يظن كثيرٌ من الآباء أنّ بتوفيرهم المأكل والمسكن والملبس وتلبية احتياجات الأبناء المادية،
أنهم بذلك قد أدُّوا واجبهم في الرعاية والتربية معًا،
لكن الفرق بينهما شاسع؛ فالاهتمام بملابس الأولاد وأكلهم وصحتهم ونومهم يسمى "رعاية"، والاهتمام بدينهم وعقولهم وأخلاقهم يُسمى "تربية"،
ولا بُد من التوازن بينهما وفق منهج الإسلام.
إنّ الرعاية هي جزء بسيط من التربية،
وتشمل أن يحصل الابن على متطلباته من الحياة،
وأن يعيش حياة كريمة في ظل الاهتمام بصحته ومظهره،
ورغم أهمية هذا الدور،
فإن المربية قد تتكفل به،
عكس التربية التي يقع مسئوليتها على عاتق الوالدين على مدى سنوات طويلة،
وهي تشمل العديد من المفاهيم التي ترسخ فعل كل طيب،
وترك كل سيئ.
أنهم بذلك قد أدُّوا واجبهم في الرعاية والتربية معًا،
لكن الفرق بينهما شاسع؛ فالاهتمام بملابس الأولاد وأكلهم وصحتهم ونومهم يسمى "رعاية"، والاهتمام بدينهم وعقولهم وأخلاقهم يُسمى "تربية"،
ولا بُد من التوازن بينهما وفق منهج الإسلام.
إنّ الرعاية هي جزء بسيط من التربية،
وتشمل أن يحصل الابن على متطلباته من الحياة،
وأن يعيش حياة كريمة في ظل الاهتمام بصحته ومظهره،
ورغم أهمية هذا الدور،
فإن المربية قد تتكفل به،
عكس التربية التي يقع مسئوليتها على عاتق الوالدين على مدى سنوات طويلة،
وهي تشمل العديد من المفاهيم التي ترسخ فعل كل طيب،
وترك كل سيئ.