اللهم صل على محمد وآل محمد
1- السؤال العنيف: فتقول لابنك بلهجة غليظة فيها أتهام وهجوم ، هل صليت ؟ فعندها سيدافع أبنك عن نفسه ولو بالكذب.
2- السؤال المستهزئ: فتقول لأبنك هل توضأت قبل أن تصلي أم كالعادة تصلي بدون وضوء؟؟ هذه الطريقة تحمل في طياتها الاستهزاء.. تستفزه وتجعله يخرج عن شعوره.
3- السؤال المتكرر: فيرى أبناءنا كل أسئلتنا الموجه اليهم هي عن الصلاة بحيث نرى ان بعض الاباء لا يسئلون عن الدراسة او الاهتمامات فتتكون لديهم فكرة أن كل أسئلتنا عن الصلاة في حياتك وحياته.
أما أسلوبنا بالسؤال سيكون
نسأل أبنائنا عن الصلاة مثلا هل صليت يا حبيبي؟
فإذا كانت الاجابة لا.. فنقول له قم بكل هدوء قم وصلِ. واذا كانت الاجابة نعم فنفرح ونقدم له المكافئة حسب ميوله واهتمامه تبدأ من نظرات الفرح وتنتهي بالمكافأة المادية الخ.
نوجه السؤال بطريقة أخرى...من لم يصلِ فليقم للصلاة....هذه الطريقة تجعلهم يتوجهون الى الصلاة من دون عناد..
يمكننا أن نربط الصلاة بالأعمال المحببة اليومية منذ الصغر . على سبيل المثال النوم بلا كوابيس لكونك صليت. أو توفيقك بالدراسة لكونك ملتزم بالصلاة وهكذا....
كما يمكننا استبدال كلمة هل صليت؟ بـ ماذا قرأت اليوم في الصلاة؟
هل دعوت لي اليوم في صلاتك؟؟ لمن دعوت اليوم؟ فهذا الاسلوب يزيد من حب أبنائنا لصلاة
تعليق