قالَت لصاحبتها :
ما سرُّ هدوء قلبكِ واطمئنان بالكِ؟
قالَت : منذُ عرفتُ الله، ما أتاني خيرٌ إلا توضّأتُ وصلَيتُ شكراً
وما أصابَنِي ضرٌّ إلا توضّأتُ وطلبت صبراً...
وما حارني أمرٌ إلا وتوضّأتُ ودعوتُ ربي ...
وهكذا تتقلّبُ حياتي بين شُكرٍ وصبرٍ ودُعاء.
كُنْ مؤدباً في حزنك
حامِداً في دمعتك
أنيقاً في ألمِكَ
فالحُزنُ كما الفرحُ هديةٌ من ربِّ العباد..
سيمكُثُ قليلاً ويعودُ إلى ربّه حامِلاً معه تفاصيلَ صبرك
ما سرُّ هدوء قلبكِ واطمئنان بالكِ؟
قالَت : منذُ عرفتُ الله، ما أتاني خيرٌ إلا توضّأتُ وصلَيتُ شكراً
وما أصابَنِي ضرٌّ إلا توضّأتُ وطلبت صبراً...
وما حارني أمرٌ إلا وتوضّأتُ ودعوتُ ربي ...
وهكذا تتقلّبُ حياتي بين شُكرٍ وصبرٍ ودُعاء.
كُنْ مؤدباً في حزنك
حامِداً في دمعتك
أنيقاً في ألمِكَ
فالحُزنُ كما الفرحُ هديةٌ من ربِّ العباد..
سيمكُثُ قليلاً ويعودُ إلى ربّه حامِلاً معه تفاصيلَ صبرك
تعليق