي الله أكبر ما أجملها من خاتمة .


ونحن أما ندري أننا قد نمــوت اليوم أو غداً .


منقولة بتصرف

أسأل الله العلي العظيم أن يطيل أعمارنا جميعا بخير وصحة وسلامة وعافية ولكن لابد من التذكير والتوضيح فنحن نعيش في دنيا لا أمان لها.....













قصة_وحكمة_وموعظة



تعليق